.. تجاوباً مع ما كتبت عن مواقف السيارات، تلقيت الرسالة التالية من المتحدث الرسمي المشرف على العلاقات العامة والإعلام لوزارة الشؤون البلدية والقروية الأستاذ حمد بن سعد العمر، يقول فيها: «إشارة إلى ما خطه يراعكم بصحيفة عكاظ الغراء بتاريخ 27/ 12/ 1437هـ تحت عنوان (مواقف.. ومواقف) حول تخصيص مواقف كافية لسيارات المتسوقين بالأسواق ومراجعي المؤسسات ومستأجري العمارات.
أود في البداية أن أعبر لكم عن شكري لاهتمامكم وتعاونكم بمختلف القضايا المتعلقة بالخدمات البلدية، وإتاحة الفرصة لمناقشة جميع الآراء والمقترحات التي تدعم جهود وزارة الشؤون البلدية والقروية للارتقاء بمستوى هذه الخدمات، ويسرني إحاطتكم بأن وزارة الشؤون البلدية والقروية وجهت الأمانات بوضع جدول زمني محدد وبشكل دوري لعمل جولات تفتيشية على المباني القائمة في المناطق التي تعاني الازدحام وقلة مواقف السيارات للكشف على تلك المباني وما خصص منها لمواقف السيارات وفق رخص بنائها ومخططاتها الهندسية المعتمدة، للتأكد من مدى التزامها بذلك، وعدم قيامها بتغيير النشاط بما يؤدي إلى تفاقم المشكلة، مع إلزام ملاكها بإعادة توفير المواقف المطلوبة بحسب رخصة البناء.
وبهذه المناسبة أود أن أؤكد لكم بأننا في قطاع البلديات نقدر ما يطرح عبر زاويتكم من آراء ومقترحات هادفة لتحسين وتطوير مستوى ونوعية الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين ونتطلع إلى تعاون مستمر معكم لما يخدم المصلحة العامة».
تحية لوزارة الشؤون البلدية والقروية على تجاوبها مع الموضوع.
أما في العدد الأخير من مجلة (الحج والعمرة) التي تسلمتها مع أعداد سابقة أرسلها ليَّ رئيس تحريرها الأستاذ طلال قستي وقد اشتملت على الكثير من المرويات التاريخية عن الحج إلى جانب المعلومات عن تطور الوسائل بوزارة الحج لخدمة ضيوف الرحمن للحج والعمرة، وقد جاء في كلمة افتتاحية العدد لمعالي وزير الحج والعمرة الدكتور محمد صالح بنتن: «إن رعاية كريمة واهتماما مباشرا يحظى به الحجاج والمعتمرون من خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله وبمتابعة شخصية من سمو ولي عهده الأمين وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا، ومن سمو ولي ولي العهد، وإشراف مباشر من سمو مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية، ومن سمو أمير منطقة المدينة المنورة رئيس لجنة الحج بالمنطقة، الأمر الذي انعكس إيجاباً على الخدمات والتسهيلات بما تشهده من تحسن مستمر ومتصاعد، وكذلك في مؤشرات أداء جميع القطاعات الحكومية والأهلية التي تحرص على رعاية الحاج والمعتمر، وتوفير كل سبل الراحة والطمأنينة له لكي يؤدي مناسكه بكل يسر وسهولة».
وتعليقي على هذه المعلومات: «إن هناك الكثير من المجلات والإصدارات الدورية الصادرة في بعض الجهات المسؤولة أو من مؤسسات القطاع الخاص يفتقد لما يفيد بمعلومة جديدة أو رأي سديد».
السطر الأخير:
قال الله تعالى: {والعمل الصالح يرفعه}
أود في البداية أن أعبر لكم عن شكري لاهتمامكم وتعاونكم بمختلف القضايا المتعلقة بالخدمات البلدية، وإتاحة الفرصة لمناقشة جميع الآراء والمقترحات التي تدعم جهود وزارة الشؤون البلدية والقروية للارتقاء بمستوى هذه الخدمات، ويسرني إحاطتكم بأن وزارة الشؤون البلدية والقروية وجهت الأمانات بوضع جدول زمني محدد وبشكل دوري لعمل جولات تفتيشية على المباني القائمة في المناطق التي تعاني الازدحام وقلة مواقف السيارات للكشف على تلك المباني وما خصص منها لمواقف السيارات وفق رخص بنائها ومخططاتها الهندسية المعتمدة، للتأكد من مدى التزامها بذلك، وعدم قيامها بتغيير النشاط بما يؤدي إلى تفاقم المشكلة، مع إلزام ملاكها بإعادة توفير المواقف المطلوبة بحسب رخصة البناء.
وبهذه المناسبة أود أن أؤكد لكم بأننا في قطاع البلديات نقدر ما يطرح عبر زاويتكم من آراء ومقترحات هادفة لتحسين وتطوير مستوى ونوعية الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين ونتطلع إلى تعاون مستمر معكم لما يخدم المصلحة العامة».
تحية لوزارة الشؤون البلدية والقروية على تجاوبها مع الموضوع.
أما في العدد الأخير من مجلة (الحج والعمرة) التي تسلمتها مع أعداد سابقة أرسلها ليَّ رئيس تحريرها الأستاذ طلال قستي وقد اشتملت على الكثير من المرويات التاريخية عن الحج إلى جانب المعلومات عن تطور الوسائل بوزارة الحج لخدمة ضيوف الرحمن للحج والعمرة، وقد جاء في كلمة افتتاحية العدد لمعالي وزير الحج والعمرة الدكتور محمد صالح بنتن: «إن رعاية كريمة واهتماما مباشرا يحظى به الحجاج والمعتمرون من خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله وبمتابعة شخصية من سمو ولي عهده الأمين وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا، ومن سمو ولي ولي العهد، وإشراف مباشر من سمو مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية، ومن سمو أمير منطقة المدينة المنورة رئيس لجنة الحج بالمنطقة، الأمر الذي انعكس إيجاباً على الخدمات والتسهيلات بما تشهده من تحسن مستمر ومتصاعد، وكذلك في مؤشرات أداء جميع القطاعات الحكومية والأهلية التي تحرص على رعاية الحاج والمعتمر، وتوفير كل سبل الراحة والطمأنينة له لكي يؤدي مناسكه بكل يسر وسهولة».
وتعليقي على هذه المعلومات: «إن هناك الكثير من المجلات والإصدارات الدورية الصادرة في بعض الجهات المسؤولة أو من مؤسسات القطاع الخاص يفتقد لما يفيد بمعلومة جديدة أو رأي سديد».
السطر الأخير:
قال الله تعالى: {والعمل الصالح يرفعه}