• عندما تناقش أمرا ما مع رجل قانوني وتنتقده إعلاميا.
• عليك إذن أن تتحسب لكافة الاحتمالات الواردة وأن تنتظر مردود نقدك.
• فمع هؤلاء القانونيين تبدو وكأنك تسير على الشوك.
• ربما ترمي بكلمة لا تلقي لها بالا ومن ثم تجد نفسك في قلب متاهة قضائية يصعب عليك الإفلات منها.
• فاللعب مع رجال القانون مثل الدخول إلى عش الدبابير تماما.
• لا أمل لك في الخروج سليما مهما أعددت من تدابير.
• وربما تصبح لاحقا تلك المحاولة هي الأخيرة لأنك لن تجرؤ على تكرارها ثانية.
• صراحة.. الحوار مع رجل قانون يزن كل كلمة، أمر شاق على أي إعلامي بسيط مثلي.
• إن تحاوره في دهاليز وأسرار مهنته يجعلك وكأنك تبيع الماء في حارة السقايين.. كما يقول إخواننا في وادي النيل.
• ولكن مهنة المتاعب تجبرك على البقاء واقفا.
• وأن تمارس حقك في السؤال وانتظار الإجابة حتى لو كان انتظارك على قارعة الطريق.
• الصحافة علمتنا ممارسة النقد وطرح التساؤلات وفق إطار إعلامي يحترم المهنة وخصوصية الآخرين.
• نحن هناك طالما الأمر يتعلق بالشأن الرياضي الذي يمس شريحة كبيرة من الرياضيين.. ولكن بلا تجن أو مزايدات.
• نحن مؤمنون برسالتنا وموقنون أكثر بأن لا أحد فوق النقد.
• وعليه ليس هناك من هو عصي على المكاشفة والمواجهة.
• وأمام هذه المعطيات أود أن أطرح بعض التساؤلات على طاولة المستشار القانوني الدكتور ماجد قاروب من منطلق حرصنا على وضع النقاط على الحروف.
• مع تقديري للدكتور ماجد.
• وتمنياتي أن يتسع صدره لما أود طرحه من منطلق احترام الرأي والرأي الآخر.
• شرط ألا يكون رده عن طريق اللوائح والأنظمة فأنا لست ندا له في القانون.
• ولكن بحكم إيمانه بالشفافية فنحن متفقان على الحوار.
• فإذا تجاوزنا قضية تهبيط الوحدة والردود الواسعة المصاحبة لها، وحرقة قراراتها التي لا تزال تعشعش في أذهان محبي الفرسان.
• وإذا غضضنا الطرف عن موقف الدكتور من انتخابات اتحاد القدم في دورته الأولى.. وكيف كان مقاتلا عن بعض المواقف «الخاسرة».
• وإذا اعتبرنا آلية وانتقائية سداد ديون نادي الاتحاد الخارجية التي تمت بشطارة منه، أو كما يقولون «فهلوة محامي».
• إلا أن ما يصعب على الفهم والهضم أنه تنازل عن 6 ملايين عدا نقدا من أجل سواد عيون الاتحاد.
• وهو أمر جائز.. ما لم يكن...!
......
• ـ يا سعادة المستشار ألا تتفق معي بأن هناك لغطا كبيرا في كثير من القضايا الرياضية التي تتولاها.
• بل إن الجدل الذي يترتب عليها عادة.. لا ينتهي!
• ألم تفطن بعد إلى أنك دائما ما تترك خلفك في بعض القضايا أسئلة حائرة لا نجد لها إجابة!
• صراحة.. أحيانا نحسن الظن.. وأحيانا نلوذ بالصمت.
• يا سعادة المستشار ألم تعلمنا يوما ما أن تسريب المخاطبات الرسمية يعد انتهاكا صريحا لأسرار المهنة.
• وأكثر من ذلك علمتنا بأنه يستوجب خلع الروب الأسود.
• أم ترى خانتني الذاكرة؟
• عليك إذن أن تتحسب لكافة الاحتمالات الواردة وأن تنتظر مردود نقدك.
• فمع هؤلاء القانونيين تبدو وكأنك تسير على الشوك.
• ربما ترمي بكلمة لا تلقي لها بالا ومن ثم تجد نفسك في قلب متاهة قضائية يصعب عليك الإفلات منها.
• فاللعب مع رجال القانون مثل الدخول إلى عش الدبابير تماما.
• لا أمل لك في الخروج سليما مهما أعددت من تدابير.
• وربما تصبح لاحقا تلك المحاولة هي الأخيرة لأنك لن تجرؤ على تكرارها ثانية.
• صراحة.. الحوار مع رجل قانون يزن كل كلمة، أمر شاق على أي إعلامي بسيط مثلي.
• إن تحاوره في دهاليز وأسرار مهنته يجعلك وكأنك تبيع الماء في حارة السقايين.. كما يقول إخواننا في وادي النيل.
• ولكن مهنة المتاعب تجبرك على البقاء واقفا.
• وأن تمارس حقك في السؤال وانتظار الإجابة حتى لو كان انتظارك على قارعة الطريق.
• الصحافة علمتنا ممارسة النقد وطرح التساؤلات وفق إطار إعلامي يحترم المهنة وخصوصية الآخرين.
• نحن هناك طالما الأمر يتعلق بالشأن الرياضي الذي يمس شريحة كبيرة من الرياضيين.. ولكن بلا تجن أو مزايدات.
• نحن مؤمنون برسالتنا وموقنون أكثر بأن لا أحد فوق النقد.
• وعليه ليس هناك من هو عصي على المكاشفة والمواجهة.
• وأمام هذه المعطيات أود أن أطرح بعض التساؤلات على طاولة المستشار القانوني الدكتور ماجد قاروب من منطلق حرصنا على وضع النقاط على الحروف.
• مع تقديري للدكتور ماجد.
• وتمنياتي أن يتسع صدره لما أود طرحه من منطلق احترام الرأي والرأي الآخر.
• شرط ألا يكون رده عن طريق اللوائح والأنظمة فأنا لست ندا له في القانون.
• ولكن بحكم إيمانه بالشفافية فنحن متفقان على الحوار.
• فإذا تجاوزنا قضية تهبيط الوحدة والردود الواسعة المصاحبة لها، وحرقة قراراتها التي لا تزال تعشعش في أذهان محبي الفرسان.
• وإذا غضضنا الطرف عن موقف الدكتور من انتخابات اتحاد القدم في دورته الأولى.. وكيف كان مقاتلا عن بعض المواقف «الخاسرة».
• وإذا اعتبرنا آلية وانتقائية سداد ديون نادي الاتحاد الخارجية التي تمت بشطارة منه، أو كما يقولون «فهلوة محامي».
• إلا أن ما يصعب على الفهم والهضم أنه تنازل عن 6 ملايين عدا نقدا من أجل سواد عيون الاتحاد.
• وهو أمر جائز.. ما لم يكن...!
......
• ـ يا سعادة المستشار ألا تتفق معي بأن هناك لغطا كبيرا في كثير من القضايا الرياضية التي تتولاها.
• بل إن الجدل الذي يترتب عليها عادة.. لا ينتهي!
• ألم تفطن بعد إلى أنك دائما ما تترك خلفك في بعض القضايا أسئلة حائرة لا نجد لها إجابة!
• صراحة.. أحيانا نحسن الظن.. وأحيانا نلوذ بالصمت.
• يا سعادة المستشار ألم تعلمنا يوما ما أن تسريب المخاطبات الرسمية يعد انتهاكا صريحا لأسرار المهنة.
• وأكثر من ذلك علمتنا بأنه يستوجب خلع الروب الأسود.
• أم ترى خانتني الذاكرة؟