في مجتمع الأعمال السعودي تبرز أهمية تكوين السمعة الطيبة كرأس مال اجتماعي لا يقل أهمية أبداً عن رأس المال الاقتصادي، ومن الشخصيات التي يجمع عليها عدد هائل من رجال الأعمال من مختلف أنحاء المملكة على حسن السيرة الشخصية والنجاح في عالم الأعمال هو رجل الأعمال يوسف الميمني القادم من طيبة مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم المنورة.
ولأبي فيصل -كما يطيب لمحبيه أن يسموه- سجل مميز من النجاحات في مختلف المجالات الصناعية والتجارية والاستثمارية، ساعدت علاقاته وأسلوبه الإداري في تنمية أعماله وتطويرها بحيث نقلها إلى آفاق أوسع وأكبر وأهم.
وفي مسيرته المهنية المثيرة التي مرت بالعديد من مراحل الصعود والهبوط والنجاح والإخفاق تعرّف أبو فيصل على شخصيات عديدة، وتكوّنت معها علاقات وصداقات عرف الناس صفات في غاية الأهمية عن أبي فيصل مثل الشهامة والوفاء والالتزام. وهذه الصفات جعلته ينال الثقة في وصوله إلى مجالس إدارات شركات مساهمة وشركات تابعة للدولة ومجلس الشورى ومجالس أعمال بين الدول.
ومن المراحل المهمة في مسيرة أبي فيصل كان دوره المؤثر في مجلس الأعمال السعودي الإيطالي وتنمية العلاقات الاقتصادية بين البلدين وتكوين علاقات بين رجال أعمال في البلدين واستثمارات فعّالة بشكل غير مسبوق.
وعلى المستوى الشخصي يضرب المثل في مدى بر الرجل بوالده ووفائه له وحرصه على رضاه. ودائماً ما يعيد الفضل في نجاحاته إلى توفيق من رب العالمين ودعاء ورضا الوالد عنه. وتوسع أبو فيصل في مجالات أعماله بشكل مدروس، وكان دوماً الصديق الوفي والشريك الأمين والتنفيذي القوي مكوّناً سمعة مستحقة من الجدارة والثقة والاعتمادية.
يحرص أبو فيصل ومنذ تخرجه من الجامعة بمدينة سان فرانسيسكو على تثقيف نفسه في مجال الأعمال بالقراءة والاطلاع على ما يكتب في الصحف والكتب لإيمانه بأن الجهل هو مقبرة الناس في الحياة.
وكل من تعرّف على أبي فيصل وتعامل معه عن قرب يدرك تماماً تلك الصفات بحقه، وبالتالي لا يكون ما ذكر عنه مستغرباً.
لا تتكون سمعة الرجل في هذه الدنيا من فراغ، فالدنيا هي موقع اختبار تظهر فيه مزايا وعيوب الإنسان وتصقله الظروف الصعبة فتقويه أو قد تقضي عليه، ومع مرور الوقت يجمع الناس على مجموعة من الأسماء التي «نجحت» فيشار لها بذلك.
النجاح طريق فريد يعبّد بالعرق والجهد والمثابرة، وتنيره الصفات النبيلة والأخلاق الحميدة، وهذه هي باختصار السيرة الذاتية لأبي فيصل.
ولأبي فيصل -كما يطيب لمحبيه أن يسموه- سجل مميز من النجاحات في مختلف المجالات الصناعية والتجارية والاستثمارية، ساعدت علاقاته وأسلوبه الإداري في تنمية أعماله وتطويرها بحيث نقلها إلى آفاق أوسع وأكبر وأهم.
وفي مسيرته المهنية المثيرة التي مرت بالعديد من مراحل الصعود والهبوط والنجاح والإخفاق تعرّف أبو فيصل على شخصيات عديدة، وتكوّنت معها علاقات وصداقات عرف الناس صفات في غاية الأهمية عن أبي فيصل مثل الشهامة والوفاء والالتزام. وهذه الصفات جعلته ينال الثقة في وصوله إلى مجالس إدارات شركات مساهمة وشركات تابعة للدولة ومجلس الشورى ومجالس أعمال بين الدول.
ومن المراحل المهمة في مسيرة أبي فيصل كان دوره المؤثر في مجلس الأعمال السعودي الإيطالي وتنمية العلاقات الاقتصادية بين البلدين وتكوين علاقات بين رجال أعمال في البلدين واستثمارات فعّالة بشكل غير مسبوق.
وعلى المستوى الشخصي يضرب المثل في مدى بر الرجل بوالده ووفائه له وحرصه على رضاه. ودائماً ما يعيد الفضل في نجاحاته إلى توفيق من رب العالمين ودعاء ورضا الوالد عنه. وتوسع أبو فيصل في مجالات أعماله بشكل مدروس، وكان دوماً الصديق الوفي والشريك الأمين والتنفيذي القوي مكوّناً سمعة مستحقة من الجدارة والثقة والاعتمادية.
يحرص أبو فيصل ومنذ تخرجه من الجامعة بمدينة سان فرانسيسكو على تثقيف نفسه في مجال الأعمال بالقراءة والاطلاع على ما يكتب في الصحف والكتب لإيمانه بأن الجهل هو مقبرة الناس في الحياة.
وكل من تعرّف على أبي فيصل وتعامل معه عن قرب يدرك تماماً تلك الصفات بحقه، وبالتالي لا يكون ما ذكر عنه مستغرباً.
لا تتكون سمعة الرجل في هذه الدنيا من فراغ، فالدنيا هي موقع اختبار تظهر فيه مزايا وعيوب الإنسان وتصقله الظروف الصعبة فتقويه أو قد تقضي عليه، ومع مرور الوقت يجمع الناس على مجموعة من الأسماء التي «نجحت» فيشار لها بذلك.
النجاح طريق فريد يعبّد بالعرق والجهد والمثابرة، وتنيره الصفات النبيلة والأخلاق الحميدة، وهذه هي باختصار السيرة الذاتية لأبي فيصل.