هل تتفقون معي أن الهلال محارب؟ وأن هناك من يشكك في نتائجه وبطولاته! وأن هناك مفاصل رئيسية وراء هذه القوة الزرقاء الضاربة التي اكتسحت كل الفرق!
لماذا تحديدا الهلال التشكيك في نتائجه؟ ولماذا كل هذا الهجوم على الهلال؟
في كرة القدم هناك 11 لاعبا داخل الملعب والكفة متعادلة داخل المستطيل الأخضر لكل الفرق، فلماذا التلميحات المباشرة وغير المباشرة التي تثار من وقت لآخر، وأن هناك من يقف خلف نتائجه وبطولاته؟
مستحيل أن تتحقق هذه البطولات والنتائج دون وجود أدوات داخل الملعب وخارجه وهي العامل المحرك والأساسي في تحقيق هذه النتائج والبطولات، ويمثل أنموذجا في العمل الإداري الذي كان أحد الأسباب الرئيسية لتفوقه في مسيرته.
الهلال يمتلك اللاعبين المحليين الأفضل في الدوري وهذا يتفق عليه الجميع. الهلال يمتلك اللاعبين الأجانب المحترفين وهذا يتفق عليه الجميع، والهلال يمتلك المدرب الذي نجح في توظيف لاعبيه داخل الملعب، وموضوع الدعم والقوة الزرقاء الذي يثار من فترة لأخرى أصبح مستهلكاً.
هناك من يقول إن بعض الحالات التحكيمية وضربات الجزاء التي كانت توزع للهلال في معظم المباريات ساعدته في تحقيق الفوز في أغلب مبارياته، نعم هناك بعض الحالات الجدلية، ولكن من المستحيل انعدام صحة ضربات الجزاء.
هناك من لا يشجع ولا يحب الهلال وهذا من حقه، لكن لا تسقطوا عليه والتشكيك في نتائجه وبطولاته.
الزعيم سنوات طويلة من الذهب والبطولات ويظل هو العلامة الثابتة على منصات التتويج.
هناك منافسة شريفة ومستحيل أن تخرج عن هذا الإطار. ليس ذنب الهلال أن يخطئ بعض الحكام في بعض الحالات التقديرية، وهذا يحدث في كثير من المباريات وليس فقط في مباريات الهلال. هناك تركيز عميق على كل حالة تحكيمية في جميع مباريات الهلال.
التحكيم جزء من لعبة كرة القدم وليس جزءاً من تحقيق البطولات والنتائج، مستحيل أن تفوز وتحقق كل هذه البطولات بتحكيم.
هناك تأجيج من بعض المحسوبين على الإعلام في التقليل من نتائجه، بالتضليل بوجود عوامل خارجية وداخلية وراء التوهج للكتيبة الزرقاء التي أصبحت قوة يصعب أن تخسر، لذلك استخدموا كل أنواع العبارات لإضعاف القوة الزرقاء التي تسير مثل القطار الذي لا يتوقف إلا في نهاية محطته.
هناك تكامل ومنظومة متكاملة في الهلال وراء كل ما يتحقق. ليس ذنب الهلال أنه تعاقد مع لاعبين محليين هم الأبرز في الدوري. معظم الأندية لاعبوها من التعاقدات. ليس ذنب الهلال أن أبرز اللاعبين يسعون للانضمام إليه. ليس ذنب الهلال أن يخسر فريقك، وتضع اللوم والتبريرات على التحكيم والدعم القوي للهلال.
استمتعوا بأداء الهلال واتركوا القيادة له؛ لأنه فعلاً يلعب كرة قدم جميلة ورائعة وممتعة، لذلك هو يحقق النتائج والبطولات.
لماذا تحديدا الهلال التشكيك في نتائجه؟ ولماذا كل هذا الهجوم على الهلال؟
في كرة القدم هناك 11 لاعبا داخل الملعب والكفة متعادلة داخل المستطيل الأخضر لكل الفرق، فلماذا التلميحات المباشرة وغير المباشرة التي تثار من وقت لآخر، وأن هناك من يقف خلف نتائجه وبطولاته؟
مستحيل أن تتحقق هذه البطولات والنتائج دون وجود أدوات داخل الملعب وخارجه وهي العامل المحرك والأساسي في تحقيق هذه النتائج والبطولات، ويمثل أنموذجا في العمل الإداري الذي كان أحد الأسباب الرئيسية لتفوقه في مسيرته.
الهلال يمتلك اللاعبين المحليين الأفضل في الدوري وهذا يتفق عليه الجميع. الهلال يمتلك اللاعبين الأجانب المحترفين وهذا يتفق عليه الجميع، والهلال يمتلك المدرب الذي نجح في توظيف لاعبيه داخل الملعب، وموضوع الدعم والقوة الزرقاء الذي يثار من فترة لأخرى أصبح مستهلكاً.
هناك من يقول إن بعض الحالات التحكيمية وضربات الجزاء التي كانت توزع للهلال في معظم المباريات ساعدته في تحقيق الفوز في أغلب مبارياته، نعم هناك بعض الحالات الجدلية، ولكن من المستحيل انعدام صحة ضربات الجزاء.
هناك من لا يشجع ولا يحب الهلال وهذا من حقه، لكن لا تسقطوا عليه والتشكيك في نتائجه وبطولاته.
الزعيم سنوات طويلة من الذهب والبطولات ويظل هو العلامة الثابتة على منصات التتويج.
هناك منافسة شريفة ومستحيل أن تخرج عن هذا الإطار. ليس ذنب الهلال أن يخطئ بعض الحكام في بعض الحالات التقديرية، وهذا يحدث في كثير من المباريات وليس فقط في مباريات الهلال. هناك تركيز عميق على كل حالة تحكيمية في جميع مباريات الهلال.
التحكيم جزء من لعبة كرة القدم وليس جزءاً من تحقيق البطولات والنتائج، مستحيل أن تفوز وتحقق كل هذه البطولات بتحكيم.
هناك تأجيج من بعض المحسوبين على الإعلام في التقليل من نتائجه، بالتضليل بوجود عوامل خارجية وداخلية وراء التوهج للكتيبة الزرقاء التي أصبحت قوة يصعب أن تخسر، لذلك استخدموا كل أنواع العبارات لإضعاف القوة الزرقاء التي تسير مثل القطار الذي لا يتوقف إلا في نهاية محطته.
هناك تكامل ومنظومة متكاملة في الهلال وراء كل ما يتحقق. ليس ذنب الهلال أنه تعاقد مع لاعبين محليين هم الأبرز في الدوري. معظم الأندية لاعبوها من التعاقدات. ليس ذنب الهلال أن أبرز اللاعبين يسعون للانضمام إليه. ليس ذنب الهلال أن يخسر فريقك، وتضع اللوم والتبريرات على التحكيم والدعم القوي للهلال.
استمتعوا بأداء الهلال واتركوا القيادة له؛ لأنه فعلاً يلعب كرة قدم جميلة ورائعة وممتعة، لذلك هو يحقق النتائج والبطولات.