• عاد سعيد المولد للأهلي ولا مشاحة في ذلك فنحن أمام كرة قدم اللاعب فيها أهم من الكل بل إن الكل حاضرون من أجل اللاعب بما فيهم حاكم كرة القدم في العالم.• لن نرفع شارة النصر ابتهاجاً بهذه العودة ولن نستغل الموقف للرد بالمثل بقدر ما نذكر أصحابنا ببعض ما قالوه في المجمل فقط.
• كلام عجز، هكذا وصف أحدهم بيان الأهلي وإيضاحاته في هذه القضية، وآخر قال للكابتن سعيد: يا نادي الاتحاد يا حوش بيتكم، وثالث قال متهكماً ما يصعب عليَّ قوله أو الإشارة إليه حتى لا أكون شريكاً في نقل القبح لكم تحت غطاء هذه بضاعتهم وردت إليهم.
• أذهب هنا مباشرة للدكتور عبدالله البرقان الذي أحترمه على الصعيد الشخصي ولا أحترم عمله في هذه القضية وغيرها وتحديداً في ما يتعلق بمواقفه ضد الأهلي.
• عاد سعيد المولد؛ ومن الطبيعي أن يعود للأهلي طالما هناك أنظمة عالمية تقدر رغبة اللاعب واستمرار اللاعب في الملاعب على أن تنظر قضيته في وقت آخر، وهذا ما لم يفعله البرقان الذي كان يبحث عن لعب المولد للاتحاد أو إيقافه مدى الحياة وكأن الأمر بالنسبة له عُرف وهوى وليس قانونا ونظما فيها لا فرق بين ميسي ولاعب درجة ثالثة يلعب في الدوري البنغالي أمام القانون.
• لقد تجاوزت لجنة الاحتراف وشؤون اللاعبين على سعيد المولد وغير سعيد المولد بمجاملة بعض الأندية وليس كل الأندية لكنها تظل دروسا ينبغي أن يستفيد منها الاتحاد الجديد.
• هذا مجرد إشارة لما مضى من مواقف أنصح سعيد المولد أن يتخذ منها وسيلة للوصول إلى هدفه الأسمى وهو العودة للمنتخب من خلال تقديم المستويات المميزة مع الأهلي.
• وأتمنى من الكابتن سعيد المولد أن لا ينشغل مستقبلاً بمن يبحث عن مادة مثيرة من خلاله في الإعلام ويتفرغ بذهنية صافية لكرة القدم التي هي مهنته ومصدر رزقه.
• سعيد بعد هذه العودة انتصر للقرار ولم ينتصر لنفسه؛ فمتى تعرف لجنة الاحتراف التي كان يرأسها البرقان أن اللاعب هو المهم والأهم في كرة القدم، أقول متى مع يقيني أنها تعرف ولكن الهوى غلاب.
• وحينما أربط الحدث بكان يرأسها البرقان فهذه أمنية أن لا يعود لها مع الإدارة الجديدة للاتحاد والتي تعرف ما فعله الدكتور عبدالله البرقان من كوارث في السنوات الأربع الماضية.
(2)
• ليس مشكلة ولا عيباً أو مثلبا أن يكون لك ميول لكن المشكلة أن تطوع اللوائح لمصلحة ثلاثة أنديه فيها تحب الهلال وتخاف من النصر وتتعاطف مع الاتحاد الأشخاص وليس الكيان.
• هكذا كان المشهد أمامي في لجنة الاحتراف على مدار الأعوام الأربعة الماضية.
(3)
• الأهلي أكبر من أن (ينخ) لبرنامج لا يحترمه مقدمه.
• أعجبني المقدم أنه رد الجميل للأهلي بسخرية فجة قبل أن ينتهي أسبوع من استضافته للنجم الكبير ولم يعجبني تسابق الأهلاويين في التعامل مع برنامجه وبصورة مخجلة.
• الأهلي هو من تبحث عنه البرامج بل وسائل الإعلام وليس هو من يبحث عنها (مفهوم).
• كلام عجز، هكذا وصف أحدهم بيان الأهلي وإيضاحاته في هذه القضية، وآخر قال للكابتن سعيد: يا نادي الاتحاد يا حوش بيتكم، وثالث قال متهكماً ما يصعب عليَّ قوله أو الإشارة إليه حتى لا أكون شريكاً في نقل القبح لكم تحت غطاء هذه بضاعتهم وردت إليهم.
• أذهب هنا مباشرة للدكتور عبدالله البرقان الذي أحترمه على الصعيد الشخصي ولا أحترم عمله في هذه القضية وغيرها وتحديداً في ما يتعلق بمواقفه ضد الأهلي.
• عاد سعيد المولد؛ ومن الطبيعي أن يعود للأهلي طالما هناك أنظمة عالمية تقدر رغبة اللاعب واستمرار اللاعب في الملاعب على أن تنظر قضيته في وقت آخر، وهذا ما لم يفعله البرقان الذي كان يبحث عن لعب المولد للاتحاد أو إيقافه مدى الحياة وكأن الأمر بالنسبة له عُرف وهوى وليس قانونا ونظما فيها لا فرق بين ميسي ولاعب درجة ثالثة يلعب في الدوري البنغالي أمام القانون.
• لقد تجاوزت لجنة الاحتراف وشؤون اللاعبين على سعيد المولد وغير سعيد المولد بمجاملة بعض الأندية وليس كل الأندية لكنها تظل دروسا ينبغي أن يستفيد منها الاتحاد الجديد.
• هذا مجرد إشارة لما مضى من مواقف أنصح سعيد المولد أن يتخذ منها وسيلة للوصول إلى هدفه الأسمى وهو العودة للمنتخب من خلال تقديم المستويات المميزة مع الأهلي.
• وأتمنى من الكابتن سعيد المولد أن لا ينشغل مستقبلاً بمن يبحث عن مادة مثيرة من خلاله في الإعلام ويتفرغ بذهنية صافية لكرة القدم التي هي مهنته ومصدر رزقه.
• سعيد بعد هذه العودة انتصر للقرار ولم ينتصر لنفسه؛ فمتى تعرف لجنة الاحتراف التي كان يرأسها البرقان أن اللاعب هو المهم والأهم في كرة القدم، أقول متى مع يقيني أنها تعرف ولكن الهوى غلاب.
• وحينما أربط الحدث بكان يرأسها البرقان فهذه أمنية أن لا يعود لها مع الإدارة الجديدة للاتحاد والتي تعرف ما فعله الدكتور عبدالله البرقان من كوارث في السنوات الأربع الماضية.
(2)
• ليس مشكلة ولا عيباً أو مثلبا أن يكون لك ميول لكن المشكلة أن تطوع اللوائح لمصلحة ثلاثة أنديه فيها تحب الهلال وتخاف من النصر وتتعاطف مع الاتحاد الأشخاص وليس الكيان.
• هكذا كان المشهد أمامي في لجنة الاحتراف على مدار الأعوام الأربعة الماضية.
(3)
• الأهلي أكبر من أن (ينخ) لبرنامج لا يحترمه مقدمه.
• أعجبني المقدم أنه رد الجميل للأهلي بسخرية فجة قبل أن ينتهي أسبوع من استضافته للنجم الكبير ولم يعجبني تسابق الأهلاويين في التعامل مع برنامجه وبصورة مخجلة.
• الأهلي هو من تبحث عنه البرامج بل وسائل الإعلام وليس هو من يبحث عنها (مفهوم).