• شيء ما يحدث شمال الكاريبي وجنوب سومطرا، هنا لا أتحدث عن تسونامي، ولا عن حالة مطرية، بل عن شيء آخر له علاقة بحالة الكرة الأرضية، وليس كرة القدم التي غُلب فيها الاتحاد وفاز الأهلي.
من يكتب التاريخ عادة المنتصر، هكذا يقال دائماً، لكن في ديربي الغربية المهزوم أصر على أن يكتب التاريخ من خلال أسماء رسبت في امتحان اللغة..!
الأهلي هو الأكثر هيمنة على الديربي، وهذه الأرقام هذه المرة كتبها المحايدون وليس مدوناً يقوده تعصبه، ولن أزيد..!
انتهت المباراة فجن جنونهم دون أن نعلم ألهذه الدرجة الأهلي حارق دمهم..؟!
لا أتحدث عن الاتحاد الكيان الذي أحترمه وأنزهه عن كتابات تمثل أصحابها ولا ندري من يمثل أصحابها، هل يمثلون التاريخ أم الجغرافيا..؟!
سؤال أتمنى أن أجد له إجابة عند أحبتي في إعلام الاتحاد: لماذا أخرجتكم الهزيمة عن طوركم..؟
أنا أملك الإجابة وأعرفها، لكن خايف تفهموني غلط إضافة إلى أن بينكم حساسين نحرص على مراعاة مشاعرهم..!
يكاد لا تمر هزيمة من الأهلي للاتحاد إلا وتحضر معها قصاصات صحف وكتابات رثة وهشة من أجل تمرير زيفهم في عز المهم..
• قال نصراوي ذات مرة في أحد البرامج النصر نادي الوطن، فهب عليه إعلام الاتحاد جماعات وأفراداً، وبعد أن استنزفوا كل عباراتهم رد بهدوء نعم النصر نادي الوطن كما هو الاتحاد، بل كل الأندية هلال وأهلي وشباب، فلا تختصروا رياضة الوطن في ناديكم.
ولا بأس أن أضيف: إن الرياضة بكل مفاصلها تحت مظلة الدولة والأندية أندية دولة ومن يستخدم العبارات في غير موضعها ليس عيباً ان يتعلم؛ لكي لا يقع في فخ ما وقع فيه الاتحاديون أمام الإعلامي النصراوي الذي جرهم بكلمة لملعب للكلمة فيه ثمن.
• أخيراً، يقول جبران خليل جبران: «البشر يملون من الطفولة، يسارعون ليكبروا ثم يتوقون إلى أن يعودوا أطفالاً ثانية، يضيعون صحتهم ليجمعوا المال ثم يصرفونه ليستعيدوا الصحة. يفكرون بالمستقبل بقلق وينسون الحاضر فلا يعيشون الحاضر ولا المستقبل. يعيشون كما لو أنهم لن يموتوا أبداً، ويموتون كما لو أنهم لم يعيشوا أبداً».
من يكتب التاريخ عادة المنتصر، هكذا يقال دائماً، لكن في ديربي الغربية المهزوم أصر على أن يكتب التاريخ من خلال أسماء رسبت في امتحان اللغة..!
الأهلي هو الأكثر هيمنة على الديربي، وهذه الأرقام هذه المرة كتبها المحايدون وليس مدوناً يقوده تعصبه، ولن أزيد..!
انتهت المباراة فجن جنونهم دون أن نعلم ألهذه الدرجة الأهلي حارق دمهم..؟!
لا أتحدث عن الاتحاد الكيان الذي أحترمه وأنزهه عن كتابات تمثل أصحابها ولا ندري من يمثل أصحابها، هل يمثلون التاريخ أم الجغرافيا..؟!
سؤال أتمنى أن أجد له إجابة عند أحبتي في إعلام الاتحاد: لماذا أخرجتكم الهزيمة عن طوركم..؟
أنا أملك الإجابة وأعرفها، لكن خايف تفهموني غلط إضافة إلى أن بينكم حساسين نحرص على مراعاة مشاعرهم..!
يكاد لا تمر هزيمة من الأهلي للاتحاد إلا وتحضر معها قصاصات صحف وكتابات رثة وهشة من أجل تمرير زيفهم في عز المهم..
• قال نصراوي ذات مرة في أحد البرامج النصر نادي الوطن، فهب عليه إعلام الاتحاد جماعات وأفراداً، وبعد أن استنزفوا كل عباراتهم رد بهدوء نعم النصر نادي الوطن كما هو الاتحاد، بل كل الأندية هلال وأهلي وشباب، فلا تختصروا رياضة الوطن في ناديكم.
ولا بأس أن أضيف: إن الرياضة بكل مفاصلها تحت مظلة الدولة والأندية أندية دولة ومن يستخدم العبارات في غير موضعها ليس عيباً ان يتعلم؛ لكي لا يقع في فخ ما وقع فيه الاتحاديون أمام الإعلامي النصراوي الذي جرهم بكلمة لملعب للكلمة فيه ثمن.
• أخيراً، يقول جبران خليل جبران: «البشر يملون من الطفولة، يسارعون ليكبروا ثم يتوقون إلى أن يعودوا أطفالاً ثانية، يضيعون صحتهم ليجمعوا المال ثم يصرفونه ليستعيدوا الصحة. يفكرون بالمستقبل بقلق وينسون الحاضر فلا يعيشون الحاضر ولا المستقبل. يعيشون كما لو أنهم لن يموتوا أبداً، ويموتون كما لو أنهم لم يعيشوا أبداً».