• لا يعنيني من المهزوم في قضية محمد نور ومن المنتصر، فهذه مسألة صراع إعلامي الهدف منه التسويق والبهرجة ليس إلا.
• ففي قضية المنشطات تحديداً لا مكان للعواطف أبداً، بل ينبغي على أي إعلامي أن يبحث في لب القضية إن أراد إيصال الرسالة، وأن يستحضر الأدلة التي تعزز موقفه، أما عبارات العزاء والمواساة أو عبارات التشفي، فهذه تظل خارج سياق العمل الإعلامي المتكئ على المهنية.
• «الكاس» عززت القرار بأربعة أعوام، واللاعب يقال إن لديه طعونا من أهمها -كما ذكر- غيابه عن جلسة الاستماع أو عدم إخباره بالموعد، ولا مشاحة في ذلك طالما القانون يسمح.
• إلا أنني أعرف أن «الكاس» قرارها نافذ، وأعرف أن بلاتر حاول من خلالها الخروج من مأزق الإدانة ولم يستطع، لأنها تعتمد على لوائح وقانون يطبق دون النظر إلى الاسم.
• وينبغي أن نتخذ من قضية محمد نور مع المنشطات مدخلا للتحذير من هذه الآفة وأضرارها، وتوضيح المادة التي وجدت في العينة وتعميمها على أنها من المواد الخطرة ومحظورة عالمياً، بدلاً من عبارات مستهلكة تذكرنا بموروث قديم معني بسرى الليل يابوشرنقة.
• القضية الأخرى معنية بنور نفسه الذي مرر في بعض التصريحات من خلال المقربين له أنه كان ضحية لمؤامرة دون أن يوضح أو يلمح لهؤلاء المتآمرين.
• مثل تلك التلميحات انتهى وقتها مع قرار محكمة الكاس، وحان الآن وقت الحقيقة إذا عندك ما يمكن أن تقوله يا كابتن.
• جرد أبطال من ميدالياتهم وسحبت النياشين التي علقت على صدورهم بسبب المنشطات، ولم نجد من يقول ما قاله بعض المتحذلقين عن نور وإدانة نور، لأنهم يدركون أن الرياضة بكل مكوناتها تحارب المنشطات والغش من خلال المنشطات.
(2)
• محمد نور لاعب كبير نعم، وأسطورة الاتحاد نعم، وأنجز مع ناديه نعم، ويعتبر النجم الاتحادي الأول في مدرجات الاتحاد وتاريخ الاتحاد نعم، لكن كل هذا لا يمكن أن يشفع لنا أن نطالب بضرورة تبرئته أو مجاملته لسببين، الأول: صعوبة الموقف، والثاني: أن الحالة التي وجدت في العينة تصنف من المخدرات، وهذا ما جعل نور يلمح أن وراء ما حدث مؤامرة ضده.
(3)
• السؤال الآن بعد إقرار العقوبة من محكمة الكاس، هل هناك حفل تكريم لمحمد نور كما وعد منصور البلوي؟
• طبعاً لا، وإن كان هناك تكريم لن يكون إلا بعد إنهاء العقوبة، في حين هناك من قال سيمنع من دخول الملاعب والعمل في الرياضة مدى الحياة، وفي هذه قولان!
(4)
الصدف أحياناً خلفها حياة..
• ففي قضية المنشطات تحديداً لا مكان للعواطف أبداً، بل ينبغي على أي إعلامي أن يبحث في لب القضية إن أراد إيصال الرسالة، وأن يستحضر الأدلة التي تعزز موقفه، أما عبارات العزاء والمواساة أو عبارات التشفي، فهذه تظل خارج سياق العمل الإعلامي المتكئ على المهنية.
• «الكاس» عززت القرار بأربعة أعوام، واللاعب يقال إن لديه طعونا من أهمها -كما ذكر- غيابه عن جلسة الاستماع أو عدم إخباره بالموعد، ولا مشاحة في ذلك طالما القانون يسمح.
• إلا أنني أعرف أن «الكاس» قرارها نافذ، وأعرف أن بلاتر حاول من خلالها الخروج من مأزق الإدانة ولم يستطع، لأنها تعتمد على لوائح وقانون يطبق دون النظر إلى الاسم.
• وينبغي أن نتخذ من قضية محمد نور مع المنشطات مدخلا للتحذير من هذه الآفة وأضرارها، وتوضيح المادة التي وجدت في العينة وتعميمها على أنها من المواد الخطرة ومحظورة عالمياً، بدلاً من عبارات مستهلكة تذكرنا بموروث قديم معني بسرى الليل يابوشرنقة.
• القضية الأخرى معنية بنور نفسه الذي مرر في بعض التصريحات من خلال المقربين له أنه كان ضحية لمؤامرة دون أن يوضح أو يلمح لهؤلاء المتآمرين.
• مثل تلك التلميحات انتهى وقتها مع قرار محكمة الكاس، وحان الآن وقت الحقيقة إذا عندك ما يمكن أن تقوله يا كابتن.
• جرد أبطال من ميدالياتهم وسحبت النياشين التي علقت على صدورهم بسبب المنشطات، ولم نجد من يقول ما قاله بعض المتحذلقين عن نور وإدانة نور، لأنهم يدركون أن الرياضة بكل مكوناتها تحارب المنشطات والغش من خلال المنشطات.
(2)
• محمد نور لاعب كبير نعم، وأسطورة الاتحاد نعم، وأنجز مع ناديه نعم، ويعتبر النجم الاتحادي الأول في مدرجات الاتحاد وتاريخ الاتحاد نعم، لكن كل هذا لا يمكن أن يشفع لنا أن نطالب بضرورة تبرئته أو مجاملته لسببين، الأول: صعوبة الموقف، والثاني: أن الحالة التي وجدت في العينة تصنف من المخدرات، وهذا ما جعل نور يلمح أن وراء ما حدث مؤامرة ضده.
(3)
• السؤال الآن بعد إقرار العقوبة من محكمة الكاس، هل هناك حفل تكريم لمحمد نور كما وعد منصور البلوي؟
• طبعاً لا، وإن كان هناك تكريم لن يكون إلا بعد إنهاء العقوبة، في حين هناك من قال سيمنع من دخول الملاعب والعمل في الرياضة مدى الحياة، وفي هذه قولان!
(4)
الصدف أحياناً خلفها حياة..