majedgaroub@
يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على ثلاثة أشهر أو بالجلد بما لا يزيد على خمسين جلدة من ضبط يتردد على مكان معد لتعاطي المواد المخدرة أو المؤثرات العقلية وذلك أثناء تعاطيها مع علمه بما يجري في ذلك المكان ولا يسري هذا الحكم على زوج من أعد المكان المذكور لتعاطي المخدرات أو المؤثرات العقلية ولا على أصوله أو فروعه أو إخوته ولا على من يقيم في المكان المذكور إلا إذا شاركوا في الجريمة.
وأجاز النظام ألا تقام الدعاوى بسبب تعاطي أو استعمال أو إدمان المخدرات أو المؤثرات العقلية بحق مرتكب أحد هذه الأفعال إذا تقدم بنفسه أو أحد أصوله أو فروعه أو زوجه أو أحد أقاربه طالبا علاجه ويشترط في ذلك تسليم ما بحوزة المتعاطي أو المدمن من مخدرات أو مؤثرات عقلية إن وجدت أو الإرشاد إلى مكانها، ويجوز حفظ التحقيق في قضايا استعمالها في المرة الأولى إذا تحققت اعتبارات هى ألا يتجاوز عمر المتهم عشرين عاما وألا تقترن جريمة الاستعمال أو التعاطي بجريمة جنائية تستدعي النظر شرعا وألا تقترن جريمة الاستعمال أو التعاطي بحادث مروري نتج عنه وفيات ورتب في ذمته حقوقا خاصة وألا يكون قد صدر من المتهم عند ضبطه أي مقاومة شديدة تحدث ضررا لسلطة القبض أو غيرهم.
ويجوز بدلا من إيقاع العقوبة على المدمن بسبب تعاطيه الأمر بإيداعه في إحدى المصحات المخصصة لهذا الغرض. ويجوز بدلا من إيقاع العقوبة إلزام المتعاطي أو مستعمل المواد المخدرة أو المؤثرات العقلية ممن يثبت إدمانه بمراجعة عيادة نفسية تخصص لهذا الغرض لمساعدته على التخلص من الإدمان.
ويلزم من يتقرر الإفراج عنه من المصحة بمراجعة العيادة النفسية للتيقن من شفائه على أن يرفع طبيب العيادة المكلف بمساعدة المدمن تقريرا عن حالته إلى لجنة النظر في حالات الإدمان خلال ثلاثة أشهر من تاريخ بدء المريض بمراجعة العيادة النفسية لكي تقرر إيقاف مراجعته العيادة أو استمراره لمدة أخرى ويعالج المدمن بسرية تامة ويجب التكتم على هويته وأي معلومة تتعلق به ومن يفش من المعنيين بتلك المعلومات شيئا من ذلك في أي مرحلة من مراحل القضية يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على ثلاثة أشهر أو بغرامة لا تزيد على ثلاثين ألف ریال.
وإذا ارتكب المودع في المصحة أثناء فترة علاجه أيا من جرائم المخدرات والمؤثرات العقلية فيتم تنفيذ عقوبة السجن المحكوم بها عليه بعد خصم المدة التي قضاها في المصحة من تلك العقوبة.
حمى الله عز وجل شباب الوطن من شر الوقوع في وحل الإدمان وعقوبات الدنيا والآخرة فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين.
يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على ثلاثة أشهر أو بالجلد بما لا يزيد على خمسين جلدة من ضبط يتردد على مكان معد لتعاطي المواد المخدرة أو المؤثرات العقلية وذلك أثناء تعاطيها مع علمه بما يجري في ذلك المكان ولا يسري هذا الحكم على زوج من أعد المكان المذكور لتعاطي المخدرات أو المؤثرات العقلية ولا على أصوله أو فروعه أو إخوته ولا على من يقيم في المكان المذكور إلا إذا شاركوا في الجريمة.
وأجاز النظام ألا تقام الدعاوى بسبب تعاطي أو استعمال أو إدمان المخدرات أو المؤثرات العقلية بحق مرتكب أحد هذه الأفعال إذا تقدم بنفسه أو أحد أصوله أو فروعه أو زوجه أو أحد أقاربه طالبا علاجه ويشترط في ذلك تسليم ما بحوزة المتعاطي أو المدمن من مخدرات أو مؤثرات عقلية إن وجدت أو الإرشاد إلى مكانها، ويجوز حفظ التحقيق في قضايا استعمالها في المرة الأولى إذا تحققت اعتبارات هى ألا يتجاوز عمر المتهم عشرين عاما وألا تقترن جريمة الاستعمال أو التعاطي بجريمة جنائية تستدعي النظر شرعا وألا تقترن جريمة الاستعمال أو التعاطي بحادث مروري نتج عنه وفيات ورتب في ذمته حقوقا خاصة وألا يكون قد صدر من المتهم عند ضبطه أي مقاومة شديدة تحدث ضررا لسلطة القبض أو غيرهم.
ويجوز بدلا من إيقاع العقوبة على المدمن بسبب تعاطيه الأمر بإيداعه في إحدى المصحات المخصصة لهذا الغرض. ويجوز بدلا من إيقاع العقوبة إلزام المتعاطي أو مستعمل المواد المخدرة أو المؤثرات العقلية ممن يثبت إدمانه بمراجعة عيادة نفسية تخصص لهذا الغرض لمساعدته على التخلص من الإدمان.
ويلزم من يتقرر الإفراج عنه من المصحة بمراجعة العيادة النفسية للتيقن من شفائه على أن يرفع طبيب العيادة المكلف بمساعدة المدمن تقريرا عن حالته إلى لجنة النظر في حالات الإدمان خلال ثلاثة أشهر من تاريخ بدء المريض بمراجعة العيادة النفسية لكي تقرر إيقاف مراجعته العيادة أو استمراره لمدة أخرى ويعالج المدمن بسرية تامة ويجب التكتم على هويته وأي معلومة تتعلق به ومن يفش من المعنيين بتلك المعلومات شيئا من ذلك في أي مرحلة من مراحل القضية يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على ثلاثة أشهر أو بغرامة لا تزيد على ثلاثين ألف ریال.
وإذا ارتكب المودع في المصحة أثناء فترة علاجه أيا من جرائم المخدرات والمؤثرات العقلية فيتم تنفيذ عقوبة السجن المحكوم بها عليه بعد خصم المدة التي قضاها في المصحة من تلك العقوبة.
حمى الله عز وجل شباب الوطن من شر الوقوع في وحل الإدمان وعقوبات الدنيا والآخرة فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين.