- شدوا حيلكم يا شباب.. عبارة انتهت في عقول اللاعبين المحترفين في الدوريات المحترفة هي بالمناسبة عبارة «لم تنقذ أندية من الهبوط نحو دوري المظاليم ولم تمنح المنتخبات العربية كأس العالم».. وهي أيضا عبارة جلبها المدرب العربي في دورينا وحفظها المدرب السعودي وكذلك المشرف العام أو مدير الفريق في كل ناد.
- اليوم تبدل الحال والموازين بعد دخول المدربين الأجانب خاصة المدربين الذين لهم باع طويل في الخبرة والتجربة من كل قارات العالم ومن خلالهم ارتفعت وتيرة الثقافة التكتيكية والعقلية للاعب السعودي.
- ديربي العاصمة هذا المساء وفيه التنافس التقليدي بين النصر والهلال أو الهلال والنصر أسماء كيانات كبيرة وثقيلة، تخلصت من شعارات - شدوا حيلكم واتجهت من سنوات لثقافة اللعب والأداء المطلوب منه والسعي لإتقان مهمته.
- وبين التحدي والمغامرة في الرياضة «سلوك» لعقل المنفذ واليوم يقف زوران المدرب الشاب لفريق النصر في تجربة مثيرة وغير عادية يمر بها بل تجربة خطرة مع نتائج غير مؤكدة عندما يقابل المدير الفني لفريق الهلال السيد رامون دياز الذي أعاد صناعة منتخب باراغواي بصورة مختلفة.
- هي لقاء المدربين والمدارس التدريبية فالهلال حاليا تماشى وحفظ جيدا القاعدة الأرجنتينية التي تقول «نقل الكرات البينية وعدم المبالغة في المراوغة والتنقل السريع بكرة وبدون كرة».
- في النصر زوران متأثر في مدرسة المدرب الألماني العالمي اوتو ريهاجل الذي يعتمد على التفاصيل الصغيرة في المباراة والتحرك ككتلة واحدة في الهجوم والدفاع وهي الطريقة المرهقة للاعب غير المحترف.
- وما بين المدرستين يقف نجوم الفريقين كقطع من قطع الشطرنج في عقول دياز وزوران فهناك ياسر الشهراني يتحرك بأي عدد من المربعات لكن فقط قطريا في الملعب وهناك خالد الغامدي لدى زوران حركة تغيير واحد للاتجاه بين الأفقي والعمودي.
- هي مباراة كبيرة وليست ثلاث نقاط فقط، بل هي تأكيد لصدارة الهلال أو دخول النصر للمنافسة.
- دعونا نستمتع بلا تعصب.. ونقول للفائز ألف مبروك.
- اليوم تبدل الحال والموازين بعد دخول المدربين الأجانب خاصة المدربين الذين لهم باع طويل في الخبرة والتجربة من كل قارات العالم ومن خلالهم ارتفعت وتيرة الثقافة التكتيكية والعقلية للاعب السعودي.
- ديربي العاصمة هذا المساء وفيه التنافس التقليدي بين النصر والهلال أو الهلال والنصر أسماء كيانات كبيرة وثقيلة، تخلصت من شعارات - شدوا حيلكم واتجهت من سنوات لثقافة اللعب والأداء المطلوب منه والسعي لإتقان مهمته.
- وبين التحدي والمغامرة في الرياضة «سلوك» لعقل المنفذ واليوم يقف زوران المدرب الشاب لفريق النصر في تجربة مثيرة وغير عادية يمر بها بل تجربة خطرة مع نتائج غير مؤكدة عندما يقابل المدير الفني لفريق الهلال السيد رامون دياز الذي أعاد صناعة منتخب باراغواي بصورة مختلفة.
- هي لقاء المدربين والمدارس التدريبية فالهلال حاليا تماشى وحفظ جيدا القاعدة الأرجنتينية التي تقول «نقل الكرات البينية وعدم المبالغة في المراوغة والتنقل السريع بكرة وبدون كرة».
- في النصر زوران متأثر في مدرسة المدرب الألماني العالمي اوتو ريهاجل الذي يعتمد على التفاصيل الصغيرة في المباراة والتحرك ككتلة واحدة في الهجوم والدفاع وهي الطريقة المرهقة للاعب غير المحترف.
- وما بين المدرستين يقف نجوم الفريقين كقطع من قطع الشطرنج في عقول دياز وزوران فهناك ياسر الشهراني يتحرك بأي عدد من المربعات لكن فقط قطريا في الملعب وهناك خالد الغامدي لدى زوران حركة تغيير واحد للاتجاه بين الأفقي والعمودي.
- هي مباراة كبيرة وليست ثلاث نقاط فقط، بل هي تأكيد لصدارة الهلال أو دخول النصر للمنافسة.
- دعونا نستمتع بلا تعصب.. ونقول للفائز ألف مبروك.