في أنديتنا نماذج ينبغي أن تواجه من الأندية ذاتها والإعلام الموالي للنادي.
•فهذه النماذج حينما تغادر النادي تتحول إلى جزء من الحرب على النادي، والوسائل تختلف من شخص إلى آخر.
•فهناك نماذج تسرب أسرار النادي وأخرى تعقد حلفا مع النادي المنافس وفئة ثالثة وهي الأخطر تعمل على محاربة رئيس النادي وإدارته لكي لا ينجح وللحرب وجوه قبيحة.
•ولو تعمقنا في الوسائل التي تستخدم ربما تصدمون لأنها خارج نطاق المعقول.
•وهي في كل الأندية كبيرها وصغيرها ولا أدري ماذا نسمي هذه الحروب.
•قد يسأل سائل هل يعقل أن عاشق الأمس ومحب الأمس هكذا بكل سهولة يتحول إلى مخرب ومسرب وعدو لناديه الذي لولاه كان ظلا مغمورا لا تتجاوز شهرته محيطه الأسري.
•نعم يعقل، وأقول يعقل كوني مطلعا على كثير من هذه النماذج والتي تختلف في الطرق وتتفق من حيث مبدأ الحرب.
•في الاتحاد وفي الهلال وفي الأهلي وفي النصر والشباب...إلخ عمل التخريب والتسريب على قدم وساق.
•والقضية ليست هنا، لكن في لماذا لا تواجه الأندية هولاء المخربين وتفضحهم أمام الرأي العام لكي يعرف الجمهور عشق الأمس برسم عداء اليوم.
•أسأل وأنا أعرف أن كل ناد من خلال إداراته الحالية يعرف عنهم أكثر مما يعرفون عن أنفسهم لكن الكل يتحفظ حتى لا يدخل النادي الحروب الداخلية لاسيما أن كل مخرب لديه أذرع إعلامية كجزء من اللعبة.
•وهنا أقول البعض إنصافا لمن يظلون مع أنديتهم ثابتين على مواقفهم وعلى عشقهم رغم أنهم تضرروا حينما كانوا يعملون أنديتهم من ذات النماذج.
•أما اختلاس الأندية فهذا أمر آخر لا أود الخوض فيه لكي لا أدخل نفقا يقودنا إلى يا تثبت يا نشتكي رغم أن هناك أندية لم تسكت على حقوقها برفع شكوى للجهات المعنية.
•لا يغركم فلان مخلص وفلان عاشق فمن يصطف ضد ناديه مع أندية أخرى ومن يسرب أوراق ناديه للإعلام ومن يشتري ولاء بعض اللاعبين أو العاملين بالنادي لضرب إدارته أمثال هؤلاء لا يستحقون الاحترام أو التقدير.
•فعلا لا يراك..
•أسقط.. اغمز.. المز.. اصرخ.. قل ما تريد فكما قلت لك صدقني لا يراك.
•أسألك لكي أراك هل تعتقد أنه «جاب خبرك»؟.
•أخيرا.. طلبتك ارفع صوتك ربما يسمعك.
ومضة
الفقير من أصدق العشاق لأنه لا يوجد ما يقدمه من إغراءات سوى من قلبه.
•فهذه النماذج حينما تغادر النادي تتحول إلى جزء من الحرب على النادي، والوسائل تختلف من شخص إلى آخر.
•فهناك نماذج تسرب أسرار النادي وأخرى تعقد حلفا مع النادي المنافس وفئة ثالثة وهي الأخطر تعمل على محاربة رئيس النادي وإدارته لكي لا ينجح وللحرب وجوه قبيحة.
•ولو تعمقنا في الوسائل التي تستخدم ربما تصدمون لأنها خارج نطاق المعقول.
•وهي في كل الأندية كبيرها وصغيرها ولا أدري ماذا نسمي هذه الحروب.
•قد يسأل سائل هل يعقل أن عاشق الأمس ومحب الأمس هكذا بكل سهولة يتحول إلى مخرب ومسرب وعدو لناديه الذي لولاه كان ظلا مغمورا لا تتجاوز شهرته محيطه الأسري.
•نعم يعقل، وأقول يعقل كوني مطلعا على كثير من هذه النماذج والتي تختلف في الطرق وتتفق من حيث مبدأ الحرب.
•في الاتحاد وفي الهلال وفي الأهلي وفي النصر والشباب...إلخ عمل التخريب والتسريب على قدم وساق.
•والقضية ليست هنا، لكن في لماذا لا تواجه الأندية هولاء المخربين وتفضحهم أمام الرأي العام لكي يعرف الجمهور عشق الأمس برسم عداء اليوم.
•أسأل وأنا أعرف أن كل ناد من خلال إداراته الحالية يعرف عنهم أكثر مما يعرفون عن أنفسهم لكن الكل يتحفظ حتى لا يدخل النادي الحروب الداخلية لاسيما أن كل مخرب لديه أذرع إعلامية كجزء من اللعبة.
•وهنا أقول البعض إنصافا لمن يظلون مع أنديتهم ثابتين على مواقفهم وعلى عشقهم رغم أنهم تضرروا حينما كانوا يعملون أنديتهم من ذات النماذج.
•أما اختلاس الأندية فهذا أمر آخر لا أود الخوض فيه لكي لا أدخل نفقا يقودنا إلى يا تثبت يا نشتكي رغم أن هناك أندية لم تسكت على حقوقها برفع شكوى للجهات المعنية.
•لا يغركم فلان مخلص وفلان عاشق فمن يصطف ضد ناديه مع أندية أخرى ومن يسرب أوراق ناديه للإعلام ومن يشتري ولاء بعض اللاعبين أو العاملين بالنادي لضرب إدارته أمثال هؤلاء لا يستحقون الاحترام أو التقدير.
•فعلا لا يراك..
•أسقط.. اغمز.. المز.. اصرخ.. قل ما تريد فكما قلت لك صدقني لا يراك.
•أسألك لكي أراك هل تعتقد أنه «جاب خبرك»؟.
•أخيرا.. طلبتك ارفع صوتك ربما يسمعك.
ومضة
الفقير من أصدق العشاق لأنه لا يوجد ما يقدمه من إغراءات سوى من قلبه.