خالد مسعد الأيقونة الجميلة السابقة للكرة السعودية.
هل يعود بك الزمن وتلعب من جديد وتطرب عشاق القلعة وعشاق اللاعب الأنيق الذي كثيرا ما أسعد محبيه وعشاقه.
هل صحيح أن عشاقه نسوا قصة اللاعب الأنيق.
هل تذكرون الركلة التي رجحت المنتخب السعودي في كأس آسيا 1996 أمام منتخب الإمارات، والذي صنع الفارق في وسط الملعب، وساهم في التتويج باللقب. وقبلها نجح «الأنيق» في حصد لقب كأس آسيا 1988 رفقة الأخضر، ويعد أول لاعب سعودي يحقق كأس آسيا مع كل منتخبات بلاده: الناشئين، والشباب، والأول.
هل تذكرون يا جمهور الأهلي ماذا صنع «مسعد» من فارق في النادي الأهلي؟
كم أنتِ قاسية أيتها الكرة عندما يعتزل اللاعبون والنجوم والأساطير، صحيح من أطلق عليها «المجنونة».
ألا ليت الزمان يعود يوماً لأخبره أنني لست بخير!
هل تعود أيها الزمن الجميل حتى يلعب مسعد من جديد ويطرب الجماهير بفنه ولمساته وتمريراته السحرية.
«مسعد» الذي غاب عن معشوقته لكنه الآن يعود من جديد ليلعب في حفل اعتزال طال انتظاره لنشاهد لمسات ذلك الأنيق الذي صال وجال في الملاعب الآسيوية وسخر جمال وفنون الكرة لصالح منتخب بلاده وناديه الأهلي.
كم نحن سعداء لنشاهد مجدد ذلك الجمال وتلك اللمسات الجميلة التي ما زالت عالقة في الأذهان.
ليت ذلك «النجم الأسمر» يعود ويلعب ويمتع عشاق القلعة بفنه، لكن ذلك الجميل لن يعود، وتلك القصة الجميلة بالتأكيد تظل عالقة في قلوب عشاق القلعة وعشاق الأخضر.
قصة «خالد مسعد» لم تنتهٍ بعد!
حكاية «مسعد» الجميلة تعوّد من جديد أمام النادي الأهلي المصري بطل أفريقيا ليلعب مجددا لناديه.
كم أنتم أوفياء يا عشاق «قلعة الكؤوس» عندما تذكرتم اللاعب الأسمر الذي صنع الفرح في كثير من الأوقات لمحبي الأهلي.
مشكلة «مسعد» وغيره كثير من النجوم أنه لاعب من أجل المتعة والعشق، وكان المقابل المادي لذلك ضعيفا جدا مقارنة بالوضع الحالي.
عمر اللاعب قد يكون قصيرا جدا، لذلك عليه أن يبنى نفسه مبكرا ويؤمن حياته وحياة أسرته، لأن الكرة قد تعلن ابتعاده في أي لحظة ولأي سبب مهما كانت نجوميته.
هل يعود بك الزمن وتلعب من جديد وتطرب عشاق القلعة وعشاق اللاعب الأنيق الذي كثيرا ما أسعد محبيه وعشاقه.
هل صحيح أن عشاقه نسوا قصة اللاعب الأنيق.
هل تذكرون الركلة التي رجحت المنتخب السعودي في كأس آسيا 1996 أمام منتخب الإمارات، والذي صنع الفارق في وسط الملعب، وساهم في التتويج باللقب. وقبلها نجح «الأنيق» في حصد لقب كأس آسيا 1988 رفقة الأخضر، ويعد أول لاعب سعودي يحقق كأس آسيا مع كل منتخبات بلاده: الناشئين، والشباب، والأول.
هل تذكرون يا جمهور الأهلي ماذا صنع «مسعد» من فارق في النادي الأهلي؟
كم أنتِ قاسية أيتها الكرة عندما يعتزل اللاعبون والنجوم والأساطير، صحيح من أطلق عليها «المجنونة».
ألا ليت الزمان يعود يوماً لأخبره أنني لست بخير!
هل تعود أيها الزمن الجميل حتى يلعب مسعد من جديد ويطرب الجماهير بفنه ولمساته وتمريراته السحرية.
«مسعد» الذي غاب عن معشوقته لكنه الآن يعود من جديد ليلعب في حفل اعتزال طال انتظاره لنشاهد لمسات ذلك الأنيق الذي صال وجال في الملاعب الآسيوية وسخر جمال وفنون الكرة لصالح منتخب بلاده وناديه الأهلي.
كم نحن سعداء لنشاهد مجدد ذلك الجمال وتلك اللمسات الجميلة التي ما زالت عالقة في الأذهان.
ليت ذلك «النجم الأسمر» يعود ويلعب ويمتع عشاق القلعة بفنه، لكن ذلك الجميل لن يعود، وتلك القصة الجميلة بالتأكيد تظل عالقة في قلوب عشاق القلعة وعشاق الأخضر.
قصة «خالد مسعد» لم تنتهٍ بعد!
حكاية «مسعد» الجميلة تعوّد من جديد أمام النادي الأهلي المصري بطل أفريقيا ليلعب مجددا لناديه.
كم أنتم أوفياء يا عشاق «قلعة الكؤوس» عندما تذكرتم اللاعب الأسمر الذي صنع الفرح في كثير من الأوقات لمحبي الأهلي.
مشكلة «مسعد» وغيره كثير من النجوم أنه لاعب من أجل المتعة والعشق، وكان المقابل المادي لذلك ضعيفا جدا مقارنة بالوضع الحالي.
عمر اللاعب قد يكون قصيرا جدا، لذلك عليه أن يبنى نفسه مبكرا ويؤمن حياته وحياة أسرته، لأن الكرة قد تعلن ابتعاده في أي لحظة ولأي سبب مهما كانت نجوميته.