التخصص وبشكل مركز هو الذي يصنع الفرق في أي مجال ويجعل صاحبه مميزاً عن غيره. ومن النماذج المميزة والمتألقة في بلادنا الغالية التي ينطبق عليها هذا التوصيف هو محمد إقبال علوي، الذي قضى عمره الوظيفي في مجال إدارة مراكز التسويق والتجزئة.
فلقد شارك عبر مسيرته المهنية الثرية بالتجارب المميزة في إدارة أبرز المراكز التسويقية في السعودية وفي الخليج العربي، وطوّر من خبرته وتجربته بالانضمام إلى العديد من الكيانات المهنية التي تثقف المنضمين إليها وتثري علمهم وتوطد العلاقات بين المنتسبين لها. قدم المشورة المهنية لكيانات تجارية كبرى في هذا المحل المهم والذي يتم فيه استثمار مئات الملايين من الريالات. طوّر نفسه وعمل على تنمية مهاراته حتى يكتسب الجانب العلمي العميق إلى جانب خبرته.
عمل مع مجموعة الفطيم العملاقة في دبي لسنوات، في مناخ مليء بالمنافسة الشديدة، وكان دوماً، سواء في داخل السعودية أو خارجها، ما يكون السعودي الوحيد في المنصب الذي يعمل به. اهتم بتدريب الكوادر السعودية وطوّر العديد من الكفاءات الإدارية المميزة والتي تبوأت مناصب قيادية بعد ذلك.
عمل على تطوير منظومة العمل الإداري في مجال إدارة مراكز التسويق والصروح التجارية الكبرى العاملة في مجال التجزئة ووضع سياسات وتنظيمات على مستوى الخليج العربي ضمن منظمة مهنية متخصصة في المجال كان هو النائب فيها.
شارك بخبراته المهمة في العديد من المؤتمرات المتخصصة والمنتديات المعنية بالتجزئة والتسوق وأصبح أحد أهم المتحدثين من أصحاب الخبرة فيها وبات مع الوقت أنجح اسم سعودي في مجال شديد الأهمية وشديد المنافسة على المستويين المحلي والإقليمي.
للمؤرخ الأمريكي الشهير بيرل سموللي مقولة مشهورة يقول فيها «إن تاريخ التعلم هو في الواقع تاريخ التخصص»، وهذا من أهم أسباب تميز مسيرة محمد إقبال علوي ونجاحه المهني هو تركيزه حصرياً وتخصصه بانفراد على مجاله ورفضه للعديد من الفرص والمغريات التي جاءت إليه للعمل في مجالات أخرى مختلفة.
لن تجد في عالم إدارة الأسواق التجارية المركزية الكبرى وعالم التجزئة على مستوى العالم العربي اسماً أهم من محمد إقبال علوي والذي يحصد اليوم نتاج تلك المسيرة المهنية المشرفة بجدارة فيتبوأ رئاسة مجلس إدارة إحدى أهم وأبرز الشركات المتخصصة في مجال إدارة مراكز التسويق. المسيرة المهنية التي تتميز بالإخلاص والعمل الدؤوب والتركيز والتفاني والسلوك السوي نتائجها التميز والنجاح وهذه خلاصة تجربة محمد إقبال علوي.
فلقد شارك عبر مسيرته المهنية الثرية بالتجارب المميزة في إدارة أبرز المراكز التسويقية في السعودية وفي الخليج العربي، وطوّر من خبرته وتجربته بالانضمام إلى العديد من الكيانات المهنية التي تثقف المنضمين إليها وتثري علمهم وتوطد العلاقات بين المنتسبين لها. قدم المشورة المهنية لكيانات تجارية كبرى في هذا المحل المهم والذي يتم فيه استثمار مئات الملايين من الريالات. طوّر نفسه وعمل على تنمية مهاراته حتى يكتسب الجانب العلمي العميق إلى جانب خبرته.
عمل مع مجموعة الفطيم العملاقة في دبي لسنوات، في مناخ مليء بالمنافسة الشديدة، وكان دوماً، سواء في داخل السعودية أو خارجها، ما يكون السعودي الوحيد في المنصب الذي يعمل به. اهتم بتدريب الكوادر السعودية وطوّر العديد من الكفاءات الإدارية المميزة والتي تبوأت مناصب قيادية بعد ذلك.
عمل على تطوير منظومة العمل الإداري في مجال إدارة مراكز التسويق والصروح التجارية الكبرى العاملة في مجال التجزئة ووضع سياسات وتنظيمات على مستوى الخليج العربي ضمن منظمة مهنية متخصصة في المجال كان هو النائب فيها.
شارك بخبراته المهمة في العديد من المؤتمرات المتخصصة والمنتديات المعنية بالتجزئة والتسوق وأصبح أحد أهم المتحدثين من أصحاب الخبرة فيها وبات مع الوقت أنجح اسم سعودي في مجال شديد الأهمية وشديد المنافسة على المستويين المحلي والإقليمي.
للمؤرخ الأمريكي الشهير بيرل سموللي مقولة مشهورة يقول فيها «إن تاريخ التعلم هو في الواقع تاريخ التخصص»، وهذا من أهم أسباب تميز مسيرة محمد إقبال علوي ونجاحه المهني هو تركيزه حصرياً وتخصصه بانفراد على مجاله ورفضه للعديد من الفرص والمغريات التي جاءت إليه للعمل في مجالات أخرى مختلفة.
لن تجد في عالم إدارة الأسواق التجارية المركزية الكبرى وعالم التجزئة على مستوى العالم العربي اسماً أهم من محمد إقبال علوي والذي يحصد اليوم نتاج تلك المسيرة المهنية المشرفة بجدارة فيتبوأ رئاسة مجلس إدارة إحدى أهم وأبرز الشركات المتخصصة في مجال إدارة مراكز التسويق. المسيرة المهنية التي تتميز بالإخلاص والعمل الدؤوب والتركيز والتفاني والسلوك السوي نتائجها التميز والنجاح وهذه خلاصة تجربة محمد إقبال علوي.