سؤال يطاردني ولم أجد له إجابة، فمع أنه -أي السؤال- لا ينتمي إلى (أيهما جاء أولاً البيضة أم الدجاجة)، إلا أنني عجزت في القضاء على استفهامه، ولهذا سأطرحه عليكم كقضية رأي عام، فلربما أجد عندكم ما عجزت عنه، فهو -أي السؤال- يمثل عندي شيئاً من حتى.
من يحمي هؤلاء؟... هذا هو السؤال، وأعني هنا بعض زملائي الإعلاميين.
يشتمون.. يسخرون.. يتحدون.. لا يرون إلا ناديهم مع أن ناديهم لا يراهم.
الإساءة عندهم عبارات مسيئة، والمستهدفون بهذه العبارات كيانات لها مع التاريخ ونوادره صولات وجولات.
بعد البيانات الأخيرة للأندية القيادية؛ الأهلي والاتحاد والنصر، ظهر سوء عباراتهم في أقبح صورة..
فمن يُسقط على كيانات بلغة هابطة ويتمادى في الإسقاط دون حسيب أو رقيب، لا بد أن أسأل عندها من يحمي هؤلاء؟
وهذا السؤال الذي يتداول في المجالس الرياضية وغير الرياضية.
لينتقلوا من التشبيهات إلى الأمثال وما أقبحها من أمثال..
أمثال ساقطة لا يجوز توظيفها في خطاب إعلامي.. تتداول في كل المواقع على شكل تغريدات ومقالات.
من يحمي هؤلاء؟ سؤال أجاب عليه أحد الطيبين بقوله (لون القلم)، فقال آخر (الأقلام تشابهت علينا)، وهنا كررت السؤال دون علامة استفهام.
من يحمي هؤلاء؟.
(2)
* عندما يتم رفع قضية فيُشترط قانوناً أنْ يملك رافع القضيَّة عنصراً وجوبياً وهو (الصفة).
من يحمي هؤلاء؟... هذا هو السؤال، وأعني هنا بعض زملائي الإعلاميين.
يشتمون.. يسخرون.. يتحدون.. لا يرون إلا ناديهم مع أن ناديهم لا يراهم.
الإساءة عندهم عبارات مسيئة، والمستهدفون بهذه العبارات كيانات لها مع التاريخ ونوادره صولات وجولات.
بعد البيانات الأخيرة للأندية القيادية؛ الأهلي والاتحاد والنصر، ظهر سوء عباراتهم في أقبح صورة..
فمن يُسقط على كيانات بلغة هابطة ويتمادى في الإسقاط دون حسيب أو رقيب، لا بد أن أسأل عندها من يحمي هؤلاء؟
وهذا السؤال الذي يتداول في المجالس الرياضية وغير الرياضية.
لينتقلوا من التشبيهات إلى الأمثال وما أقبحها من أمثال..
أمثال ساقطة لا يجوز توظيفها في خطاب إعلامي.. تتداول في كل المواقع على شكل تغريدات ومقالات.
من يحمي هؤلاء؟ سؤال أجاب عليه أحد الطيبين بقوله (لون القلم)، فقال آخر (الأقلام تشابهت علينا)، وهنا كررت السؤال دون علامة استفهام.
من يحمي هؤلاء؟.
(2)
* عندما يتم رفع قضية فيُشترط قانوناً أنْ يملك رافع القضيَّة عنصراً وجوبياً وهو (الصفة).