* يحاولون من حين إلى آخر الإسقاط على سيد الوعي وأستاذ المثالية في الرياضة وغيرها، وترتد عباراتهم إليهم وعليهم.
* قد يقبل منكم أن تقولوا إن المتنبي ليس شاعرا، وقد نأخذ ونعطي معكم لو قلتم البوصلة تشير جنوبا، وربما نستحضر أبا حنيفة غير مرة ونحن نبحث بين كلامكم عن عبارات نتمسك بها من أجل الاختلاف معكم في ما تكتبونه وتقولونه.
* أنتم تجيدون حبك السيناريوهات والروايات، لكن في هذه المرة اخترتم الهدف الخطأ.
* جلت بين كلامكم في وسائل الإعلام وتويتر ولم أجد إلا عبارات مرتبكة فيها التلميح أكثر سوادا من التصريح، وفي الحالتين وضعتم فيه ما في من توالون وهنا بضدها تفهم الأشياء.
* إن أردتم أن نكون أمناء وصادقين تعالوا نفتح أكثر من قوس للحديث عمن أفسد رياضتنا، بل نتصدى لمحاربتهم بدلاً من مناصرتهم.
* أما من عنيتموه فهو ليس مثل أحبابكم الذين ما فتئوا يدمرون الرياضة وأخلاقياتها من أجل ناديهم.
* من زمان والمناصب تطارده فرفض، ليس لعدم قدرة ولكن حتى لا يمنح المتربصين فرصة النيل منه باسم الميول، في حين هم اليوم من يحمي سلطة الميول في الهيئة والاتحاد.
* فحبذا قبل أن تنالوا من الشرفاء، فتشوا في أوراق ونوايا من يديرون اللعبة داخل الاتحاد وما جاء وراء الاتحاد، لتعرفوا أن للحقيقة وجها أبيض.
(2)
* الانتخابات هذه المرة أمرها غريب وعجيب، ففيها سمك لبن تمر هندي، وفيها عزف منفرد وجماعي على قيثارة الميول.
* كل هذا قد يقبل طالما الدرب شام، لكن المشكلة أن هناك من يوغل في الإشارة إلى أهلاوية عادل عزت ويبنون عليها آراء توافقية، ليس حباً فيه بل خوف من نصراوية المالك.
* أسماء أخرى تبني مستقبلها في الاتحاد على نجاح عزت وأخرى المالك، وإن كنت أعتقد أن الاثنين لن ينظرا للأهلي والنصر، أقول أعتقد، ولكن دون جزم؛ لأن في الجزم تأكيدا.
(3)
* مصرون أن لجنة التوثيق لم تفرقنا، ومصرون أن هذه اللجنة وداعمها لم يكن لها تأثير على المنتخب في اليابان.
* ومع إصرارهم لا بأس أن أسأل: طيب وماذا فهمتم من الهاشتاقات التي انتشرت قبل وبعد مباراة اليابان.
* الغريب أنهم استعانوا بطارق كيال ولاعبي المنتخب ليقولوا لا دخل لهذه بتلك.
* ونحن أمام هذه الآراء الموجهة لا نملك إلا أن نقول: رياضة تدار بهذا الفكر قل عليها السلام.
(4)
* لا أخشى على ظهري من عدو شريف بقدر ما أخشى على صدري من صديق مخادع.
* قد يقبل منكم أن تقولوا إن المتنبي ليس شاعرا، وقد نأخذ ونعطي معكم لو قلتم البوصلة تشير جنوبا، وربما نستحضر أبا حنيفة غير مرة ونحن نبحث بين كلامكم عن عبارات نتمسك بها من أجل الاختلاف معكم في ما تكتبونه وتقولونه.
* أنتم تجيدون حبك السيناريوهات والروايات، لكن في هذه المرة اخترتم الهدف الخطأ.
* جلت بين كلامكم في وسائل الإعلام وتويتر ولم أجد إلا عبارات مرتبكة فيها التلميح أكثر سوادا من التصريح، وفي الحالتين وضعتم فيه ما في من توالون وهنا بضدها تفهم الأشياء.
* إن أردتم أن نكون أمناء وصادقين تعالوا نفتح أكثر من قوس للحديث عمن أفسد رياضتنا، بل نتصدى لمحاربتهم بدلاً من مناصرتهم.
* أما من عنيتموه فهو ليس مثل أحبابكم الذين ما فتئوا يدمرون الرياضة وأخلاقياتها من أجل ناديهم.
* من زمان والمناصب تطارده فرفض، ليس لعدم قدرة ولكن حتى لا يمنح المتربصين فرصة النيل منه باسم الميول، في حين هم اليوم من يحمي سلطة الميول في الهيئة والاتحاد.
* فحبذا قبل أن تنالوا من الشرفاء، فتشوا في أوراق ونوايا من يديرون اللعبة داخل الاتحاد وما جاء وراء الاتحاد، لتعرفوا أن للحقيقة وجها أبيض.
(2)
* الانتخابات هذه المرة أمرها غريب وعجيب، ففيها سمك لبن تمر هندي، وفيها عزف منفرد وجماعي على قيثارة الميول.
* كل هذا قد يقبل طالما الدرب شام، لكن المشكلة أن هناك من يوغل في الإشارة إلى أهلاوية عادل عزت ويبنون عليها آراء توافقية، ليس حباً فيه بل خوف من نصراوية المالك.
* أسماء أخرى تبني مستقبلها في الاتحاد على نجاح عزت وأخرى المالك، وإن كنت أعتقد أن الاثنين لن ينظرا للأهلي والنصر، أقول أعتقد، ولكن دون جزم؛ لأن في الجزم تأكيدا.
(3)
* مصرون أن لجنة التوثيق لم تفرقنا، ومصرون أن هذه اللجنة وداعمها لم يكن لها تأثير على المنتخب في اليابان.
* ومع إصرارهم لا بأس أن أسأل: طيب وماذا فهمتم من الهاشتاقات التي انتشرت قبل وبعد مباراة اليابان.
* الغريب أنهم استعانوا بطارق كيال ولاعبي المنتخب ليقولوا لا دخل لهذه بتلك.
* ونحن أمام هذه الآراء الموجهة لا نملك إلا أن نقول: رياضة تدار بهذا الفكر قل عليها السلام.
(4)
* لا أخشى على ظهري من عدو شريف بقدر ما أخشى على صدري من صديق مخادع.