عنوان صادم أخشى أن يكون محط سخرية في الإعلام الأوروبي وتحديداً الصحف الصفراء.
قد لا يصلح لنا في هذه المرحلة وقد لا ينجح معنا لكنه مدرب عالمي ولا ينبغي أن نوصمه بمهنة غيره التي تحترم.
أما المباراة التي أغضبتنا وأغضبت من يحب الأخضر فهي وإن تباينت العناوين تظل كارثة.
والكارثة في مثل هذه المباريات يتحمل حدوثها الجميع وأولهم وليس آخرهم مانشيني.
كانت حساباتنا غير دقيقة تجاه المنتخب الإندونيسي وتقييمنا له كان خاطئاً جداً.
وما حصل على أرض الملعب يعطي درساً أن الكرة ليست تاريخاً وسمعة وتصنيفاً بل عطاء وأداء وتخطيط وقبل ذلك احترام.
أقولها بكل صراحة لم نحترم أنفسنا حتى نحترم المنافس وهذه ضع تحتها ألف خط.
سأكون واضحاً جداً وأهدئ من روع مقدمي البرامج الغاضبين الذين تسابقوا على عبارات الترندات وليس عبارات النقد والإصلاح، وأقول لهم ولغيرهم مشروعنا الدوري، ومن يريد أن يفهم عليه قراءة المشهد جيداً أو يكتفي بفواصل قبلها عناوين للتشويق.
في ظل هذا الوضع لا يمكن أن نبني طموحات أكبر من الواقع لكننا نستطيع أن نعيد صياغة حاضرنا بما يجب فعله من خطط واستراتيجيات بعيدة عن المساس بمشروع الدوري.
تعادلنا مع إندونيسيا بعد أن أهدرنا ركلة جزاء كانت كفيلة بتغييب حفلة الشماتة التي قادها مقدمو البرامج التي تعدى أصحابها الخط الفاصل بين الأدب وقلة الأدب.
لاحظت أن بعض الأحبة من مقدمي البرامج كانوا ينتظرون مثل هذه النتيجة ليبرزوا الوجه الآخر لقوتهم وصلابتهم أمام جمهور يعلم ويعرف حق المعرفة أن المسألة تصفية حسابات.
أخيراً.. أحياناً لا بد أن تدير ظهرك لبعض الأمور خشية التعارك مع صغار العقول!
قيل في المثل «علاج الجاهل التجاهل».
قد لا يصلح لنا في هذه المرحلة وقد لا ينجح معنا لكنه مدرب عالمي ولا ينبغي أن نوصمه بمهنة غيره التي تحترم.
أما المباراة التي أغضبتنا وأغضبت من يحب الأخضر فهي وإن تباينت العناوين تظل كارثة.
والكارثة في مثل هذه المباريات يتحمل حدوثها الجميع وأولهم وليس آخرهم مانشيني.
كانت حساباتنا غير دقيقة تجاه المنتخب الإندونيسي وتقييمنا له كان خاطئاً جداً.
وما حصل على أرض الملعب يعطي درساً أن الكرة ليست تاريخاً وسمعة وتصنيفاً بل عطاء وأداء وتخطيط وقبل ذلك احترام.
أقولها بكل صراحة لم نحترم أنفسنا حتى نحترم المنافس وهذه ضع تحتها ألف خط.
سأكون واضحاً جداً وأهدئ من روع مقدمي البرامج الغاضبين الذين تسابقوا على عبارات الترندات وليس عبارات النقد والإصلاح، وأقول لهم ولغيرهم مشروعنا الدوري، ومن يريد أن يفهم عليه قراءة المشهد جيداً أو يكتفي بفواصل قبلها عناوين للتشويق.
في ظل هذا الوضع لا يمكن أن نبني طموحات أكبر من الواقع لكننا نستطيع أن نعيد صياغة حاضرنا بما يجب فعله من خطط واستراتيجيات بعيدة عن المساس بمشروع الدوري.
تعادلنا مع إندونيسيا بعد أن أهدرنا ركلة جزاء كانت كفيلة بتغييب حفلة الشماتة التي قادها مقدمو البرامج التي تعدى أصحابها الخط الفاصل بين الأدب وقلة الأدب.
لاحظت أن بعض الأحبة من مقدمي البرامج كانوا ينتظرون مثل هذه النتيجة ليبرزوا الوجه الآخر لقوتهم وصلابتهم أمام جمهور يعلم ويعرف حق المعرفة أن المسألة تصفية حسابات.
أخيراً.. أحياناً لا بد أن تدير ظهرك لبعض الأمور خشية التعارك مع صغار العقول!
قيل في المثل «علاج الجاهل التجاهل».