من أهم الفجوات التي كانت قائمة بين الكتَّاب وكثير من الجهات الحكومية، مسألة التواصل والحصول على المعلومة الصحيحة الموثوقة التي يمكن الركون إليها والاعتماد عليها، بل إن المشكلة كانت موجودة بين جهاز الإعلام؛ ممثلاً بالوزارة وبين تلك الجهات، فقد وجدنا في كثير من الأحداث المهمة والأزمات أن وزارة الإعلام بذاتها كانت تعاني من الحصول على المعلومات الضرورية التي نستنجد بها للحصول عليها. وقد أثرت هذه المشكلة في قوة وتأثير تصدينا ومواجهتنا لبعض موجات المغالطات والتشكيك والتزييف الممنهجة التي تطال المملكة من الخارج، بالإضافة الى عدم كفاءة إقناع الداخل ببعض المعلومات الحقيقية لأنها غير متوفرة، أو أنها تتوفر في وقت متأخر قد يؤثر على مصداقيتها وتأثيرها.
لذلك نحن سعيدون جداً في هذه المرحلة بعد إنشاء (مركز التواصل الحكومي) التابع لوزارة الإعلام في عام 2018 ضمن مبادرات الوزارة التي تؤطرها الرؤية الوطنية 2030، وبعد إنشاء المركز بدأت تتبلور هويته وإستراتيجيته مع الوقت ليصل إلى مستوى جيد من الأداء، والأهم أنه أصبح يتواصل باستمرار مع الكُتَّاب والإعلاميين لوضعهم في قلب ما يحدث من قضايا عبر المعلومة الصحيحة والتشارك في بلورة التعامل مع الأحداث.
وللمهتمين من المواطنين بمعرفة هوية وعمل ومهمة مركز التواصل الإعلامي ننقل لكم تعريفه بنفسه من خلال موقعه الرسمي، الذي يفيد بأنه:
«أحد الأذرع الحيوية المهمة لوزارة الإعلام، التي تنصب مهمتها الأساسية على تعزيز أدوات التواصل الحكومي وتحقيق التكامل بينها، وفقاً لبرنامج عمل إعلامي متكامل، يحقق إستراتيجية الوزارة في توحيد الرسالة الإعلامية، والارتقاء بقدرات العاملين في المجال الإعلامي، بما يعكس الصورة الحقيقية للمملكة في الداخل والخارج، ويهدف المركز إلى تحقيق التكامل والتنسيق بين الأجهزة الحكومية ووسائل الإعلام، لمواكبة التطور ومسايرة النهضة التي تشهدها المملكة، ومساندة الإدارات الإعلامية الحكومية في أداء رسالتها وفق أفضل الممارسات العالمية، ودعم قدرتها على التخطيط الإستراتيجي، والتنفيذ بأعلى كفاءة، والاستجابة السريعة للمستجدات، وكيفية إدارة الأزمات، وتطوير صناعة المحتوى الإعلامي؛ وفق أفضل التجارب والخبرات الدولية».
لقد أصبح المركز يمثل جسراً مهماً وموثوقاً بين كل العاملين في المهنة الإعلامية وأجهزة الدولة، لنقل الرسالة الإعلامية إلى الداخل والخارج بشكل أفضل كثيراً من السابق، والجميل أنه أصبح يتشارك الأفكار والرؤى مع الآخرين من ذوي الاختصاص للخروج بنتائج أفضل.
لذلك نحن سعيدون جداً في هذه المرحلة بعد إنشاء (مركز التواصل الحكومي) التابع لوزارة الإعلام في عام 2018 ضمن مبادرات الوزارة التي تؤطرها الرؤية الوطنية 2030، وبعد إنشاء المركز بدأت تتبلور هويته وإستراتيجيته مع الوقت ليصل إلى مستوى جيد من الأداء، والأهم أنه أصبح يتواصل باستمرار مع الكُتَّاب والإعلاميين لوضعهم في قلب ما يحدث من قضايا عبر المعلومة الصحيحة والتشارك في بلورة التعامل مع الأحداث.
وللمهتمين من المواطنين بمعرفة هوية وعمل ومهمة مركز التواصل الإعلامي ننقل لكم تعريفه بنفسه من خلال موقعه الرسمي، الذي يفيد بأنه:
«أحد الأذرع الحيوية المهمة لوزارة الإعلام، التي تنصب مهمتها الأساسية على تعزيز أدوات التواصل الحكومي وتحقيق التكامل بينها، وفقاً لبرنامج عمل إعلامي متكامل، يحقق إستراتيجية الوزارة في توحيد الرسالة الإعلامية، والارتقاء بقدرات العاملين في المجال الإعلامي، بما يعكس الصورة الحقيقية للمملكة في الداخل والخارج، ويهدف المركز إلى تحقيق التكامل والتنسيق بين الأجهزة الحكومية ووسائل الإعلام، لمواكبة التطور ومسايرة النهضة التي تشهدها المملكة، ومساندة الإدارات الإعلامية الحكومية في أداء رسالتها وفق أفضل الممارسات العالمية، ودعم قدرتها على التخطيط الإستراتيجي، والتنفيذ بأعلى كفاءة، والاستجابة السريعة للمستجدات، وكيفية إدارة الأزمات، وتطوير صناعة المحتوى الإعلامي؛ وفق أفضل التجارب والخبرات الدولية».
لقد أصبح المركز يمثل جسراً مهماً وموثوقاً بين كل العاملين في المهنة الإعلامية وأجهزة الدولة، لنقل الرسالة الإعلامية إلى الداخل والخارج بشكل أفضل كثيراً من السابق، والجميل أنه أصبح يتشارك الأفكار والرؤى مع الآخرين من ذوي الاختصاص للخروج بنتائج أفضل.