حديثنا المستمر عن المرحلة الجديدة التي تعيشها المملكة لم يكن من فراغ، وليس من باب المجاملة لقادة هذا المشروع العظيم؛ بل لأن الواقع ينطق بذلك التغيير المتواصل والمستمر في كل مجالات الحياة النشطة والحيوية، التي من خلالها تتحرك عجلة التنمية والتفوق.
إن سمو سيدي ولي العهد يقدم من فترة لأخرى مشروعاً جديداً، يخدم دولتنا الغالية، ويضع لها اسماً عريضاً في ذات المجال والتخصص، الذي يتوجه له، كما حدث مؤخراً في تنظيم بطولة «كأس العالم للرياضات الإلكترونية»، الحدث الأكبر من نوعه على الصعيد العالمي، فالتفاصيل الاقتصادية والاستثمارية المرتبطة بهذه البطولة تشرح مدى قدرة المملكة على الاستفادة من كل الموارد البشرية، والإمكانيات المادية في زيادة المردود الاقتصادي لموازنة المملكة، ويرفع من حجم الإيرادات غير النفطية في فترة زمنية معينة، وكان حديث سمو ولي العهد في هذا الخصوص واضحاً، والأهداف المرجوة من تنظيم حدث مهم من نوعه، كهذه البطولة سنويّاً في المملكة، حيث ستكون هذه البطولة رافداً رئيساً في تحقيق مساعي إستراتيجية لقطاع «الألعاب والرياضات الإلكترونية»، والمساهمة في تحقيق أكثر من 50 مليار ريال للناتج المحلي بحلول عام 2030، وتوفير 39 ألف فرصة عمل جديدة في القطاع، وتحويل مدينة الرياض إلى عاصمة للألعاب الإلكترونية، هذا النجاح في اختيار الفكرة والعمل على تنفيذها على أرض الواقع يصاحبه أسلوب مميز في طرحها، وجذب أعين العالم نحوه من خلال اهتمام سمو ولي العهد بحضوره مؤتمر «الرياضة العالمية الجديدة»، وكذلك من خلال وجود الظاهرة «كريستيانو رونالدو» ضمن الشخصيات العالمية الأكثر تأثيراً في العالم، وجلوسه بجوار سموه؛ ليقدم للعالم الصورة الحقيقية لدولة عظيمة تنشد التقدم والازدهار، وتسعى جاهدة لأن تقدم المملكة كدولة وكشعب بالصورة الرائعة، التي تمنحها التفوق في كل المجالات.
ليس من السهل أن تشد انتباه العالم نحو المملكة، وتجعلهم يبحثون عن فرصة لزيارتها ومشاهدة ما يحدث فيها عن قرب، هذا الأمر يتطلب أفكاراً وجهداً مضنياً؛ حتى نصل لهذا المستوى من الإقناع، وفرض مسيرتنا التنموية كأنموذج رائع يجذب الجميع لمتابعته.
لقد أصبحنا نثق وبشكل كبير جدّاً في أن كل المراحل القادمة في صنع التغيير ستكون مبهرة للعالم، وستجعل شعب المملكة في قمة ابتهاجهم وسعادتهم، وهم يتابعون ويلمسون كل هذه الإنجازات العظيمة.
ودمتم بخير،،،
إن سمو سيدي ولي العهد يقدم من فترة لأخرى مشروعاً جديداً، يخدم دولتنا الغالية، ويضع لها اسماً عريضاً في ذات المجال والتخصص، الذي يتوجه له، كما حدث مؤخراً في تنظيم بطولة «كأس العالم للرياضات الإلكترونية»، الحدث الأكبر من نوعه على الصعيد العالمي، فالتفاصيل الاقتصادية والاستثمارية المرتبطة بهذه البطولة تشرح مدى قدرة المملكة على الاستفادة من كل الموارد البشرية، والإمكانيات المادية في زيادة المردود الاقتصادي لموازنة المملكة، ويرفع من حجم الإيرادات غير النفطية في فترة زمنية معينة، وكان حديث سمو ولي العهد في هذا الخصوص واضحاً، والأهداف المرجوة من تنظيم حدث مهم من نوعه، كهذه البطولة سنويّاً في المملكة، حيث ستكون هذه البطولة رافداً رئيساً في تحقيق مساعي إستراتيجية لقطاع «الألعاب والرياضات الإلكترونية»، والمساهمة في تحقيق أكثر من 50 مليار ريال للناتج المحلي بحلول عام 2030، وتوفير 39 ألف فرصة عمل جديدة في القطاع، وتحويل مدينة الرياض إلى عاصمة للألعاب الإلكترونية، هذا النجاح في اختيار الفكرة والعمل على تنفيذها على أرض الواقع يصاحبه أسلوب مميز في طرحها، وجذب أعين العالم نحوه من خلال اهتمام سمو ولي العهد بحضوره مؤتمر «الرياضة العالمية الجديدة»، وكذلك من خلال وجود الظاهرة «كريستيانو رونالدو» ضمن الشخصيات العالمية الأكثر تأثيراً في العالم، وجلوسه بجوار سموه؛ ليقدم للعالم الصورة الحقيقية لدولة عظيمة تنشد التقدم والازدهار، وتسعى جاهدة لأن تقدم المملكة كدولة وكشعب بالصورة الرائعة، التي تمنحها التفوق في كل المجالات.
ليس من السهل أن تشد انتباه العالم نحو المملكة، وتجعلهم يبحثون عن فرصة لزيارتها ومشاهدة ما يحدث فيها عن قرب، هذا الأمر يتطلب أفكاراً وجهداً مضنياً؛ حتى نصل لهذا المستوى من الإقناع، وفرض مسيرتنا التنموية كأنموذج رائع يجذب الجميع لمتابعته.
لقد أصبحنا نثق وبشكل كبير جدّاً في أن كل المراحل القادمة في صنع التغيير ستكون مبهرة للعالم، وستجعل شعب المملكة في قمة ابتهاجهم وسعادتهم، وهم يتابعون ويلمسون كل هذه الإنجازات العظيمة.
ودمتم بخير،،،