الحديث عن المدينة المنورة يطول ويطول جداً، لا تعرف من أين تبدأ ومن أين تنتهي، إذ تشهد حراكاً تنموياً في كل الاتجاهات والميادين والطريق والبنية التحتية لتحقيق الرؤية التي بدأت تظهر على مختلف الجوانب. المدينة تحظى باهتمام ورعاية مستمرة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -رحمه الله- حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، اللذين حرصا على أن تكون المدينة المنورة في أجمل وأحلى حلة لها.
حراك كبير لتطوير المنطقة يقوده أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان ونائبه الأمير سعود بن خالد، الشواهد كثيرة ولاحصر لها، والزائر يرى بنفسه التطور الكبير الذي حدث مؤخراً ويرى التغيرات التي طرأت على المنطقة في مختلف الجوانب، والمشاريع التي يجري تنفيذها في مختلف الجوانب.
حب وعشق الأمير فيصل بن سلمان ظهر بوضوح في عمله الدؤوب لخدمة المنطقة، ظهر حرصه وهو يشرف بنفسه على مشاريع مدينة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام.
وظهر ذلك في توجيهاته وحديثه للمسؤولين في الجهات الخدمية لتقديم أفضل الخدمات لسكانها والزوار.
هيئة تطوير المدينة وأمانة المدينة تعملان جنباً إلى جنب لتنفيذ مشاريع عملاقة.
ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان أطلق مشروع (رؤية المدينة) الفريد من نوعه والذي سيكون له نقله نوعية على جميع الجوانب.
من ضمن اهتمامات سموه دعمه ورعايته لأندية وشباب طيبة الطيبة، وجاء استقباله لرئيس مجلس إدارة نادي أُحد محمد بن عبدالهادي الجهني، ونائبه علاء بخيت، والمدير الفني لكرة القدم الكابتن حسين عبدالغني، واستعراض إستراتيجية وأهداف ورؤية النادي خلال هذه الفترة والمرحلة المُقبلة، والحرص على أدائها للأدوار المناطة بها في خدمة المجتمع والوصول إلى المكانة المرموقة التي يتطلع إليها أبناء المنطقة في مختلف المنافسات الرياضية، يؤكد الحرص والرعاية لسموه في تطوير كافة الجوانب والأنشطة الرياضية في المنطقة، واهتمامه ورعايته لمراكز الأحياء وإنشاء ملاعب خاصة بها لاستقبال الشباب وإقامة المنافسات والأنشطة الرياضة.
وسبق في عدة مناسبات زيارة أندية المنطقة والالتقاء بالمسؤولين عنها ودعمهم وتحفيزهم للوصول بها إلى الأهداف التي يتطلع لها سموه وأبناء المنطقة.
هناك عمل كبير ينتظر مجالس إدارات أندية المدينة المنورة خلال المرحلة القادمة يتواكب مع التطور الكبير في المنطقة في مختلف الجوانب سواء التعليمية أم الصحية.
وإن شاء الله نرى قريباً شركات كبرى ترعى وتدعم أندية المدينة المنورة للخلاص من الإشكاليات الأزلية التي تواجه أندية المنطقة.
حراك كبير لتطوير المنطقة يقوده أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان ونائبه الأمير سعود بن خالد، الشواهد كثيرة ولاحصر لها، والزائر يرى بنفسه التطور الكبير الذي حدث مؤخراً ويرى التغيرات التي طرأت على المنطقة في مختلف الجوانب، والمشاريع التي يجري تنفيذها في مختلف الجوانب.
حب وعشق الأمير فيصل بن سلمان ظهر بوضوح في عمله الدؤوب لخدمة المنطقة، ظهر حرصه وهو يشرف بنفسه على مشاريع مدينة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام.
وظهر ذلك في توجيهاته وحديثه للمسؤولين في الجهات الخدمية لتقديم أفضل الخدمات لسكانها والزوار.
هيئة تطوير المدينة وأمانة المدينة تعملان جنباً إلى جنب لتنفيذ مشاريع عملاقة.
ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان أطلق مشروع (رؤية المدينة) الفريد من نوعه والذي سيكون له نقله نوعية على جميع الجوانب.
من ضمن اهتمامات سموه دعمه ورعايته لأندية وشباب طيبة الطيبة، وجاء استقباله لرئيس مجلس إدارة نادي أُحد محمد بن عبدالهادي الجهني، ونائبه علاء بخيت، والمدير الفني لكرة القدم الكابتن حسين عبدالغني، واستعراض إستراتيجية وأهداف ورؤية النادي خلال هذه الفترة والمرحلة المُقبلة، والحرص على أدائها للأدوار المناطة بها في خدمة المجتمع والوصول إلى المكانة المرموقة التي يتطلع إليها أبناء المنطقة في مختلف المنافسات الرياضية، يؤكد الحرص والرعاية لسموه في تطوير كافة الجوانب والأنشطة الرياضية في المنطقة، واهتمامه ورعايته لمراكز الأحياء وإنشاء ملاعب خاصة بها لاستقبال الشباب وإقامة المنافسات والأنشطة الرياضة.
وسبق في عدة مناسبات زيارة أندية المنطقة والالتقاء بالمسؤولين عنها ودعمهم وتحفيزهم للوصول بها إلى الأهداف التي يتطلع لها سموه وأبناء المنطقة.
هناك عمل كبير ينتظر مجالس إدارات أندية المدينة المنورة خلال المرحلة القادمة يتواكب مع التطور الكبير في المنطقة في مختلف الجوانب سواء التعليمية أم الصحية.
وإن شاء الله نرى قريباً شركات كبرى ترعى وتدعم أندية المدينة المنورة للخلاص من الإشكاليات الأزلية التي تواجه أندية المنطقة.