«الشيء الوحيد الذي لا يتغير في السياسة هو التغيير نفسه، وبالتالي دائماً ما تغير من سياستك بما يخدم أهدافك كدولة».
هكذا جاءت واحدة من أكثر الإجابات عمقاً وأكثرها تطلعاً للتغيير، وذلك في الحوار المثير للأمير محمد بن سلمان لفوكس نيوز الأمريكية.
وربما شاركني الكثيرون في إعادة مشاهد الحوار لأكثر من مرة، وذلك لما يحمله من مضامين هامة، فأنت تصغي لقائد مسكون بالشغف والتطلعات والوعي الكبير بكل المتغيرات التي تحيط بالمنطقة وبالشرق الأوسط، بالإضافة إلى تركيزه العميق في بنية المجتمع السعودي الذي شهد تحولات كبيرة على كافة الأصعدة، كان الأمير محمد هو من يرسم ويصنع خطوات التغيير والتحديث والتطوير في الساكن وفي المسكوت عنه، حتى صار المجتمع بكافة أطيافه يسير مع تلك التطلعات ويقفز معها وهو الأمر الذي أشاد به في الحوار قائلاً: إن «الشعب السعودي مؤمن بالتغيير، وأنا واحد منهم»، مؤكداً تفاؤله أن هناك تقدماً كبيراً نحو تحقيق أهداف «رؤية السعودية 2030»، ويقول: «رؤيتنا كبيرة، ونفاجأ كل يوم بتحقيق أهدافنا سريعاً».
ستجد نفسك تقرأ خارطة طريق عريضة يقدمها الأمير الشاب، وتكتشف من خلال إجاباته كيف صنع التغيير في وقت قياسي جدّاً، مقارنة بحجم التحديات التي كانت ماثلة للعيان وذلك من خلال موجات كبيرة في التغيير والتطوير والخطط الطموحة والأفكار الخلاقة التي رسم بها سياسة حديثة لهذه المملكة الفتية..
ولفت الأمير محمد بلمحة سريعة عن مجتمعنا قبل سنوات فائتة: كنا نعاني من مشاكل في الماضي، وأتيحت لنا فرص لم نستغلها، والآن نستثمرها للمُضي قُدماً في السعودية.
مؤكداً أن العمل سيستمر بسرعة أعلى، ولن يتوقف أو يهدأ ليوم واحد، وهو التزام سيعمق من نجاح القصة السعودية ويزيد إشعاعها في المنطقة والعالم.
إن لغة التغيير للأفضل وعدم السكون والجمود واستثمار المقدرات التي حبانا الله بها في المملكة هي المتكأ الذي يؤمن به عرّاب رؤيتنا. وهو الأمر الذي رسم مستقبلاً مدهشاً نعيشه اليوم مع قائد التغيير بثقافته الرصينة وحيث رؤيته التي عززت المكانة الرائدة اليوم للمملكة، فالخطاب السعودي الشجاع في عصره في هذه المرحلة صار خطاباً واثقاً ومؤمناً بقوته وبعقيدته وبإمكاناته وتأثيراته الثقافية والاقتصادية بوجه عام.
هكذا جاءت واحدة من أكثر الإجابات عمقاً وأكثرها تطلعاً للتغيير، وذلك في الحوار المثير للأمير محمد بن سلمان لفوكس نيوز الأمريكية.
وربما شاركني الكثيرون في إعادة مشاهد الحوار لأكثر من مرة، وذلك لما يحمله من مضامين هامة، فأنت تصغي لقائد مسكون بالشغف والتطلعات والوعي الكبير بكل المتغيرات التي تحيط بالمنطقة وبالشرق الأوسط، بالإضافة إلى تركيزه العميق في بنية المجتمع السعودي الذي شهد تحولات كبيرة على كافة الأصعدة، كان الأمير محمد هو من يرسم ويصنع خطوات التغيير والتحديث والتطوير في الساكن وفي المسكوت عنه، حتى صار المجتمع بكافة أطيافه يسير مع تلك التطلعات ويقفز معها وهو الأمر الذي أشاد به في الحوار قائلاً: إن «الشعب السعودي مؤمن بالتغيير، وأنا واحد منهم»، مؤكداً تفاؤله أن هناك تقدماً كبيراً نحو تحقيق أهداف «رؤية السعودية 2030»، ويقول: «رؤيتنا كبيرة، ونفاجأ كل يوم بتحقيق أهدافنا سريعاً».
ستجد نفسك تقرأ خارطة طريق عريضة يقدمها الأمير الشاب، وتكتشف من خلال إجاباته كيف صنع التغيير في وقت قياسي جدّاً، مقارنة بحجم التحديات التي كانت ماثلة للعيان وذلك من خلال موجات كبيرة في التغيير والتطوير والخطط الطموحة والأفكار الخلاقة التي رسم بها سياسة حديثة لهذه المملكة الفتية..
ولفت الأمير محمد بلمحة سريعة عن مجتمعنا قبل سنوات فائتة: كنا نعاني من مشاكل في الماضي، وأتيحت لنا فرص لم نستغلها، والآن نستثمرها للمُضي قُدماً في السعودية.
مؤكداً أن العمل سيستمر بسرعة أعلى، ولن يتوقف أو يهدأ ليوم واحد، وهو التزام سيعمق من نجاح القصة السعودية ويزيد إشعاعها في المنطقة والعالم.
إن لغة التغيير للأفضل وعدم السكون والجمود واستثمار المقدرات التي حبانا الله بها في المملكة هي المتكأ الذي يؤمن به عرّاب رؤيتنا. وهو الأمر الذي رسم مستقبلاً مدهشاً نعيشه اليوم مع قائد التغيير بثقافته الرصينة وحيث رؤيته التي عززت المكانة الرائدة اليوم للمملكة، فالخطاب السعودي الشجاع في عصره في هذه المرحلة صار خطاباً واثقاً ومؤمناً بقوته وبعقيدته وبإمكاناته وتأثيراته الثقافية والاقتصادية بوجه عام.