ظهرت في الفترة الأخيرة انتقادات واسعة لمدرب المنتخب روبرتو مانشيني حول الاختيارات الأخيرة لتشكيلة الاخضر ، وسيطر على بعض الانتقادات شعارات وألوان الأندية ، والبعض انتقد وقيّم المدرب وأن لديه إخفاقات سابقة مع المنتخب الإيطالي ، وأن المدرب فشل حتى الآن في توظيف اللاعبين بشكل يتناسب مع اسم المنتخب السعودي ، بعد سلسلة من الخسائر في المباريات الودية .
والبعض صب غضبه على المدرب بسبب الاختيارات الأخيرة للتشكيلة ، وعدم اختيار بعض اللاعبين ، بقي على البعض أن يختار ويحدد التشكيلة النهائية.
بالتأكيد المدرب له نظرة مختلفة بعد المباريات الودية ، وأن المنتخب حالياً ليس في أفضل حالاته من بعد المباراة الشهيرة مع منتخب الأرجنتين إذ فقد المنتخب توازنه بشكل كبير بعده ، والتأثير الواضح بغياب بعض اللاعبين المؤثرين بسبب الإصابات ، والذين ظهر تأثير غيابهم بشكل واضح وعدم توفر البديل ، وهنا لست بصدد تقييم المدرب الذي يعتبر من أفضل المدربين العالميين ، يجب تقبل الواقع الحالي للمنتخب والذي يشهد فترة تغير جذرية والمرحلة الحالية تتطلب التجديد والتغيير، وتقبل هذه الفترة بجميع نتائجها ولا نرفع حجم وسقف التوقعات .
المنتخب السعودي هو فارس آسيا الذي دائما ما يثبت أنه منتخب عريق وصعب المراس مهما كانت المتغيرات والظروف، وبإذن الله يتجاوز المنتخب هذه المرحلة.
الدوري السعودي بالتأكيد أصبح هو أحد أفضل الدوريات في العالم ، ولا أحد يختلف عليه ، لكن لهذا تأثير واضح على اللاعب السعودي الذي فقد المشاركة وأصبح دوره مكملاً في فريقه وفي المباريات وليس باللاعب المؤثر كثيرا ، اللاعبون المحترفون الاجانب أصبح الاعتماد عليهم بشكل كبير وهم المؤثرون بشكل فعلي والأرقام والاحصاءات هي الفيصل عند التقييم .
لا نريد أن نقسو على المدرب واللاعبين، فاز المنتخب على باكستان بأربعة نظيفة والبعض قلل من الفوز والمفترض رفع معنويات اللاعبين ودعمهم خاصة أنه ينتظرهم لقاء مع المنتخب الأردني المتطور كثيرا والذي يمتلك محترفين على مستوى جيد خاصة المباريات التي تقام على أرضه، نضع جميع الاحتمالات في المباريات القادمة وندعم موقف الأخضر خاصة ادأن هناك مرحلة تجديد وتغير .
هناك من الإعلاميين شكك في الاختيارات في اللاعبين ، متفائل إلى حد كبير بالمرحلة القادمة لمسيرة الأخضر الذي تعودنا أن يظهر في الوقت والمكان المناسب .
تكرماً ابعدوا شعارات الأندية، وانتقدوا لكن ليس على حساب المنتخب، مرحلة مهمة تتطلب من الجميع الوقوف مع الأخضر العنوان الجميل للكرة السعودية.
والبعض صب غضبه على المدرب بسبب الاختيارات الأخيرة للتشكيلة ، وعدم اختيار بعض اللاعبين ، بقي على البعض أن يختار ويحدد التشكيلة النهائية.
بالتأكيد المدرب له نظرة مختلفة بعد المباريات الودية ، وأن المنتخب حالياً ليس في أفضل حالاته من بعد المباراة الشهيرة مع منتخب الأرجنتين إذ فقد المنتخب توازنه بشكل كبير بعده ، والتأثير الواضح بغياب بعض اللاعبين المؤثرين بسبب الإصابات ، والذين ظهر تأثير غيابهم بشكل واضح وعدم توفر البديل ، وهنا لست بصدد تقييم المدرب الذي يعتبر من أفضل المدربين العالميين ، يجب تقبل الواقع الحالي للمنتخب والذي يشهد فترة تغير جذرية والمرحلة الحالية تتطلب التجديد والتغيير، وتقبل هذه الفترة بجميع نتائجها ولا نرفع حجم وسقف التوقعات .
المنتخب السعودي هو فارس آسيا الذي دائما ما يثبت أنه منتخب عريق وصعب المراس مهما كانت المتغيرات والظروف، وبإذن الله يتجاوز المنتخب هذه المرحلة.
الدوري السعودي بالتأكيد أصبح هو أحد أفضل الدوريات في العالم ، ولا أحد يختلف عليه ، لكن لهذا تأثير واضح على اللاعب السعودي الذي فقد المشاركة وأصبح دوره مكملاً في فريقه وفي المباريات وليس باللاعب المؤثر كثيرا ، اللاعبون المحترفون الاجانب أصبح الاعتماد عليهم بشكل كبير وهم المؤثرون بشكل فعلي والأرقام والاحصاءات هي الفيصل عند التقييم .
لا نريد أن نقسو على المدرب واللاعبين، فاز المنتخب على باكستان بأربعة نظيفة والبعض قلل من الفوز والمفترض رفع معنويات اللاعبين ودعمهم خاصة أنه ينتظرهم لقاء مع المنتخب الأردني المتطور كثيرا والذي يمتلك محترفين على مستوى جيد خاصة المباريات التي تقام على أرضه، نضع جميع الاحتمالات في المباريات القادمة وندعم موقف الأخضر خاصة ادأن هناك مرحلة تجديد وتغير .
هناك من الإعلاميين شكك في الاختيارات في اللاعبين ، متفائل إلى حد كبير بالمرحلة القادمة لمسيرة الأخضر الذي تعودنا أن يظهر في الوقت والمكان المناسب .
تكرماً ابعدوا شعارات الأندية، وانتقدوا لكن ليس على حساب المنتخب، مرحلة مهمة تتطلب من الجميع الوقوف مع الأخضر العنوان الجميل للكرة السعودية.