ـ قالوا عن الوطن..ـ هو الحليب الخارج من ثدي الأرض
ـ وتلك الشجرة الطيبة التي لا تنمو إلا في تربة التضحيات وتسقى بالعرق والدم.
ـ نعم..
لا شيء أغلى من الوطن ولا في القلب حب يعادله
ـ وليس هناك ما يضاهي الدفاع عنه
ـ الحروف والكلمات تتبعثر حينما يكون الوطن سيد المشهد
ـ صورة رجل الأمن جبران عواجي..
ـ تسكن الحواس كلها
ـ ستظل ندية تقبض على كل مساحات الحب
ـ تختصر كل حكايات الولاء..
ـ وتختزل كل قصص الانتماء
ـ وتحكي للأجيال كل ما يمكن أن يقال عن شاب
يرمي بنفسه في بركان الموت ليكتب سطرا في ملحمة وطن يرفض الإرهاب ويلفظ أدواته.
ـ عواجي..
درس في الشجاعة والإقدام
ومواجهة خفافيش الظلام
ـ قدم صورة باسقة لشرف الجندي السعودي وقدرته على المنازلة والمواجهة والدفاع عن دينه ومليكه ووطنه، وهو يكاد أن يكون أعزل قياسا بمن واجههم من الفئة الضالة.
ـ ذلك المشهد الملحمي سيظل لوحة شرف في وجدان كل منا
ـ وستبقى وقفته الباسلة ما بقينا رمزا للبطولة والتضحية لوطن يستحق أن نفديه بدمائنا.
آخر العزف:
ـ في الرياضة.. لا تزال الأحداث بكرا
ـ ومشهد الانتخابات الأخيرة لاختيار اتحاد جديد لكرة القدم لا زال عالقا بالقلم
ـ وددت أن أذكر إنصافا وليس انحيازا أن قرار اللجنة الأولمبية بالحياد لم يكن مجرد إقناع بل تأكيدا للشفافية.
ـ والوقوف من الجميع على مسافة واحدة.
ـ وهنا لابد أن نعيد قراءة المشهد ونحتفي به.
ـ فوطننا اليوم يباهي بهكذا انتخابات
ـ ويرسم صورة حقيقية عن ما يجده أبناؤه من مساحات واسعة للتعبير عن آرائهم وتوجهاتهم.
ـ هو دورنا الحقيقي كإعلام ورسالتنا تجاه هذا الحراك الكبير.
ـ إذ لابد أن ننصف وطننا بما يليق به.
ـ ونقدم الصورة التي ظهرت عليها انتخابات كرة القدم للعالم كله
كرسالة عن واقع بلادنا المشرق دائما.
ـ وتلك الشجرة الطيبة التي لا تنمو إلا في تربة التضحيات وتسقى بالعرق والدم.
ـ نعم..
لا شيء أغلى من الوطن ولا في القلب حب يعادله
ـ وليس هناك ما يضاهي الدفاع عنه
ـ الحروف والكلمات تتبعثر حينما يكون الوطن سيد المشهد
ـ صورة رجل الأمن جبران عواجي..
ـ تسكن الحواس كلها
ـ ستظل ندية تقبض على كل مساحات الحب
ـ تختصر كل حكايات الولاء..
ـ وتختزل كل قصص الانتماء
ـ وتحكي للأجيال كل ما يمكن أن يقال عن شاب
يرمي بنفسه في بركان الموت ليكتب سطرا في ملحمة وطن يرفض الإرهاب ويلفظ أدواته.
ـ عواجي..
درس في الشجاعة والإقدام
ومواجهة خفافيش الظلام
ـ قدم صورة باسقة لشرف الجندي السعودي وقدرته على المنازلة والمواجهة والدفاع عن دينه ومليكه ووطنه، وهو يكاد أن يكون أعزل قياسا بمن واجههم من الفئة الضالة.
ـ ذلك المشهد الملحمي سيظل لوحة شرف في وجدان كل منا
ـ وستبقى وقفته الباسلة ما بقينا رمزا للبطولة والتضحية لوطن يستحق أن نفديه بدمائنا.
آخر العزف:
ـ في الرياضة.. لا تزال الأحداث بكرا
ـ ومشهد الانتخابات الأخيرة لاختيار اتحاد جديد لكرة القدم لا زال عالقا بالقلم
ـ وددت أن أذكر إنصافا وليس انحيازا أن قرار اللجنة الأولمبية بالحياد لم يكن مجرد إقناع بل تأكيدا للشفافية.
ـ والوقوف من الجميع على مسافة واحدة.
ـ وهنا لابد أن نعيد قراءة المشهد ونحتفي به.
ـ فوطننا اليوم يباهي بهكذا انتخابات
ـ ويرسم صورة حقيقية عن ما يجده أبناؤه من مساحات واسعة للتعبير عن آرائهم وتوجهاتهم.
ـ هو دورنا الحقيقي كإعلام ورسالتنا تجاه هذا الحراك الكبير.
ـ إذ لابد أن ننصف وطننا بما يليق به.
ـ ونقدم الصورة التي ظهرت عليها انتخابات كرة القدم للعالم كله
كرسالة عن واقع بلادنا المشرق دائما.