ـ في نادي النصر لا يوجد سوى أسطورة واحدة هو ماجد عبدالله، ورمز واحد هو الراحل عبدالرحمن بن سعود، وما عداهما هم دون ذلك بكثير.
ـ لم يهتم أحد في الشارع الرياضي بقرار الاستئناف رفض الطعن المقدم من خالد المعمر على نتيجة انتخابات اتحاد كرة القدم لأنه لم يكن أحد يتوقع قبول الطعن، فكان الرفض تحصيل حاصل.
ـ في نادي النصر ما زال فيصل بن تركي يهدم بيده الشمال ما يبنيه بيده اليمين.
ـ شخصية وثقافة ووعي النجم تنعكس بشكل مباشر على نجاح اللاعب واستمراريته في الملاعب، وهذا ما يميز ماجد عبدالله عن ناصر الشمراني «مثلا»!
ـ العربات الفارغة أكثر ضجيجا، مثل أجنبي يصح كثيرا على مشهدنا الإعلامي حيث لا صوت يعلو فوق صوت الفارغين.
ـ قضايا أنديتنا المالية في الفيفا تكشف حجم الهدر المادي وسوء التصرف بأموال الأندية من قبل إداراتها.
ـ تجميد حسابات نادي النصر البنكية بأمر محكمة التنفيذ يعكس حجم المأزق الذي وصلت إليه إدارة النادي، ويثبت عجزها التام عن حلحلة المشكلات المادية التي يواجهها النادي.
ـ العذر الوحيد الذي يرد فيه رؤساء الأندية على أسئلة الصحفيين عن أزمة النادي المالية هو «كل الأندية تعاني من أزمة مالية وليس نحن فقط» يعني على رأي المثل الشعبي: «كل الحصاني مقطعة أذنابها».!
ـ أتفهم جيدا حجم الصعوبات التي تعترض طريق الأميرة ريما بنت بندر في مهمتها الصعبة، لكن ما تحقق حتى الآن في المهام الموكلة لها ما زال دون مستوى التطلعات بكثير، ولم يحدث الاختراق الذي توقعناه في البداية.
قصائد ضد الموت
ـ مات مساعد الرشيدي أحد أهم شعراء العامية في السعودية والخليج، كل قصيدة من قصائده لها ذكرى عندي، أتذكر جيدا أين ومتى سمعتها أو قرأتها للمرة الأولى، والحالة المزاجية التي واكبت سماعي لها فرحا أو حزنا أو غضبا أو طربا، وما زلت احتفظ بالكثير من قصائده مع أوراقي الخاصة، هذا عدا ديوانه الذي أهداني نسخة منه ممهورة بتوقيعه.
ـ مات مساعد الرشيدي لكن قصائده ستبقيه خالدا بيننا، بلا نسيان، وبلا انطفاء، لقد ترك لنا أشعارا وأنغاما مثل زرقة السماء، ترك لنا قصائد ضد الموت، ضد الذبول والاندثار، كتبها وتركها للخلود الأبدي.
ـ مات الشاعر الذي أحببته حتى قبل أن أعرف أنه «بلدياتي» وازدادت محبتي به بعد أن عرفت ذلك.
ـ مات الشاعر العبسي الذي أسرج خيول القبيلة، وغنى لتاريخها وتضاريسها ورجالها وأمجادها.
رحمك الله يا مساعد الرشيدي.
ـ لم يهتم أحد في الشارع الرياضي بقرار الاستئناف رفض الطعن المقدم من خالد المعمر على نتيجة انتخابات اتحاد كرة القدم لأنه لم يكن أحد يتوقع قبول الطعن، فكان الرفض تحصيل حاصل.
ـ في نادي النصر ما زال فيصل بن تركي يهدم بيده الشمال ما يبنيه بيده اليمين.
ـ شخصية وثقافة ووعي النجم تنعكس بشكل مباشر على نجاح اللاعب واستمراريته في الملاعب، وهذا ما يميز ماجد عبدالله عن ناصر الشمراني «مثلا»!
ـ العربات الفارغة أكثر ضجيجا، مثل أجنبي يصح كثيرا على مشهدنا الإعلامي حيث لا صوت يعلو فوق صوت الفارغين.
ـ قضايا أنديتنا المالية في الفيفا تكشف حجم الهدر المادي وسوء التصرف بأموال الأندية من قبل إداراتها.
ـ تجميد حسابات نادي النصر البنكية بأمر محكمة التنفيذ يعكس حجم المأزق الذي وصلت إليه إدارة النادي، ويثبت عجزها التام عن حلحلة المشكلات المادية التي يواجهها النادي.
ـ العذر الوحيد الذي يرد فيه رؤساء الأندية على أسئلة الصحفيين عن أزمة النادي المالية هو «كل الأندية تعاني من أزمة مالية وليس نحن فقط» يعني على رأي المثل الشعبي: «كل الحصاني مقطعة أذنابها».!
ـ أتفهم جيدا حجم الصعوبات التي تعترض طريق الأميرة ريما بنت بندر في مهمتها الصعبة، لكن ما تحقق حتى الآن في المهام الموكلة لها ما زال دون مستوى التطلعات بكثير، ولم يحدث الاختراق الذي توقعناه في البداية.
قصائد ضد الموت
ـ مات مساعد الرشيدي أحد أهم شعراء العامية في السعودية والخليج، كل قصيدة من قصائده لها ذكرى عندي، أتذكر جيدا أين ومتى سمعتها أو قرأتها للمرة الأولى، والحالة المزاجية التي واكبت سماعي لها فرحا أو حزنا أو غضبا أو طربا، وما زلت احتفظ بالكثير من قصائده مع أوراقي الخاصة، هذا عدا ديوانه الذي أهداني نسخة منه ممهورة بتوقيعه.
ـ مات مساعد الرشيدي لكن قصائده ستبقيه خالدا بيننا، بلا نسيان، وبلا انطفاء، لقد ترك لنا أشعارا وأنغاما مثل زرقة السماء، ترك لنا قصائد ضد الموت، ضد الذبول والاندثار، كتبها وتركها للخلود الأبدي.
ـ مات الشاعر الذي أحببته حتى قبل أن أعرف أنه «بلدياتي» وازدادت محبتي به بعد أن عرفت ذلك.
ـ مات الشاعر العبسي الذي أسرج خيول القبيلة، وغنى لتاريخها وتضاريسها ورجالها وأمجادها.
رحمك الله يا مساعد الرشيدي.