قبل فترة انتشر تحذير بخطورة أحد تطبيقات الألعاب في أجهزة الهواتف الذكية التي يلعب بها الأطفال والمراهقون والذي يدعو ويحث من يلعب بها بأمور إرهابية وصلت إلى التحريض على قتل الأب والأم وهذا التحريض لم نسمع به في تاريخ البشرية إلا من قبل المنتمين لتلك المجموعة الغبية المسماة داعش، اتضح أن داعش مجرد شماعة.
من اخترع تلك اللعبة ووضعها كتطبيق في تلك الأجهزة هو شخص أكبر بكثير من عقلية داعش وطوايف اللي خلف داعش فالأمر يحتاج إلى عقل فني عبقري من الطراز الأول يستطيع أن يتلاعب بعقل من يمارس تلك الألعاب وهذه العقلية لا يمكن أن تكون لدى أحد منهم لأن طلب العلم ليس من ضمن أولوياتهم وأوليات من يقودهم فأغلب المنتمين لهم يتم التلاعب بعقولهم فكيف يمكننا تصديق أن الغبي أصبح يتلاعب بعقول الناس.
من قام بهذا الأمر لديه هم واحد فقط وهو محاولة تكريه المسلمين في دينهم وهذا أمر مستحيل بالنسبة للمسلمين فقد نكره من يسيسون ديننا الحنيف لمصالحهم الخاصة ولكن لن نكره ديننا لأننا نعرف أنه دين الحق وليس في قلوبنا ذرة شك بهذا الأمر.
ومن يريد أن يتأكد بأننا نتبع الدين الصحيح بفضل الله علينا فليراجع المبدأ الإسلامي الواضح والذي يقول «يوزن الرجال بالحق ولا يوزن الحق بالرجال» فمن صلح منهم فهو على الحق ومن فسد منهم فلن يؤثر على ديننا ولو اجتمع كل ليلة مع شياطين الإنس والجن في جلسة ماجنة وكانت مزتهم عصافير التين المشوية.
أدام الله عقول الشباب متفتحة لتميز بين من يريد لهم الخير ولا دام من يبحث عن الأغبياء ليكونوا وسيلته للوصول لهدفه.
من اخترع تلك اللعبة ووضعها كتطبيق في تلك الأجهزة هو شخص أكبر بكثير من عقلية داعش وطوايف اللي خلف داعش فالأمر يحتاج إلى عقل فني عبقري من الطراز الأول يستطيع أن يتلاعب بعقل من يمارس تلك الألعاب وهذه العقلية لا يمكن أن تكون لدى أحد منهم لأن طلب العلم ليس من ضمن أولوياتهم وأوليات من يقودهم فأغلب المنتمين لهم يتم التلاعب بعقولهم فكيف يمكننا تصديق أن الغبي أصبح يتلاعب بعقول الناس.
من قام بهذا الأمر لديه هم واحد فقط وهو محاولة تكريه المسلمين في دينهم وهذا أمر مستحيل بالنسبة للمسلمين فقد نكره من يسيسون ديننا الحنيف لمصالحهم الخاصة ولكن لن نكره ديننا لأننا نعرف أنه دين الحق وليس في قلوبنا ذرة شك بهذا الأمر.
ومن يريد أن يتأكد بأننا نتبع الدين الصحيح بفضل الله علينا فليراجع المبدأ الإسلامي الواضح والذي يقول «يوزن الرجال بالحق ولا يوزن الحق بالرجال» فمن صلح منهم فهو على الحق ومن فسد منهم فلن يؤثر على ديننا ولو اجتمع كل ليلة مع شياطين الإنس والجن في جلسة ماجنة وكانت مزتهم عصافير التين المشوية.
أدام الله عقول الشباب متفتحة لتميز بين من يريد لهم الخير ولا دام من يبحث عن الأغبياء ليكونوا وسيلته للوصول لهدفه.