أحاول أن أنتقي عباراتي وأنا أتحدث عن الأربعة التي يمتلكها الصندوق؛ لكي لا أقع في خطأ سبق أن ارتكبه كثير من عوام الإعلام.
الصندوق لا علاقة له بالتعاقد مع لاعب وبيع آخر، ولا علاقة له بمدرب غادر وآخر حضر.
فمن يحمّل الصندوق مثل هذه القرارات إما أنه جاهل بدوره أو أنه يريد فقط إثارة الجمهور وكسب ودهم على حساب الحقيقة.
أتحدث هنا عن الإعلام الذي يجب قبل أن يرمي كلامه على عواهنه أن يستوعب هذه الشراكة.
الأستاذ مشاري البراهيم قدّم في حواره مع سقراط الحقيقة على طبق من وعي وشخّص بالتفصيل الممل هذه العلاقة بين الصندوق والأربعة (الهلال والنصر والأهلي والاتحاد)، فمن أراد أن يفهم ويستوعب ينبغي أن يعيد الاستماع مرة وأخرى وليس عيباً أن يعاود الاستماع حتى يفهم..
مشاري البراهيم طرح هذا التملك بلغة سهلة وعبارات خلت من التعقيد لأنه جزء من مرحلة مختلفة.
بعض زملائي -رعاهم الله- قدموا واقعاً تحليلياً للقاء لا يشبه اللقاء، وهذه كارثة تسجل علينا.
كنت أتمنى من البرامج الرياضية لو خصصت حلقات لإعادة قراءة الحوار الدسم من خلال متخصصين بدلاً من طرحه من خلال (إعلام الكورة) بشكل لا علاقة له بالحوار.
ينبغي أن يفهم جمهورنا الرياضي أن هذه العلاقة أو هذا التملك للأربعة من خلال الصندوق أكبر وأسمى من أن نضعه خارج سياقه، فهو مشروع دولة يحكمه عمل مؤسساتي وتحت رقابة دقيقة من فيفا.
من يمثل الصندوق في الأندية يعمل وفق آلية لا علاقة لها البته بتعاقدات أو تدخلات فنية، فهذه أمور تخص الشركات برئاسة المديرين التنفيذيين، ولمزيد من التثقيف عودوا إلى حوار مشاري البراهيم ففيه ستجدون كل الإجابات التي تبحث عنها أسئلتكم.
الصندوق لا علاقة له بالتعاقد مع لاعب وبيع آخر، ولا علاقة له بمدرب غادر وآخر حضر.
فمن يحمّل الصندوق مثل هذه القرارات إما أنه جاهل بدوره أو أنه يريد فقط إثارة الجمهور وكسب ودهم على حساب الحقيقة.
أتحدث هنا عن الإعلام الذي يجب قبل أن يرمي كلامه على عواهنه أن يستوعب هذه الشراكة.
الأستاذ مشاري البراهيم قدّم في حواره مع سقراط الحقيقة على طبق من وعي وشخّص بالتفصيل الممل هذه العلاقة بين الصندوق والأربعة (الهلال والنصر والأهلي والاتحاد)، فمن أراد أن يفهم ويستوعب ينبغي أن يعيد الاستماع مرة وأخرى وليس عيباً أن يعاود الاستماع حتى يفهم..
مشاري البراهيم طرح هذا التملك بلغة سهلة وعبارات خلت من التعقيد لأنه جزء من مرحلة مختلفة.
بعض زملائي -رعاهم الله- قدموا واقعاً تحليلياً للقاء لا يشبه اللقاء، وهذه كارثة تسجل علينا.
كنت أتمنى من البرامج الرياضية لو خصصت حلقات لإعادة قراءة الحوار الدسم من خلال متخصصين بدلاً من طرحه من خلال (إعلام الكورة) بشكل لا علاقة له بالحوار.
ينبغي أن يفهم جمهورنا الرياضي أن هذه العلاقة أو هذا التملك للأربعة من خلال الصندوق أكبر وأسمى من أن نضعه خارج سياقه، فهو مشروع دولة يحكمه عمل مؤسساتي وتحت رقابة دقيقة من فيفا.
من يمثل الصندوق في الأندية يعمل وفق آلية لا علاقة لها البته بتعاقدات أو تدخلات فنية، فهذه أمور تخص الشركات برئاسة المديرين التنفيذيين، ولمزيد من التثقيف عودوا إلى حوار مشاري البراهيم ففيه ستجدون كل الإجابات التي تبحث عنها أسئلتكم.