أسئلة كثيرة يحملها مدرج الذهب ما زالت تبحث عن إجابات.. ورغم ذلك واصل العشاق دعمهم للكيان.. وفي ذهنهم كل تلك الأسئلة التي لم تجد من يملك الشجاعة الكافية للإجابة عنها..
لذلك كل ما حدث كان نتيجة طبيعية، ومتوقع أن يحدث ما هو أسوأ من ذلك، ويعود السبب إلى منهجية العمل المبعثر الذي يجري داخل المنظومة الإدارية والفنية، وإذا لم يتم تدارك الوضع.. ترقبوا حصول كوارث أكثر فداحة.. ولو رجعنا للخطط والبرامج التي تحملها رؤية 2030 للارتقاء بالرياضة السعودية في جميع الأنشطة والمسابقات نجد أن هناك عملا جبارا وميزانيات ضخمة وأرقاما فلكية.. ولكن العامل الرئيسي الذي قد يعرقل هذا العمل أو يبطئ تنفيذه هو اختيار مكلفين لديهم قصور ومحدودية في الفكر والخبرة والاحترافية.. والشواهد كثيرة من بينها ما حصل للعميد الفريق الذي أمامه استحقاقات كثيرة، ونركز هنا على المونديال العالمي للأندية، والذي نجحت المنظومة الرياضية في كسب استضافته، إلى جانب العديد من المسابقات الرياضية الدولية والإقليمية التي نسعى إلى تنظيمها تماشيا مع خطط وبرامج الرؤية..
الخلل يا حضرات المتابعين واضح ولا يحتاج إلى بحث وتنقيب.. منذ البداية حيث مرحلة التحضير والإعداد التي انطلقت بمعسكر داخلي ترفيهي.. ومناورات تدريبية.. وسبقها الاستغناء عن عناصر محلية تنفيذا لرغبة الفيلسوف البرتغالي ورضوخا لقناعاته التي أفرزت نتائج سلبية من بينها دكة حديثة الخبرة.. ونجوم مستهلكة فضل الاحتفاظ بها من باب المحبة ورد الجمائل.. وتعاقدات محلية لا تتوافق مع حجم الطموح.. الأمر أضاع على النادي فرص استقطابات ذهبية مع أسماء عالمية لامعة في كرة القدم.. وانتهينا أمام الجود من الموجود في عهد انتقالي وعصر جديد حظيت فيه الأندية الكبار في أولى مراحل الخصخصة باستحواذ أنجح الصناديق السيادية في العالم.. ودعم غير مسبوق.. إلى هنا ولابد أن نتوقف ونتحدث بكل صراحة ووضوح بأن زمن الترقيع والتحايل والتخبط والارتجالية والرمزية انتهى.. ولا يمكن أن يترك الحبل على الغارب.. لأشخاص يتحكمون بمصائر الأندية وتاريخها.. أيا كانت مسمياتهم ومراكزهم ومهماتهم.. إداريا أو فنيا.. رئيسا كان أو مدربا، والشواهد كثيرة وكانت تدق ناقوس الخطر.. ودعونا نترقب تفعيل أدوار المديرين التنفيذيين الجدد.. واللجان الفنية المعنية بكرة القدم.. لإعادة النظر في بعض القرارات العشوائية والشخصية والمزاجية التي لا تحمل صفة نظامية وقانونية أو فنية وذلك حفاظا لحقوق الكيانات ومصالحها العليا..
ولا يعقل أن نترك مثلا مدرب حراس يتجه بالكيان المئوي إلى المجهول.. أو مسؤول يفتقر لأبجديات الإدارة.. سبق وحذرنا من هذه الكوارث.. وجفت أقلامنا ونحن نكتب، وتحملنا الاتهامات إلى حد الشخصنة.. وواجهنا فئات منتفعة تمارس التضليل.. وتنفذ أجندات شخصية على حساب الكيانات..
لذلك كل ما حدث كان نتيجة طبيعية، ومتوقع أن يحدث ما هو أسوأ من ذلك، ويعود السبب إلى منهجية العمل المبعثر الذي يجري داخل المنظومة الإدارية والفنية، وإذا لم يتم تدارك الوضع.. ترقبوا حصول كوارث أكثر فداحة.. ولو رجعنا للخطط والبرامج التي تحملها رؤية 2030 للارتقاء بالرياضة السعودية في جميع الأنشطة والمسابقات نجد أن هناك عملا جبارا وميزانيات ضخمة وأرقاما فلكية.. ولكن العامل الرئيسي الذي قد يعرقل هذا العمل أو يبطئ تنفيذه هو اختيار مكلفين لديهم قصور ومحدودية في الفكر والخبرة والاحترافية.. والشواهد كثيرة من بينها ما حصل للعميد الفريق الذي أمامه استحقاقات كثيرة، ونركز هنا على المونديال العالمي للأندية، والذي نجحت المنظومة الرياضية في كسب استضافته، إلى جانب العديد من المسابقات الرياضية الدولية والإقليمية التي نسعى إلى تنظيمها تماشيا مع خطط وبرامج الرؤية..
الخلل يا حضرات المتابعين واضح ولا يحتاج إلى بحث وتنقيب.. منذ البداية حيث مرحلة التحضير والإعداد التي انطلقت بمعسكر داخلي ترفيهي.. ومناورات تدريبية.. وسبقها الاستغناء عن عناصر محلية تنفيذا لرغبة الفيلسوف البرتغالي ورضوخا لقناعاته التي أفرزت نتائج سلبية من بينها دكة حديثة الخبرة.. ونجوم مستهلكة فضل الاحتفاظ بها من باب المحبة ورد الجمائل.. وتعاقدات محلية لا تتوافق مع حجم الطموح.. الأمر أضاع على النادي فرص استقطابات ذهبية مع أسماء عالمية لامعة في كرة القدم.. وانتهينا أمام الجود من الموجود في عهد انتقالي وعصر جديد حظيت فيه الأندية الكبار في أولى مراحل الخصخصة باستحواذ أنجح الصناديق السيادية في العالم.. ودعم غير مسبوق.. إلى هنا ولابد أن نتوقف ونتحدث بكل صراحة ووضوح بأن زمن الترقيع والتحايل والتخبط والارتجالية والرمزية انتهى.. ولا يمكن أن يترك الحبل على الغارب.. لأشخاص يتحكمون بمصائر الأندية وتاريخها.. أيا كانت مسمياتهم ومراكزهم ومهماتهم.. إداريا أو فنيا.. رئيسا كان أو مدربا، والشواهد كثيرة وكانت تدق ناقوس الخطر.. ودعونا نترقب تفعيل أدوار المديرين التنفيذيين الجدد.. واللجان الفنية المعنية بكرة القدم.. لإعادة النظر في بعض القرارات العشوائية والشخصية والمزاجية التي لا تحمل صفة نظامية وقانونية أو فنية وذلك حفاظا لحقوق الكيانات ومصالحها العليا..
ولا يعقل أن نترك مثلا مدرب حراس يتجه بالكيان المئوي إلى المجهول.. أو مسؤول يفتقر لأبجديات الإدارة.. سبق وحذرنا من هذه الكوارث.. وجفت أقلامنا ونحن نكتب، وتحملنا الاتهامات إلى حد الشخصنة.. وواجهنا فئات منتفعة تمارس التضليل.. وتنفذ أجندات شخصية على حساب الكيانات..