السمعة التي يكوّنها الإنسان في مسيرته المهنية لها علاقة مهمة بنوع وأهمية المحطات التي توقف فيها. كل محطة كان لها دور لافت ومهم في تزكية التجربة والخبرة والإضافة لها بشكل عام. هذا هو الوصف الدقيق لمسيرة المصرفية البارزة وسيدة الأعمال المميزة لولوة محمد بكر والتي لها سيرة ذاتية عطرة بها محطات هائلة من الإنجاز والتميز. فهي اليوم عضو مهم وفعّال في مجلس إدارة غرفة جدة التجارية الصناعية بالإضافة إلى كونها شريكة رئيسية تنفيذية ومؤسسة في أحد أبرز وأهم المكاتب الاستشارية الوطنية «كروم المشورة»، وكانت قبل ذلك قد شاركت في تأسيس شركة «أمة التعليم» لدعم الشركات الناشئة في مجال تقنية التعليم، شريكة في صندوق «جلوبال فاوندرز»، هي عضو في مجالس إدارات زد القابضة، شركة جاهز الدولية، شركة ريل المالية، المجلس الاستشاري للمراكز المالية لجامعة كولومبيا الأمريكية العريقة. عملت في مراكز قيادية تنفيذية مهمة في بنك كريدت سويس السويسري، المجموعة المالية هيرميس، البنك الأهلي التجاري. اهتمت بتطوير نفسها تعليمياً، فبعد حصولها على بكالوريوس المحاسبة من جامعة الملك سعود حصلت على ماجستير في مجال إدارة الأعمال من جامعة كولومبيا، وحصلت أيضاً على عدة دورات تنفيذية من جامعة هارفارد وجامعة انسياد، بالإضافة إلى العديد من الرخص والدورات من هيئة السوق المالية. وفي عام 2011 تم اختيارها من قبل المنتدى الاقتصادي العالمي في مدينة دافوس السويسرية لتحصل على لقب «قائد عالمي شاب».
وتميزت لولوة بكر خلال مسيرتها المهنية المهمة والثرية بتكوين منهجية إدارية أصبحت مع مرور الوقت بصمتها المعروفة، فهي لديها سعة صدر وصبر على مواجهة أدق التحديات وأصعب المشاكل وتجيد الإنصات والتعمق في التفاصيل إيماناً منها بفكرة أن كل مشكلة لها حل وأن الفرص لا تأتي كثيراً وبالتالي لا بد من الاستعداد الجيد لها لحسن استغلالها.
تؤمن جداً بتطوير الكفاءات الإدارية ودعم المواهب الناشئة، ولديها يقين عظيم بقوة وتأثير العلم والمعرفة.
قدمت خلال مسيرتها المهنية المشورة للعديد من الشركات الرائدة وهيأت لها التمويل وإعادة الهيكلة والدمج والاستحواذ والنفاذ إلى أسواق رأس المال عن طريق الطروحات الأولية. وكان دورها أساسياً ومؤثراً في المهام التي تكلف بها تنفيذياً. كانت دوماً ما تواجه التحديات «الإضافية» كونها امرأة وعربية وكانت تتعامل مع ذلك بثقة تستفز من يقف في طريقها، وكان هدفها أن تجعل النتائج تتحدث عن نفسها. إجادتها للتحدث باللغتين الإنجليزية والفرنسية بالإضافة إلى العربية طبعا جعلتها قادرة على التعامل مع الثقافات المختلفة بيسر وثقة وسلاسة.
لولوة بكر نموذج مشرف جداً لإحدى أيقونات النجاح والتميز في بلادنا الغالية، مثال آخر على النماذج الاستثنائية الموجودة في الوطن والتي تؤكد أن الميزة التنافسية للاقتصاد السعودي ستكون الإنسان السعودي.
وتميزت لولوة بكر خلال مسيرتها المهنية المهمة والثرية بتكوين منهجية إدارية أصبحت مع مرور الوقت بصمتها المعروفة، فهي لديها سعة صدر وصبر على مواجهة أدق التحديات وأصعب المشاكل وتجيد الإنصات والتعمق في التفاصيل إيماناً منها بفكرة أن كل مشكلة لها حل وأن الفرص لا تأتي كثيراً وبالتالي لا بد من الاستعداد الجيد لها لحسن استغلالها.
تؤمن جداً بتطوير الكفاءات الإدارية ودعم المواهب الناشئة، ولديها يقين عظيم بقوة وتأثير العلم والمعرفة.
قدمت خلال مسيرتها المهنية المشورة للعديد من الشركات الرائدة وهيأت لها التمويل وإعادة الهيكلة والدمج والاستحواذ والنفاذ إلى أسواق رأس المال عن طريق الطروحات الأولية. وكان دورها أساسياً ومؤثراً في المهام التي تكلف بها تنفيذياً. كانت دوماً ما تواجه التحديات «الإضافية» كونها امرأة وعربية وكانت تتعامل مع ذلك بثقة تستفز من يقف في طريقها، وكان هدفها أن تجعل النتائج تتحدث عن نفسها. إجادتها للتحدث باللغتين الإنجليزية والفرنسية بالإضافة إلى العربية طبعا جعلتها قادرة على التعامل مع الثقافات المختلفة بيسر وثقة وسلاسة.
لولوة بكر نموذج مشرف جداً لإحدى أيقونات النجاح والتميز في بلادنا الغالية، مثال آخر على النماذج الاستثنائية الموجودة في الوطن والتي تؤكد أن الميزة التنافسية للاقتصاد السعودي ستكون الإنسان السعودي.