• هبط الاتحاد بل حسم على الاتحاد نقاط.. هذا أمر معتاد سمعناه وربما نسمعه عدة مرات في قادم الأيام ما لم يتنبه الاتحاديون للقادم المجهول الذي هو من صنع اتحاديين وليس غيرهم.
• يجب أن تواجه إدارة الاتحاد الحقيقة كما هي بعيداً عن رمي التهم على الآخرين، مع الاعتراف أن الهيئة والاتحاد السعودي قدموا لنادي الاتحاد مساعدات وتنازلات جعلت منه المدلل رقم اثنين لدى المؤسسة الرياضية.
• أما حكاية الخطاب وصل أو لم يصل، فهذه مبررات لن تنطلي على العارفين بالملفات الضخمة، والتي قضى في حلها رئيس الهيئة عدة أشهر، وها هم اليوم بدلا من إيضاح مواقفه مع نادي الاتحاد يتحدثون أن الكل ضدهم بمن فيهم من جلب لهم الملايين لسداد ديون النادي وفق قرض مالي ضخم.
• نكران الجميل شيء مؤلم، ولاسيما أن الحقائق واضحة لدى كل الاتحاديين، فلماذا يا إدارة الاتحاد لم توضحي الأمر لجمهور بحاجة إلى أن يعرف من ينتقد ومن يستحق الشكر.
• أما ورقة جاءت ولم تجئ، ففي اعتقادي الجازم أنها وصلت للإدارة السابقة وأعيدت لكم في أغسطس، وما يقال حيالها فيه للأسف تجنٍ على الآخرين، خاصة أن بطل المسلسل حي يرزق وإن كان مات رياضياً.
• لا يعنيني الميت الذي عطس فذاك وإعلامه الغوبلزي مدانون تاريخياً، وإن فتحنا ملف مانسو ستحمر وجوه وتصفر أخرى، وفي النهاية دفع الكاذب ثمن كذبته.
• المهم والأهم عندي نادي الاتحاد الذي يجب أن يراجع ملفات المستحقات التي على النادي مع رصد الشكاوى ومباشرتها بعيداً عن الاعتماد عن لجنة لن تكون حريصة على الاتحاد مثل حرص إدارته عليه.
• كل المصائب تم رميها على محمد الفايز، وعادل جمجوم، في حين تظهر الأوراق والمستندات عكس ذلك، وإن كنت هنا لا أبرئ إدارتهم من بعض الأخطاء، لكن أخطاء غيرهم هي اليوم من يهدد الاتحاد بحسم النقاط وغداً ربما تسمعون ما هو أسوأ ما لم تتدارك إدارة الاتحاد الموقف.
• أستغرب من إدارة الاتحاد عدم إيضاحها المطالبات والمستحقات التي على الاتحاد وفق بيان تفصيلي وعدت به ثم تراجعت، خاصة أن الكل من عشاق الاتحاد يبحثون عن حقيقة ذاك القرض وتلك الثلاثين مليونا أين ذهبت وفيما سددت.
• أما رمي التهم على من أنقذ الاتحاد من كوارث هيئة واتحاد كرة فهذا أمر يصب في خانة نكران الجميل.
• الأهلي الذي يزج به في قضية مانسو لن يدخل لعبة التعليقات السخيفة مع بعض من طردتهم الرياضة؛ لأنه أنظف وأكثر بياضاً من سوادهم في الشكل والمضمون.
• يا رئيس نادي الاتحاد هناك عدة قضايا تطبخ على نار هادئة في الفيفا ومحكمة الكاس باشرها بنفسك قبل أن تفاجأ بقرار كوارثي.
• من يذكر جبسون وقضية إدانته بالمنشطات ومعاقبته على إثر هروب، وعلى ضوئها لم يستلم مستحقاته.
• هذه القضية انتهت عندنا، ولكن ما زالت لم تنته هناك، خاصة أن اتحاد بلاده هو من تولى البحث عن حقوقه.
• يجب أن تواجه إدارة الاتحاد الحقيقة كما هي بعيداً عن رمي التهم على الآخرين، مع الاعتراف أن الهيئة والاتحاد السعودي قدموا لنادي الاتحاد مساعدات وتنازلات جعلت منه المدلل رقم اثنين لدى المؤسسة الرياضية.
• أما حكاية الخطاب وصل أو لم يصل، فهذه مبررات لن تنطلي على العارفين بالملفات الضخمة، والتي قضى في حلها رئيس الهيئة عدة أشهر، وها هم اليوم بدلا من إيضاح مواقفه مع نادي الاتحاد يتحدثون أن الكل ضدهم بمن فيهم من جلب لهم الملايين لسداد ديون النادي وفق قرض مالي ضخم.
• نكران الجميل شيء مؤلم، ولاسيما أن الحقائق واضحة لدى كل الاتحاديين، فلماذا يا إدارة الاتحاد لم توضحي الأمر لجمهور بحاجة إلى أن يعرف من ينتقد ومن يستحق الشكر.
• أما ورقة جاءت ولم تجئ، ففي اعتقادي الجازم أنها وصلت للإدارة السابقة وأعيدت لكم في أغسطس، وما يقال حيالها فيه للأسف تجنٍ على الآخرين، خاصة أن بطل المسلسل حي يرزق وإن كان مات رياضياً.
• لا يعنيني الميت الذي عطس فذاك وإعلامه الغوبلزي مدانون تاريخياً، وإن فتحنا ملف مانسو ستحمر وجوه وتصفر أخرى، وفي النهاية دفع الكاذب ثمن كذبته.
• المهم والأهم عندي نادي الاتحاد الذي يجب أن يراجع ملفات المستحقات التي على النادي مع رصد الشكاوى ومباشرتها بعيداً عن الاعتماد عن لجنة لن تكون حريصة على الاتحاد مثل حرص إدارته عليه.
• كل المصائب تم رميها على محمد الفايز، وعادل جمجوم، في حين تظهر الأوراق والمستندات عكس ذلك، وإن كنت هنا لا أبرئ إدارتهم من بعض الأخطاء، لكن أخطاء غيرهم هي اليوم من يهدد الاتحاد بحسم النقاط وغداً ربما تسمعون ما هو أسوأ ما لم تتدارك إدارة الاتحاد الموقف.
• أستغرب من إدارة الاتحاد عدم إيضاحها المطالبات والمستحقات التي على الاتحاد وفق بيان تفصيلي وعدت به ثم تراجعت، خاصة أن الكل من عشاق الاتحاد يبحثون عن حقيقة ذاك القرض وتلك الثلاثين مليونا أين ذهبت وفيما سددت.
• أما رمي التهم على من أنقذ الاتحاد من كوارث هيئة واتحاد كرة فهذا أمر يصب في خانة نكران الجميل.
• الأهلي الذي يزج به في قضية مانسو لن يدخل لعبة التعليقات السخيفة مع بعض من طردتهم الرياضة؛ لأنه أنظف وأكثر بياضاً من سوادهم في الشكل والمضمون.
• يا رئيس نادي الاتحاد هناك عدة قضايا تطبخ على نار هادئة في الفيفا ومحكمة الكاس باشرها بنفسك قبل أن تفاجأ بقرار كوارثي.
• من يذكر جبسون وقضية إدانته بالمنشطات ومعاقبته على إثر هروب، وعلى ضوئها لم يستلم مستحقاته.
• هذه القضية انتهت عندنا، ولكن ما زالت لم تنته هناك، خاصة أن اتحاد بلاده هو من تولى البحث عن حقوقه.