انطلاقًا من الدعم اللامحدود الذي تلقاه البنية التحتية الرقمية في المملكة من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في القطاعات كافة، اختيرت العاصمة (الرياض) كأول عاصمة عربية رقمية خلال أعمال الدورة (٢٣) لمجلس الوزراء العرب للاتصالات والمعلومات، في تاريخ ١٨ ديسمبر ٢٠١٩، حيث أعلن المجلس «الرياض العاصمة العربية الرقمية الأولى» للعام 2020.
توالت الإنجازات والنقلات الرقمية في العاصمة الرقمية حتى اختيرت «الرياض» لاستضافة المنتدى العالمي لحوكمة الإنترنت (IGF) في دورته الـ19 لعام 2024، الذي ينظم سنويًا من قبل الأمم المتحدة، لمناقشة وصياغة التوجهات والسياسات الدولية حول مستجدات حوكمة الإنترنت وتحدياته.
يأتي هذا الاختيار تأكيداً لريادة المملكة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات والحكومة الرقمية، والمنافسة في المؤشرات الرقمية العالمية، والمساهمة الآمنة لبناء اقتصاد رقمي عالمي. انسجامًا مع أهداف التنمية المستدامة وبرامج ومبادرات رؤية السعودية 2030، حيث أكد محافظ هيئة الحكومة الرقمية أن المنتدى يضم أكثر من (160) دولة، ويشارك فيه أكثر من (1000) متحدث من الخبراء والمختصين العالميين، ويشهد إقامة أكثر من (300) جلسة وورشة عمل.
أن استضافة «الرياض» منتدى حوكمة الإنترنت تحمل أهمية كبيرة بعد دخول عصر الثورة الصناعية الخامسة، وتداخل تقنيات الثورة الصناعية الرابعة معها. فكلاهما يعتمد على التقنيات الرقمية بشكل أوسع، والقدرات المحدثة، وتطبيق وتبني نطاق أوسع لإنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي والتوائم الرقمية لمراقبة محاكاة العمليات الإنتاجية. من الأهداف الرئيسية للثورة الصناعية الرابعة الأتمتة والحد من المشاركة اليدوية وتقليل الاعتماد على العنصر البشري في الإجراءات العملياتية. إلا أن «التأثير البشري» عاد مجددًا للمشاركة في تقنيات العصر الجديد مع بزوغ تقنيات الثورة الصناعية الخامسة. مثل إنترنت الأشياء والبيانات الضخمة عندما يتم توفيرها وتحليلها وإرسالها ودمجها وتسليمها بكفاءة للعنصر البشري. بهذا يتحقق هدف المشاركة لتمكين البشر وأتمتة جميع العمليات في مختلف المجالات.
وبما أن قطاع التعليم والتدريب الركيزة الأساسية في تنمية الموارد البشرية في مجال تقنية المعلومات وحوكمة الإنترنت، ويُعد جزءًا حيويًا من الحوارات الرئيسية والجهود المتعلقة لحوكمة الإنترنت والتقنيات الرقمية في جميع المنتديات الرقمية. ويشهد هذا القطاع حاليًا جهوداً عالمية لرقمنة التقنية الرقمية في جميع العمليات. المتمثلة في صياغة السياسات والأنظمة المتعلقة بالتعليم الرقمي والتكنولوجيا. وتطوير تقنيات المناهج التعليمية، وتعزيز التعلم عن بُعد. وإدخال التقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي لتحسين جودة البيئة التعليمية والتدريبية. إلا أن تنبؤات الحقبة الزمنية القادمة لحوكمة الإنترنت في قطاع التعليم والتدريب عالميًا تزداد تعقيدا بسبب التقدم التكنولوجي وتأثيره المحتمل على القطاع بشكل عام في بعض البلدان. من ضمن تلك التحديات عدم توافر الإنترنت والأجهزة للجميع في بعض البلدان النامية، وتعرض البيانات لمخاطر الاختراق وانتهاك الخصوصية (الأمان الرقمي)، وضمان جودة التعليم والتدريب، والتحديات القانونية والأخلاقية المستمرة، وفقدان التفاعل الاجتماعي الوجاهي.
سوف تستضيف «الرياض» المنتدى العالمي لحوكمة الإنترنت، الذي يُعد منبرًا حيويًا لخبراء التقنية العالميين المختصين، لبناء عالم رقمي أفضل تواصلًا وتقدمًا. في ظل تحديات مستقبلية رقمية متنوعة. تضمن حواراً وتعاوناً مستداماً يضمن جودة الحياة الرقمية للبشرية جمعاء. ويحافظ على القيم الإنسانية وحقوق الفرد والمجتمع. نحن على يقين تام بأن استضافة الرياض المنتدى العالمي لحوكمة الإنترنت، واختيارها من قبل العاصمة الرقمية العربية الأولى، والتنامي المتزايد في البيئة الرقمية والخدمات الإلكترونية تؤهل «الرياض» لتصبح المنافس الأول على لقب العاصمة الرقمية الأولى عالميًا.
توالت الإنجازات والنقلات الرقمية في العاصمة الرقمية حتى اختيرت «الرياض» لاستضافة المنتدى العالمي لحوكمة الإنترنت (IGF) في دورته الـ19 لعام 2024، الذي ينظم سنويًا من قبل الأمم المتحدة، لمناقشة وصياغة التوجهات والسياسات الدولية حول مستجدات حوكمة الإنترنت وتحدياته.
يأتي هذا الاختيار تأكيداً لريادة المملكة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات والحكومة الرقمية، والمنافسة في المؤشرات الرقمية العالمية، والمساهمة الآمنة لبناء اقتصاد رقمي عالمي. انسجامًا مع أهداف التنمية المستدامة وبرامج ومبادرات رؤية السعودية 2030، حيث أكد محافظ هيئة الحكومة الرقمية أن المنتدى يضم أكثر من (160) دولة، ويشارك فيه أكثر من (1000) متحدث من الخبراء والمختصين العالميين، ويشهد إقامة أكثر من (300) جلسة وورشة عمل.
أن استضافة «الرياض» منتدى حوكمة الإنترنت تحمل أهمية كبيرة بعد دخول عصر الثورة الصناعية الخامسة، وتداخل تقنيات الثورة الصناعية الرابعة معها. فكلاهما يعتمد على التقنيات الرقمية بشكل أوسع، والقدرات المحدثة، وتطبيق وتبني نطاق أوسع لإنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي والتوائم الرقمية لمراقبة محاكاة العمليات الإنتاجية. من الأهداف الرئيسية للثورة الصناعية الرابعة الأتمتة والحد من المشاركة اليدوية وتقليل الاعتماد على العنصر البشري في الإجراءات العملياتية. إلا أن «التأثير البشري» عاد مجددًا للمشاركة في تقنيات العصر الجديد مع بزوغ تقنيات الثورة الصناعية الخامسة. مثل إنترنت الأشياء والبيانات الضخمة عندما يتم توفيرها وتحليلها وإرسالها ودمجها وتسليمها بكفاءة للعنصر البشري. بهذا يتحقق هدف المشاركة لتمكين البشر وأتمتة جميع العمليات في مختلف المجالات.
وبما أن قطاع التعليم والتدريب الركيزة الأساسية في تنمية الموارد البشرية في مجال تقنية المعلومات وحوكمة الإنترنت، ويُعد جزءًا حيويًا من الحوارات الرئيسية والجهود المتعلقة لحوكمة الإنترنت والتقنيات الرقمية في جميع المنتديات الرقمية. ويشهد هذا القطاع حاليًا جهوداً عالمية لرقمنة التقنية الرقمية في جميع العمليات. المتمثلة في صياغة السياسات والأنظمة المتعلقة بالتعليم الرقمي والتكنولوجيا. وتطوير تقنيات المناهج التعليمية، وتعزيز التعلم عن بُعد. وإدخال التقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي لتحسين جودة البيئة التعليمية والتدريبية. إلا أن تنبؤات الحقبة الزمنية القادمة لحوكمة الإنترنت في قطاع التعليم والتدريب عالميًا تزداد تعقيدا بسبب التقدم التكنولوجي وتأثيره المحتمل على القطاع بشكل عام في بعض البلدان. من ضمن تلك التحديات عدم توافر الإنترنت والأجهزة للجميع في بعض البلدان النامية، وتعرض البيانات لمخاطر الاختراق وانتهاك الخصوصية (الأمان الرقمي)، وضمان جودة التعليم والتدريب، والتحديات القانونية والأخلاقية المستمرة، وفقدان التفاعل الاجتماعي الوجاهي.
سوف تستضيف «الرياض» المنتدى العالمي لحوكمة الإنترنت، الذي يُعد منبرًا حيويًا لخبراء التقنية العالميين المختصين، لبناء عالم رقمي أفضل تواصلًا وتقدمًا. في ظل تحديات مستقبلية رقمية متنوعة. تضمن حواراً وتعاوناً مستداماً يضمن جودة الحياة الرقمية للبشرية جمعاء. ويحافظ على القيم الإنسانية وحقوق الفرد والمجتمع. نحن على يقين تام بأن استضافة الرياض المنتدى العالمي لحوكمة الإنترنت، واختيارها من قبل العاصمة الرقمية العربية الأولى، والتنامي المتزايد في البيئة الرقمية والخدمات الإلكترونية تؤهل «الرياض» لتصبح المنافس الأول على لقب العاصمة الرقمية الأولى عالميًا.