استمعت إلى معالي وزير العدل الدكتور وليد الصمعاني خلال لقائه بنخبة من كتّاب الرأي في المملكة، واطلعت على أبرز منجزات الوزارة الرقميّة وغيرها، وفي المقابل تفاعل معاليه مع عدد من الأسئلة والأطروحات المهنية المستقبلية التي طرحها الكتّاب حول مستقبل وزارة العدل في المملكة العربية السعودية.
ولفت انتباهي خلال اللقاء النقلة الرقميّة الطموحة التي تعيشها الوزارة وتعمل عليها من أجل تقديم خدمات نوعيّة تستهدف «الإنجاز»، و«الجودة»، و«الشفافية» في ظل تحقيق العدل في القضايا كلّها.
وأكثر ما لفتني وأعده من سمات القيادة الناجحة للمنظمات والمؤسسات هو «التفاعلية» التي تحظى بها الوزارة ممثلة في معالي الوزير القائد نفسه، هذا الحرص في التواصل مع المجتمع والمستفيدين والذي سيقود الوزارة حتمًا إلى تحقيق أهدافها المواكبة لرؤية المملكة وما تطمح إليه القيادة الرشيدة في وطننا.
التفاعلية تعد سمة مهمة في القيادة الناجحة، وهي ما تدعو لها رؤية المملكة وتنادي بها. وتعني أن القائد مستمع جيد للأفكار والآراء وفي المقابل يعبر عن رؤيته وأهدافه بوضوح ويتواصل بشكل دوري مع أطراف منظومته لتحقيق المستهدفات المنشودة، كما أنه يملك الاستجابة السريعة ويكون متاحًا ومستعدًا لتقديم المساعدة والدعم وحل المشكلات التي قد يواجهها العمل، كما أنه يعمل على بناء الثقة بينه وبين أعضاء الفريق، مما ينعكس أثر ذلك على جودة الخدمة التي يقدمونها للمستفيدين وأيضا تجده يظهر الثقة بتفهمه وتقديره للآخرين وبالتصرف بنزاهة وصدق والوفاء بالتزاماته، وفي المقابل أيضًا التفاعلية في القيادة تعزز التواصل المفتوح والتعاون وتسهم في تحقيق الأهداف المشتركة بشكل أفضل.
والتفاعلية الإيجابية أيضًا تدل على أن القائد حريص على أن يكون المجتمع شريك نجاح وشريكًا تطويريًا للوزارة وأن يكون مرآة أعمال الوزارة، حيث أشار في معرض حديثه «كلما زادت مساحة الحرية المجتمعية للرقابة على العمل القضائي في وزارة العدل زادت الجودة».
وبما أننا جميعا شركاء نجاح لأي منظومة ومؤسسات وأفراد بالوطن من المهم أن نشارك وزارة العدل نجاح منصاتها الرقمية بدءًا من «ناجز» التي ساهمت في إنجاز الكثير والكثير من القضايا إلكترونيًا حتى المنصة الموحدة والتي ستكون منصة إلكترونية تعنى بالحوكمة الإجرائية وبمدد للإنجاز وتكامل خدمي من القطاعات الحكومية المشتركة؛ خاصة أن وزارة العدل تساهم في استقرار الكيان الأسري حين تضبط القضايا وبالتالي يكون التأثير على الوطن كله.
ولفت انتباهي خلال اللقاء النقلة الرقميّة الطموحة التي تعيشها الوزارة وتعمل عليها من أجل تقديم خدمات نوعيّة تستهدف «الإنجاز»، و«الجودة»، و«الشفافية» في ظل تحقيق العدل في القضايا كلّها.
وأكثر ما لفتني وأعده من سمات القيادة الناجحة للمنظمات والمؤسسات هو «التفاعلية» التي تحظى بها الوزارة ممثلة في معالي الوزير القائد نفسه، هذا الحرص في التواصل مع المجتمع والمستفيدين والذي سيقود الوزارة حتمًا إلى تحقيق أهدافها المواكبة لرؤية المملكة وما تطمح إليه القيادة الرشيدة في وطننا.
التفاعلية تعد سمة مهمة في القيادة الناجحة، وهي ما تدعو لها رؤية المملكة وتنادي بها. وتعني أن القائد مستمع جيد للأفكار والآراء وفي المقابل يعبر عن رؤيته وأهدافه بوضوح ويتواصل بشكل دوري مع أطراف منظومته لتحقيق المستهدفات المنشودة، كما أنه يملك الاستجابة السريعة ويكون متاحًا ومستعدًا لتقديم المساعدة والدعم وحل المشكلات التي قد يواجهها العمل، كما أنه يعمل على بناء الثقة بينه وبين أعضاء الفريق، مما ينعكس أثر ذلك على جودة الخدمة التي يقدمونها للمستفيدين وأيضا تجده يظهر الثقة بتفهمه وتقديره للآخرين وبالتصرف بنزاهة وصدق والوفاء بالتزاماته، وفي المقابل أيضًا التفاعلية في القيادة تعزز التواصل المفتوح والتعاون وتسهم في تحقيق الأهداف المشتركة بشكل أفضل.
والتفاعلية الإيجابية أيضًا تدل على أن القائد حريص على أن يكون المجتمع شريك نجاح وشريكًا تطويريًا للوزارة وأن يكون مرآة أعمال الوزارة، حيث أشار في معرض حديثه «كلما زادت مساحة الحرية المجتمعية للرقابة على العمل القضائي في وزارة العدل زادت الجودة».
وبما أننا جميعا شركاء نجاح لأي منظومة ومؤسسات وأفراد بالوطن من المهم أن نشارك وزارة العدل نجاح منصاتها الرقمية بدءًا من «ناجز» التي ساهمت في إنجاز الكثير والكثير من القضايا إلكترونيًا حتى المنصة الموحدة والتي ستكون منصة إلكترونية تعنى بالحوكمة الإجرائية وبمدد للإنجاز وتكامل خدمي من القطاعات الحكومية المشتركة؛ خاصة أن وزارة العدل تساهم في استقرار الكيان الأسري حين تضبط القضايا وبالتالي يكون التأثير على الوطن كله.