تبدو الحملات الترويجية التي تنفذها الهيئة السعودية للسياحة، أساسية في تعزيز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية. فمن خلالها، لا يسلط الضوء وحسب على التنوع الطبيعي الذي تحتضنه المملكة، بل أيضاً على ثراء ثقافتها وتراثها وتاريخها !
ومؤخراً أطلق وزير السياحة رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للسياحة أحمد الخطيب، حملة ترويجية عالمية لافتة في جمهورية الصين الشعبية، تركز على الاهتمام المستمر بجذب السياح من مختلف أرجاء العالم، وخصوصاً من الصين، التي تعد أحد أكبر الأسواق السياحية عالمياً !
كما أن هذه الحملات ليست مجرد أنشطة تسويقية، بل هي جزء من استراتيجية أشمل تهدف إلى تقديم المملكة كوجهة سياحية جاذبة بخصائص وعناصر متنوعة تجمع بين الطبيعة الخلابة، والتراث الثقافي العريق، وتجارب المغامرات المثيرة !
وما يميز هذه الجهود هو فهم المملكة العميق للأهمية الاستراتيجية للسوق الصينية، حيث يعد الصينيون من أكثر الشعوب سفراً وإنفاقاً في العالم؛ لذا ليس مفاجئاً أن تختار السعودية السوق الصينية كإحدى الأولويات في استقطاب السياح، ليس فقط بسبب حجمها الكبير، بل أيضاً بسبب التقارب الثقافي والاقتصادي المتزايد بين البلدين في ظل رؤية السعودية 2030 !
ومع إطلاق معرض السفر السعودي في العاصمة الصينية بكين، تؤكد المملكة أنها تسير في الاتجاه الصحيح نحو تعزيز العلاقات الثنائية، سواء على المستوى السياحي أو الثقافي والاقتصادي. وإن هذا المعرض ليس مجرد ترويج للوجهات السياحية السعودية مثل العلا والدرعية والباحة، بل هو تأكيد على التنوع الذي تقدمه المملكة. كما أن العروض التفاعلية التي تضمّنها المعرض، مثل حياكة السدو والعروض الموسيقية الشعبية، تضفي لمسة من الأصالة على هذه الحملات، وتُظهر مدى ارتباط المملكة بتراثها وثقافتها !
إن السياحة ليست مجرد قطاع ترفيهي، بل هي من المحركات الاقتصادية الكبرى التي تسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتنويع مصادر الدخل. ويعني تحقيق مكانة السعودية كوجهة سياحية عالمية لجذب المزيد من الاستثمارات الدولية وخلق فرص عمل جديدة للسعوديين، ما يتوافق تماماً مع رؤية السعودية 2030 !
والأكيد، أن المملكة تعمل على توفير تجربة مريحة وسلسة للسياح الدوليين، من خلال إطلاق برنامج وي شات المصغر المخصص للسعودية، بجانب توفير حلول دفع تناسب السياح الصينيين !
باختصار.. هذه الجهود المتكاملة تجعل المملكة وجهة جاذبة للسياح من جميع أنحاء العالم، وتعزز من قدرتها على أن تصبح أحد أبرز الدول الرائدة في قطاع السياحة العالمي !
ومؤخراً أطلق وزير السياحة رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للسياحة أحمد الخطيب، حملة ترويجية عالمية لافتة في جمهورية الصين الشعبية، تركز على الاهتمام المستمر بجذب السياح من مختلف أرجاء العالم، وخصوصاً من الصين، التي تعد أحد أكبر الأسواق السياحية عالمياً !
كما أن هذه الحملات ليست مجرد أنشطة تسويقية، بل هي جزء من استراتيجية أشمل تهدف إلى تقديم المملكة كوجهة سياحية جاذبة بخصائص وعناصر متنوعة تجمع بين الطبيعة الخلابة، والتراث الثقافي العريق، وتجارب المغامرات المثيرة !
وما يميز هذه الجهود هو فهم المملكة العميق للأهمية الاستراتيجية للسوق الصينية، حيث يعد الصينيون من أكثر الشعوب سفراً وإنفاقاً في العالم؛ لذا ليس مفاجئاً أن تختار السعودية السوق الصينية كإحدى الأولويات في استقطاب السياح، ليس فقط بسبب حجمها الكبير، بل أيضاً بسبب التقارب الثقافي والاقتصادي المتزايد بين البلدين في ظل رؤية السعودية 2030 !
ومع إطلاق معرض السفر السعودي في العاصمة الصينية بكين، تؤكد المملكة أنها تسير في الاتجاه الصحيح نحو تعزيز العلاقات الثنائية، سواء على المستوى السياحي أو الثقافي والاقتصادي. وإن هذا المعرض ليس مجرد ترويج للوجهات السياحية السعودية مثل العلا والدرعية والباحة، بل هو تأكيد على التنوع الذي تقدمه المملكة. كما أن العروض التفاعلية التي تضمّنها المعرض، مثل حياكة السدو والعروض الموسيقية الشعبية، تضفي لمسة من الأصالة على هذه الحملات، وتُظهر مدى ارتباط المملكة بتراثها وثقافتها !
إن السياحة ليست مجرد قطاع ترفيهي، بل هي من المحركات الاقتصادية الكبرى التي تسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتنويع مصادر الدخل. ويعني تحقيق مكانة السعودية كوجهة سياحية عالمية لجذب المزيد من الاستثمارات الدولية وخلق فرص عمل جديدة للسعوديين، ما يتوافق تماماً مع رؤية السعودية 2030 !
والأكيد، أن المملكة تعمل على توفير تجربة مريحة وسلسة للسياح الدوليين، من خلال إطلاق برنامج وي شات المصغر المخصص للسعودية، بجانب توفير حلول دفع تناسب السياح الصينيين !
باختصار.. هذه الجهود المتكاملة تجعل المملكة وجهة جاذبة للسياح من جميع أنحاء العالم، وتعزز من قدرتها على أن تصبح أحد أبرز الدول الرائدة في قطاع السياحة العالمي !