حضَرتُ إعلان إطلاق جائزة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن التي ترعاها الجامعة ممثلة بمعالي الدكتورة هدى العميل والدكتورة هيا المنيع والدكتورة عزيزة المانع وكوكبة من الأكاديميات والأستاذات في الجامعة، ولفتني اهتمام الجامعة وتوجهها في الرفع من مستوى الوعي الاجتماعي والارتقاء بالمجتمع من خلال بعض المناشط والبحوث كجائزة الأميرة نورة للتميز النسائي والتي تدعم إنجازات المرأة في مجالات عدة، من الدراسات البحثية والمبادرات كالأدب والدراسات الإنسانية والعلوم الطبيعية والصحية والاجتماعية والمشاريع الاقتصادية والأعمال الخيرية والفنية.
أثبتت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن جدارتها ونجاحها الكبير خلال أعوام قليلة منذ إنشائها فأصبحت أيقونة «المرأة السعودية» والراعية لكل إبداع نسوي والرائدة في المبادرات الاجتماعية التي تخص المرأة في شتى المجالات، كما أثبتت أيضا وبشكل ملفت دور الجامعة في تجاوز حدود أسوارها إلى عمق المجتمع في طموح منقطع النظير للارتقاء بالمجتمع وتحفيز أفراده إلى حياة أفضل وزرع المبادرات والعمل الإنساني والبحوث والبرامج التي من شأنها صقل العقول بما يتواكب مع معطيات العصر، ومن هنا تنطلق رؤية هذا الصرح الكبير والجامعة المتميزة وكباقي الجامعات العالمية الرائدة في تطوير المجتمعات والارتقاء بثقافتها ووعيها وتحضرها.
لا يسعني إلا أن أقول.. إن الجامعة مصدر فخر لكل امرأة ورجل على حد سواء لما تحتضنه أسوارها من عقول مبدعة ونشاط هائل وبحوث متنوعة وإبداع وإبهار مما يستوجب الدعم الكامل لهذا الصرح الفتي الوطني العظيم، دعمه إعلامياً واجتماعياً وعلى كافة المستويات، فصرح كهذا يستحق أن نرفع هاماتنا عالياً بكل فخر ونشوة أمام إنجازاته العلمية والاجتماعية، فالشكر كل الشكر لإدارة الجامعة ممثلة بمعالي الدكتورة هدى العميل وطاقمها الرائع والكوادر العاملة أمام الكواليس وخلفها.. ولا عجب فالجامعة تحمل اسم «امرأة» صنعت لها تاريخاً من الشجاعة والحصافة والعزيمة والذكاء، حيث كان الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - يوكل إليها الكثير من المهمات الصعبة، إنها شقيقته «الأميرة نورة بنت عبدالرحمن آل سعود».
أثبتت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن جدارتها ونجاحها الكبير خلال أعوام قليلة منذ إنشائها فأصبحت أيقونة «المرأة السعودية» والراعية لكل إبداع نسوي والرائدة في المبادرات الاجتماعية التي تخص المرأة في شتى المجالات، كما أثبتت أيضا وبشكل ملفت دور الجامعة في تجاوز حدود أسوارها إلى عمق المجتمع في طموح منقطع النظير للارتقاء بالمجتمع وتحفيز أفراده إلى حياة أفضل وزرع المبادرات والعمل الإنساني والبحوث والبرامج التي من شأنها صقل العقول بما يتواكب مع معطيات العصر، ومن هنا تنطلق رؤية هذا الصرح الكبير والجامعة المتميزة وكباقي الجامعات العالمية الرائدة في تطوير المجتمعات والارتقاء بثقافتها ووعيها وتحضرها.
لا يسعني إلا أن أقول.. إن الجامعة مصدر فخر لكل امرأة ورجل على حد سواء لما تحتضنه أسوارها من عقول مبدعة ونشاط هائل وبحوث متنوعة وإبداع وإبهار مما يستوجب الدعم الكامل لهذا الصرح الفتي الوطني العظيم، دعمه إعلامياً واجتماعياً وعلى كافة المستويات، فصرح كهذا يستحق أن نرفع هاماتنا عالياً بكل فخر ونشوة أمام إنجازاته العلمية والاجتماعية، فالشكر كل الشكر لإدارة الجامعة ممثلة بمعالي الدكتورة هدى العميل وطاقمها الرائع والكوادر العاملة أمام الكواليس وخلفها.. ولا عجب فالجامعة تحمل اسم «امرأة» صنعت لها تاريخاً من الشجاعة والحصافة والعزيمة والذكاء، حيث كان الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - يوكل إليها الكثير من المهمات الصعبة، إنها شقيقته «الأميرة نورة بنت عبدالرحمن آل سعود».