مقال لم يجف حبره!
عنوانه ثابت وتفاصيله لم تتبدل..
أعيده اليوم دون أي إضافات فهو -أي هذا المقال- يحكي واقع اليوم بأحرف الأمس !
فهل يكون في الإعادة إفادة؟
خذوا قصة اليوم بعبارات الأمس، لا أعلم من أخاطب لكن أعلم جيداً أن إعلامنا الرياضي يشوَّه!
وأقول يشوَّه كتوصيف مؤدب لما يُرتكب بحقه من المنتمين له (كبارا وصغارا)!
شتائم وانتقاص وتجاوزات دونما احترام للمهنة وأدبياتها!
يا للهول ماذا يحدث؟ رياضة تتطور وإعلامها يتراجع بشكل مخيف..
آراء هشة وعبارات ركيكة وتغريدات فيها من السخف ما يحوّل أصحابها إلى محط سخرية، من متلقٍ تارة يضحك وأخرى يتسلى، من خلال تبني رأي هذا ليستفز ذاك، وفي نهاية التراشق يردد هذا إعلامكم!
من يحمي الإعلام من بعض الإعلاميين؟ سؤال صادم وعنوان يحكي واقعاً!
المسرح ضاق بهم أعني إعلاميين أساءوا للإعلام الرياضي وبنسبة مرتفعة جداً قد تلامس الحد الأعلى وقد تتجاوزه، فمن يوقف هذا التمدد ويسحب من المتورطين في هذا العمل المشين مسمى إعلامي أو على الأقل يعيدهم إلى حيث يجب أن يكونوا بدلاً من ما يفعلوه تحت مسمى إعلامي!
في كاشف الأوراق «تويتر» الإعلام يُبتذل بل يُساء له من خلال منتمين له إما بكلام لا يليق أو من خلال تراشق يصل حداً مخجلاً!
ودي أستدل ببعضٍ من تغريداتهم لكن أخشى أن أجد من يقول أنت بهذا الاستدلال أو الاستشهاد شريك معهم في القبح!
الحركة الرياضية في المملكة تشهد قفزات جعلت منها محط أنظار العالم وما زالت تواصل هذه القفزات والنظرة دوماً إلى القمة، إلا أن هذه القفزات يواجهها إعلام رياضي ضعيف جداً، ولم يرتق إلى هذة القفزات بسبب ضيق أفق منسوبيه والتي لم تتجاوز (جالد ومجلود)، وما بين الأقواس قصة جهل وتجهيل تجدونها في «تويتر» و المساحات.!
فعلاً من يحمي الإعلام الرياضي من بعض الإعلاميين؟
ولمَّا رأيتُ الجهلَ في الناس فاشياً
تجاهـلتُ حتى قيِـل إني جاهلُ
فواعجباً كَم يَـدعي الفضل ناقصٌ
ووا أسفاً كَم يُظهر النقصَ فاضلُ
أخيراً يقول العقاد: «نحن نقرأ لنبتعد عن نقطة الجهل، لا لنصل إلى نقطة العلم».
عنوانه ثابت وتفاصيله لم تتبدل..
أعيده اليوم دون أي إضافات فهو -أي هذا المقال- يحكي واقع اليوم بأحرف الأمس !
فهل يكون في الإعادة إفادة؟
خذوا قصة اليوم بعبارات الأمس، لا أعلم من أخاطب لكن أعلم جيداً أن إعلامنا الرياضي يشوَّه!
وأقول يشوَّه كتوصيف مؤدب لما يُرتكب بحقه من المنتمين له (كبارا وصغارا)!
شتائم وانتقاص وتجاوزات دونما احترام للمهنة وأدبياتها!
يا للهول ماذا يحدث؟ رياضة تتطور وإعلامها يتراجع بشكل مخيف..
آراء هشة وعبارات ركيكة وتغريدات فيها من السخف ما يحوّل أصحابها إلى محط سخرية، من متلقٍ تارة يضحك وأخرى يتسلى، من خلال تبني رأي هذا ليستفز ذاك، وفي نهاية التراشق يردد هذا إعلامكم!
من يحمي الإعلام من بعض الإعلاميين؟ سؤال صادم وعنوان يحكي واقعاً!
المسرح ضاق بهم أعني إعلاميين أساءوا للإعلام الرياضي وبنسبة مرتفعة جداً قد تلامس الحد الأعلى وقد تتجاوزه، فمن يوقف هذا التمدد ويسحب من المتورطين في هذا العمل المشين مسمى إعلامي أو على الأقل يعيدهم إلى حيث يجب أن يكونوا بدلاً من ما يفعلوه تحت مسمى إعلامي!
في كاشف الأوراق «تويتر» الإعلام يُبتذل بل يُساء له من خلال منتمين له إما بكلام لا يليق أو من خلال تراشق يصل حداً مخجلاً!
ودي أستدل ببعضٍ من تغريداتهم لكن أخشى أن أجد من يقول أنت بهذا الاستدلال أو الاستشهاد شريك معهم في القبح!
الحركة الرياضية في المملكة تشهد قفزات جعلت منها محط أنظار العالم وما زالت تواصل هذه القفزات والنظرة دوماً إلى القمة، إلا أن هذه القفزات يواجهها إعلام رياضي ضعيف جداً، ولم يرتق إلى هذة القفزات بسبب ضيق أفق منسوبيه والتي لم تتجاوز (جالد ومجلود)، وما بين الأقواس قصة جهل وتجهيل تجدونها في «تويتر» و المساحات.!
فعلاً من يحمي الإعلام الرياضي من بعض الإعلاميين؟
ولمَّا رأيتُ الجهلَ في الناس فاشياً
تجاهـلتُ حتى قيِـل إني جاهلُ
فواعجباً كَم يَـدعي الفضل ناقصٌ
ووا أسفاً كَم يُظهر النقصَ فاضلُ
أخيراً يقول العقاد: «نحن نقرأ لنبتعد عن نقطة الجهل، لا لنصل إلى نقطة العلم».