عبر التاريخ السعودي لم يظهر تصريح سعودي حول أي قضية سواء على المستوى المحلي أم العربي أم العالمي إلا وجاء واضح الرسالة والموقف، صارمًا في ردة الفعل، فلم تصدر المملكة العربية السعودية يومًا ما تصريحًا ذا موقف متذبذب إنما الكلمة عندها عهد ووعد وحزم.
لذلك أستعجب من الذين تهاونون مع رسائلها النظامية حول «لا حج بلا تصريح»، كيف لهم أن يتوقعوا بأنهم سيفلتون من النظام؟! كيف لهم لم يثقفوا جيدًا المواقف التاريخية السعودية؟! كيف لم يأخذوا درسًا من ردود الأفعال السعودية البيّنة والواضحة كالشمس في تعاملها مع الأنظمة والقانون؟!
المملكة العربية السعودية عبر تاريخها منذ النشأة وحتى اليوم وإلى الأبد صاحبة موقف واضح سواء في شؤونها الداخلية أم الخارجية، وعندما تطلق تصريحًا يحمل أنظمة، هي تعني ذلك، ولن تتهاون مع المخالف لهذا النظام ولو كان مواطنًا سعوديًّا.
المملكة العربية السعودية يهمها «أمن الحجاج»، وتسخّر من أجل ذلك كل ما تملك من الموارد البشرية والمادية لحماية ضيوف الرحمن، وستعمل دائمًا على تطوير وسائل الأمن، فمنذ أعوام أطلقت تصاريح الحج، وستستمر في صناعة الأنظمة حتى تضمن سلامة وأمن حجاج بيت الله.
نملك في المملكة العربية السعودية عقولًا وموارد بشرية جبارة من الشباب السعودي، ولدينا بنية تحتية نفتخر بها ونعمل على تطويرها باستمرار، ولدينا أيضًا التقنية الحديثة والرقمية والخدمات الصحية عبر منظومة صحيّة متكاملة وجميعها تُسخّر لخدمة الحجّاج؛ لذلك لن تتهاون السعودية مع مَن يأتي لأجل المخالفة ويستهين بتطبيق النظام عليه!
ختامًا.. اقرأوا التاريخ وافهموا الدرس.. الدولة السعودية دولة أمن وأمان ونظام صارم، وأمن الحجاج وضيوفها من أمن شعبها والوطن.
لذلك أستعجب من الذين تهاونون مع رسائلها النظامية حول «لا حج بلا تصريح»، كيف لهم أن يتوقعوا بأنهم سيفلتون من النظام؟! كيف لهم لم يثقفوا جيدًا المواقف التاريخية السعودية؟! كيف لم يأخذوا درسًا من ردود الأفعال السعودية البيّنة والواضحة كالشمس في تعاملها مع الأنظمة والقانون؟!
المملكة العربية السعودية عبر تاريخها منذ النشأة وحتى اليوم وإلى الأبد صاحبة موقف واضح سواء في شؤونها الداخلية أم الخارجية، وعندما تطلق تصريحًا يحمل أنظمة، هي تعني ذلك، ولن تتهاون مع المخالف لهذا النظام ولو كان مواطنًا سعوديًّا.
المملكة العربية السعودية يهمها «أمن الحجاج»، وتسخّر من أجل ذلك كل ما تملك من الموارد البشرية والمادية لحماية ضيوف الرحمن، وستعمل دائمًا على تطوير وسائل الأمن، فمنذ أعوام أطلقت تصاريح الحج، وستستمر في صناعة الأنظمة حتى تضمن سلامة وأمن حجاج بيت الله.
نملك في المملكة العربية السعودية عقولًا وموارد بشرية جبارة من الشباب السعودي، ولدينا بنية تحتية نفتخر بها ونعمل على تطويرها باستمرار، ولدينا أيضًا التقنية الحديثة والرقمية والخدمات الصحية عبر منظومة صحيّة متكاملة وجميعها تُسخّر لخدمة الحجّاج؛ لذلك لن تتهاون السعودية مع مَن يأتي لأجل المخالفة ويستهين بتطبيق النظام عليه!
ختامًا.. اقرأوا التاريخ وافهموا الدرس.. الدولة السعودية دولة أمن وأمان ونظام صارم، وأمن الحجاج وضيوفها من أمن شعبها والوطن.