• القضية ليست في أن تحب أو تعشق، فتلك مسألة الحديث عنها في الرياضة نسبي وإن قلت عادي فهو كذلك..
• لا يعنيني أبداً أن تضع نفسك في دائرة العشق السرمدي أو ما شابه ذلك، ففي الرياضة لن تكبر بقلب وهبته هذا النادي، بل ربما تصغر إن قادك ميولك أن تكره المنافس لناديك..
• فنحن وإن علا صراخ بعضنا نظل محكومين بمهنة لا يمكن أن تجمع المتعصبين واللا متعصبين في سلة واحدة، لكن هذه المهنة تجيد الفرز وتقدم كل واحد كما أراد لا كما تريد..
• لغط ساد الساحة الإعلامية على خلفية خبر مكذوب انقسم على أثره الصحب إلى فريقين وفريق ثالث انتميت له فضل الفرجة..
• المشكلة ليست في الخبر، فنحن معتادون على آفة الأخبار من الراوي تويتر وعيال عمه من وسائل التواصل الاجتماعي، لكن كانت المشكلة في عش الدبابير الذي دخله زملاء لنا ولم يغادروه سالمين بسبب زملاء آخرين ولعوها نارا..!
• ليست المرة الأولى التي يقال فيها خبر كاذب على هامش أخبار صحيحة، لكن الجديد في الأمر الصراع الذي حدث على خلفية ذاك الخبر الذي ودعنا فيه رئيس الهيئة واستقبلنا آخر مع العلم أن الأمير عبدالله بن مساعد لم يبرح مكانه. ومثل هذا الخبر المكذوب ربما يكون مصيبة لو حدث قبل عشر سنوات، أما اليوم فعادي أن يعفى الأمير أو الوزير من منصبه بتغريدة ويعود بأخرى..
• لن أذهب إلى ما ذهب إليه المحرضون وأفخخ الكلمات وأطالب مثل بعضهم بمعاقبة المخطئين فتلك نميمة جاهل أو جهلة ثمنها في سوق تويتر رتويت فقط!
• علينا أن نحتاط كل يوم بل كل ساعة من الراوي تويتر، وأن نحاول قدر المستطاع التعامل معه بكثير من الحذر، وإن مر ما بين الأوراق تغريدة فلنحسن الظن في بعض..
• ليس عبدالله بن مساعد أول مسؤول يعفى دون قرار، ولن يكون الأخير، فسبقه كثر وربما يأتي بعده كثر، طالما الأفاك تويتر حي يرزق!
(2)
• ما زال أحبتي الهلاليون من أكبر عضو شرف لأصغر مشجع مروراً بالإعلام يتعاملون مع الأمير عبدالله بن مساعد على أنه هلالي، وهذا في اعتقادي يخلق أزمة بين الأمير عبدالله وبقية الأندية التي اختير رئيس الهيئة لخدمتها بما فيها الهلال!
• في أعقاب الخبر المكذوب تحول الهلاليون إلى منددين ومستنكرين ومطالبين برأس كل من غرد في ذاك الاتجاه، وهنا إشكالية وصاية اللون بل شيمة الميول..
• لسنا مع من غرد فرحاً بالخبر المكذوب ولا مع من دافع من تحت القبة الزرقاء!
(3)
• جدد للسومة وأحضر جروس وجدد لمهند ودفع كل المديونيات التي على الأهلي وفي الشتوية سيعزز المسيرة بلاعبين أجانب ويدفع الشرط الجزائي للمغادرين!
• من العيب أن تسألوا من يفعل كل ذلك وأكثر مع الأهلي!
(4)
• لا شيء أثقل من أوانٍ فارغة على رؤوس الجائعين!
• لا يعنيني أبداً أن تضع نفسك في دائرة العشق السرمدي أو ما شابه ذلك، ففي الرياضة لن تكبر بقلب وهبته هذا النادي، بل ربما تصغر إن قادك ميولك أن تكره المنافس لناديك..
• فنحن وإن علا صراخ بعضنا نظل محكومين بمهنة لا يمكن أن تجمع المتعصبين واللا متعصبين في سلة واحدة، لكن هذه المهنة تجيد الفرز وتقدم كل واحد كما أراد لا كما تريد..
• لغط ساد الساحة الإعلامية على خلفية خبر مكذوب انقسم على أثره الصحب إلى فريقين وفريق ثالث انتميت له فضل الفرجة..
• المشكلة ليست في الخبر، فنحن معتادون على آفة الأخبار من الراوي تويتر وعيال عمه من وسائل التواصل الاجتماعي، لكن كانت المشكلة في عش الدبابير الذي دخله زملاء لنا ولم يغادروه سالمين بسبب زملاء آخرين ولعوها نارا..!
• ليست المرة الأولى التي يقال فيها خبر كاذب على هامش أخبار صحيحة، لكن الجديد في الأمر الصراع الذي حدث على خلفية ذاك الخبر الذي ودعنا فيه رئيس الهيئة واستقبلنا آخر مع العلم أن الأمير عبدالله بن مساعد لم يبرح مكانه. ومثل هذا الخبر المكذوب ربما يكون مصيبة لو حدث قبل عشر سنوات، أما اليوم فعادي أن يعفى الأمير أو الوزير من منصبه بتغريدة ويعود بأخرى..
• لن أذهب إلى ما ذهب إليه المحرضون وأفخخ الكلمات وأطالب مثل بعضهم بمعاقبة المخطئين فتلك نميمة جاهل أو جهلة ثمنها في سوق تويتر رتويت فقط!
• علينا أن نحتاط كل يوم بل كل ساعة من الراوي تويتر، وأن نحاول قدر المستطاع التعامل معه بكثير من الحذر، وإن مر ما بين الأوراق تغريدة فلنحسن الظن في بعض..
• ليس عبدالله بن مساعد أول مسؤول يعفى دون قرار، ولن يكون الأخير، فسبقه كثر وربما يأتي بعده كثر، طالما الأفاك تويتر حي يرزق!
(2)
• ما زال أحبتي الهلاليون من أكبر عضو شرف لأصغر مشجع مروراً بالإعلام يتعاملون مع الأمير عبدالله بن مساعد على أنه هلالي، وهذا في اعتقادي يخلق أزمة بين الأمير عبدالله وبقية الأندية التي اختير رئيس الهيئة لخدمتها بما فيها الهلال!
• في أعقاب الخبر المكذوب تحول الهلاليون إلى منددين ومستنكرين ومطالبين برأس كل من غرد في ذاك الاتجاه، وهنا إشكالية وصاية اللون بل شيمة الميول..
• لسنا مع من غرد فرحاً بالخبر المكذوب ولا مع من دافع من تحت القبة الزرقاء!
(3)
• جدد للسومة وأحضر جروس وجدد لمهند ودفع كل المديونيات التي على الأهلي وفي الشتوية سيعزز المسيرة بلاعبين أجانب ويدفع الشرط الجزائي للمغادرين!
• من العيب أن تسألوا من يفعل كل ذلك وأكثر مع الأهلي!
(4)
• لا شيء أثقل من أوانٍ فارغة على رؤوس الجائعين!