يعيش الوطن حالة تسارع تنموية كبيرة، لم يشهدها التاريخ على كافّة الأصعدة، وتختال بلادي بين دول العالم بحالة نادرة ومتفردة في دعم صناعة الترفيه، وتسويق ثقافة الوطن بأساليب متنوّعة لقيادة التميّز والمسؤولية وروح المواطنة من قبل معالي المستشار تركي آل الشيخ، بما يحقق رفاهية المجتمع ويعزز من تنوع قاعدة الاقتصاد، لتحقيق رؤية خادم الحرمين وسمو ولي عهده قائد الرؤية وصانع المحتوى والمكانة العالمية للوطن في جميع المجالات، فكما قال القائد الوالد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «الترفيه يمثل حاجة إنسانية ومتطلباً اجتماعياً، إضافة إلى كونه يعد نشاطاً اقتصادياً مهماً ومصدراً من مصادر الدخل للدول وللقطاع الخاص، ومحركاً رئيسياً للأنشطة الاقتصادية الأخرى».
ومن كلمات خادم الحرمين وتوجيهاته نجدها فرصة لتتبنى صناعة الترفيه في وطننا العظيم من خلال التظاهرات والفعاليات الكبرى والمتنوعة والممتدة زمانياً ومكانياً التي تقوم بها هيئة الترفيه لتسويق سياحة الوطن البيئة المتزامنة، والمقتبسة من شغف ولي عهدنا العظيم ومبادراته الخلّاقة تجاه البيئة، وسعوديتنا الخضراء، بصنع مراكز وأركان للبيئة والطبيعة في كل محفل ترفيهي، تشارك فيها المحميات الملكية والمتنزهات الطبيعية وتلقي بها الضوء على التاريخ الغزير للوطن، من خلال عراقته وآثاره ونقوشه ببرامج المحاكاة والمجسمات والصور الطبيعية التي تلقي الضوء على كل منطقة ومحمية بكل ما تحمله من خصوصية وتميّز وطبيعة خلابة، وفيديوهات قصيرة، ولقاءات مع زوّار محليين وأجانب، لتكشف وتكتشف وتسوق لحضارة وتاريخ وطننا الغالي بطريقة جذّابة تعزز من التعريف والتوعية بطبيعته، وتزيد من زوّاره كواجهة اقتصادية بيئية يخطط كل سائح لها في ظل تنظيم السياحة والزيارة لوطننا الغالي.
نراهن على نجاح الفكرة في ظل قيادة معالي المستشار لذلك الصرح، وقدرة معاليه على طرح أفكار أبهرت العالم كأيقونة نجاح ركيزتها الأساسية الطاقة الإيجابية لمعاليه الذي أبدع في أفكار الترفيه في كل المجالات الأدبية، والثقافية، والرياضية فأسر الألباب ولفت الأنظار، لما لا وهو المواطن المخلص والمسؤول المحترف والشاعر العذب حدّ تشرّب عروقه حب وطنه وقادته وأرضه وبيئته:
من مساري الليل لأطراف النجوم.
ومن ضحوك الفجر لين آخر مدار
تبتسم لك يا محمد كل يوم...
أرضك وتنبت صياهدها خضار
لا شكّ بأن صناعة المحتوى التسويقي إرادة لمعالي المستشار كدعم لصناعة الترفيه والفعاليات لإثبات مرونتها بطريقة مختلفة للعالم أجمع، زاوجت بين المهنية والإبداع، وغلفها الصدق وحب النجاح لما لا وهو الذي قال:
لا تلتفت خلفك وعش رافع الراس
... خلك سما تحوي جميع الكواكب
لتقول تلك المبادرة حيّاكم الله في معقل السعودية الخضراء، بلد الأمن والأمان والسلام في وطن العطاء تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده عرّاب الرؤية ومحرّك أفكارها ومحفّز مبدعيها وداعم مواطنيها وخبيرها الذي هيأ الرفاه والمتعة والسعادة للوطن ومواطنيه ومقيميه وزوّاره.
ومن كلمات خادم الحرمين وتوجيهاته نجدها فرصة لتتبنى صناعة الترفيه في وطننا العظيم من خلال التظاهرات والفعاليات الكبرى والمتنوعة والممتدة زمانياً ومكانياً التي تقوم بها هيئة الترفيه لتسويق سياحة الوطن البيئة المتزامنة، والمقتبسة من شغف ولي عهدنا العظيم ومبادراته الخلّاقة تجاه البيئة، وسعوديتنا الخضراء، بصنع مراكز وأركان للبيئة والطبيعة في كل محفل ترفيهي، تشارك فيها المحميات الملكية والمتنزهات الطبيعية وتلقي بها الضوء على التاريخ الغزير للوطن، من خلال عراقته وآثاره ونقوشه ببرامج المحاكاة والمجسمات والصور الطبيعية التي تلقي الضوء على كل منطقة ومحمية بكل ما تحمله من خصوصية وتميّز وطبيعة خلابة، وفيديوهات قصيرة، ولقاءات مع زوّار محليين وأجانب، لتكشف وتكتشف وتسوق لحضارة وتاريخ وطننا الغالي بطريقة جذّابة تعزز من التعريف والتوعية بطبيعته، وتزيد من زوّاره كواجهة اقتصادية بيئية يخطط كل سائح لها في ظل تنظيم السياحة والزيارة لوطننا الغالي.
نراهن على نجاح الفكرة في ظل قيادة معالي المستشار لذلك الصرح، وقدرة معاليه على طرح أفكار أبهرت العالم كأيقونة نجاح ركيزتها الأساسية الطاقة الإيجابية لمعاليه الذي أبدع في أفكار الترفيه في كل المجالات الأدبية، والثقافية، والرياضية فأسر الألباب ولفت الأنظار، لما لا وهو المواطن المخلص والمسؤول المحترف والشاعر العذب حدّ تشرّب عروقه حب وطنه وقادته وأرضه وبيئته:
من مساري الليل لأطراف النجوم.
ومن ضحوك الفجر لين آخر مدار
تبتسم لك يا محمد كل يوم...
أرضك وتنبت صياهدها خضار
لا شكّ بأن صناعة المحتوى التسويقي إرادة لمعالي المستشار كدعم لصناعة الترفيه والفعاليات لإثبات مرونتها بطريقة مختلفة للعالم أجمع، زاوجت بين المهنية والإبداع، وغلفها الصدق وحب النجاح لما لا وهو الذي قال:
لا تلتفت خلفك وعش رافع الراس
... خلك سما تحوي جميع الكواكب
لتقول تلك المبادرة حيّاكم الله في معقل السعودية الخضراء، بلد الأمن والأمان والسلام في وطن العطاء تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده عرّاب الرؤية ومحرّك أفكارها ومحفّز مبدعيها وداعم مواطنيها وخبيرها الذي هيأ الرفاه والمتعة والسعادة للوطن ومواطنيه ومقيميه وزوّاره.