• لكل شيخ طريقته، بل لكل ناد سياسته الإعلامية التي لا يمكن أن يحيد عنها، مع إيماني التام أن التعامل مع الإعلام يحتاج إلى ذكاء بل ومنهج وخطط أقصد على كافة الصعد في الرياضة وغيرها.
• ولن أسرح بكم بعيدا بل سأختصر الأمر في ما يخص الأهلي الذي يعنيني أن تكون عباراته رزينة في وسائل الإعلام وأن لا يكون لاعبوه وممثلوه مطمعا للصحف أو البرامج المثيرة للجدل.
• تهافت الإعلام على الأهلي أستاذ وجدي الطويل ليس حباً فيه بل بعد أن وجد الباب مغلقا في كل الأندية التي تم طرق أبوابها عشرات المرات من كل البرامج وكل الصحف، ولكن هناك من يحمي لاعبيه من الإعلاميين وفي الأهلي هناك من يوزع اللاعبين على البرامج لنيل الرضى من بتال والاغا ووليد، وهذه يا سيادة الرئيس بل يا صديقي الرئيس لم تحم الأهلي من زلات بعضهم، بل زادتهم تغولاً لدرجة أن بعضهم يعتقدون أن الأهلي وكالة من غير بواب.
• الأكثر إيلاماً أن تمنح الصحف الكارهة، نعم الكارهة للأهلي حوارات وخبطات صحافية وصورا نادرة في وقت يكاد لا يمر يوم إلا وتنال من الأهلي فماذا نسمي هذا خنوع أو قلة حيلة.
• أما الكارثة فما حدث للمولد من إعلامي متعصب، حينما ذهب للكابتن سعيد المولد ليطرح عليه أسئلة تخص الاتحاد فقط، وفي ذات متجر الأهلي الذي تقولت فيه الصحيفة إياها على الأهلاويين من خلال طفل، وفي تفاصيل الحكاية بذاءة تجاه الأهلي زادها وجدي الطويل بحواره الخاص للصحيفة، ولم أقل لطلال عبدالله فخامة.
• لن أتحدث عن مدير المركز الإعلامي ولا عن المنسق فهد الزهراني لأن الأمر هنا أعلى منهم ويخص الرئيس والمشرف، مع الأخذ في الاعتبار أن ماجد وفهد يدركان تماماً الويلات التي تعرض لها الأهلي من هذه الوسائل الإعلامية.
• انظروا للهلال وشخصيته مع الإعلام، وكذلك النصر ثمة عمل في قمة الروعة لا يمكن لأي إعلامي تجاوزه وإن حدثت زلة من صحيفة أو برنامج يا يعتذر أو تحجب عنه كل المناشط في النادي بما فيها أخذ صورة من موقع النادي على تويتر، ولهذا أطمع أن تعيد إدارة الأهلي حساباتها مع من لا يحترم الأهلي ويقدر الأهلي حتى وإن كان المندوب أو الصديق أهلاويا.
• الإعلام كل الإعلام يحتاج الأهلي، والأهلي ليس بحاجته، ولهذا يجب يا أحبتي في الأهلي بل يا أصدقائي في إدارة الأهلي إعادة صياغة تعاملكم الإعلامي مع وسائل الإعلام بعيداً عن الابتذال، بل وبعيداً عن إعلام نعرف ماذا يعني له الأهلي والملفات شاهدة لنا وشاهدة عليهم.
(2)
• أحترم كل الزملاء وأقدرهم ولكن هذا لا يمنع أن أضع الأمور في سياقها الصحيح، لاسيما حينما يكون الأمر مرتبطا بميول معلن ومنابر لا يمكن أن تتبنى قضايا الأهلي وتنصف الأهلي بقدر ما تنحاز لغيره حتى وإن كان صاحب حق.
(3)
• قلت يا سعيد المولد كل ما تود قوله ولا أظن أن بقي هناك جديد ستريد قوله.
• ركز على التمارين ونافس على مركز قبلك فيه لاعبون كل واحد يقول أنا لها.
(4)
• بقي أن أذكركم أن من منحتوهم هذا الحب وهذه المساحات بعد خسارتكم من الاتحاد قالوا عنكم وعن الأهلي أسوأ العبارات.
• ولن أسرح بكم بعيدا بل سأختصر الأمر في ما يخص الأهلي الذي يعنيني أن تكون عباراته رزينة في وسائل الإعلام وأن لا يكون لاعبوه وممثلوه مطمعا للصحف أو البرامج المثيرة للجدل.
• تهافت الإعلام على الأهلي أستاذ وجدي الطويل ليس حباً فيه بل بعد أن وجد الباب مغلقا في كل الأندية التي تم طرق أبوابها عشرات المرات من كل البرامج وكل الصحف، ولكن هناك من يحمي لاعبيه من الإعلاميين وفي الأهلي هناك من يوزع اللاعبين على البرامج لنيل الرضى من بتال والاغا ووليد، وهذه يا سيادة الرئيس بل يا صديقي الرئيس لم تحم الأهلي من زلات بعضهم، بل زادتهم تغولاً لدرجة أن بعضهم يعتقدون أن الأهلي وكالة من غير بواب.
• الأكثر إيلاماً أن تمنح الصحف الكارهة، نعم الكارهة للأهلي حوارات وخبطات صحافية وصورا نادرة في وقت يكاد لا يمر يوم إلا وتنال من الأهلي فماذا نسمي هذا خنوع أو قلة حيلة.
• أما الكارثة فما حدث للمولد من إعلامي متعصب، حينما ذهب للكابتن سعيد المولد ليطرح عليه أسئلة تخص الاتحاد فقط، وفي ذات متجر الأهلي الذي تقولت فيه الصحيفة إياها على الأهلاويين من خلال طفل، وفي تفاصيل الحكاية بذاءة تجاه الأهلي زادها وجدي الطويل بحواره الخاص للصحيفة، ولم أقل لطلال عبدالله فخامة.
• لن أتحدث عن مدير المركز الإعلامي ولا عن المنسق فهد الزهراني لأن الأمر هنا أعلى منهم ويخص الرئيس والمشرف، مع الأخذ في الاعتبار أن ماجد وفهد يدركان تماماً الويلات التي تعرض لها الأهلي من هذه الوسائل الإعلامية.
• انظروا للهلال وشخصيته مع الإعلام، وكذلك النصر ثمة عمل في قمة الروعة لا يمكن لأي إعلامي تجاوزه وإن حدثت زلة من صحيفة أو برنامج يا يعتذر أو تحجب عنه كل المناشط في النادي بما فيها أخذ صورة من موقع النادي على تويتر، ولهذا أطمع أن تعيد إدارة الأهلي حساباتها مع من لا يحترم الأهلي ويقدر الأهلي حتى وإن كان المندوب أو الصديق أهلاويا.
• الإعلام كل الإعلام يحتاج الأهلي، والأهلي ليس بحاجته، ولهذا يجب يا أحبتي في الأهلي بل يا أصدقائي في إدارة الأهلي إعادة صياغة تعاملكم الإعلامي مع وسائل الإعلام بعيداً عن الابتذال، بل وبعيداً عن إعلام نعرف ماذا يعني له الأهلي والملفات شاهدة لنا وشاهدة عليهم.
(2)
• أحترم كل الزملاء وأقدرهم ولكن هذا لا يمنع أن أضع الأمور في سياقها الصحيح، لاسيما حينما يكون الأمر مرتبطا بميول معلن ومنابر لا يمكن أن تتبنى قضايا الأهلي وتنصف الأهلي بقدر ما تنحاز لغيره حتى وإن كان صاحب حق.
(3)
• قلت يا سعيد المولد كل ما تود قوله ولا أظن أن بقي هناك جديد ستريد قوله.
• ركز على التمارين ونافس على مركز قبلك فيه لاعبون كل واحد يقول أنا لها.
(4)
• بقي أن أذكركم أن من منحتوهم هذا الحب وهذه المساحات بعد خسارتكم من الاتحاد قالوا عنكم وعن الأهلي أسوأ العبارات.