Motabalawwd@
- النفوس أن لم تكن مبادرة أحاطت بها الهواجس من كل صوب، ومتى ما كانت متحفزة في صحاري الألم وسهول الأمل حفتها بوارق النجاة وألهمتها خطوات الوصول.
- وفي النصر غابت النفوس عن المبادرة وإعادة قراءة ما يحدث داخل مكونات البيت النصراوي، بل تسلمت نفوس «الضد والمع» مهمة حشو العقول بنظرية «المؤامرة» بطريقة استفزازية دون خجل مجموعات «الضد» ولا حياء مجموعات «المع»، وهؤلاء يسيرون في مفاصل النادي بثقافة الشللية ومصدر الشللية واختصار كل ما يدور في النادي على الشللية، حتى وسائل التواصل الاجتماعي تحولت للشللية نفسها.
- من المؤسف أن تغيب النفوس والعقول الكبيرة من انتشال نصرهم من هواجس المؤامرات، وعدم الاستقرار، ومن المخجل أن تكون الجماهيرية الكبيرة لهذا النادي رهن الأمزجة ووفق الأهواء وبحسب مخططات الشللية، وما بين هذا وذاك سلسلة طويلة من ضياع هوية هذه الجماهير في دعم فريقها وإدارته.
- جماهير النصر تدرك جيدا أن رئيسها الشاب دفع فاتورة باهظة الثمن في صناعة فريق لا يمكن تكراره، وتستوعب جيدا أن رئيسها الحالي هو الأجدر بقيادة فريقها، لكن الجماهير نفسها تتساءل: كيف يا أمير ندعم فريقنا في المدرجات وفي كل مكان ونحن عاجزون عن معرفة حقيقة ومشهد ظهر لنا..؟ كيف تريدنا أن نكون قوة معنوية ونحن أصبحنا تائهين بين المجموعات المتضادة والمتناحرة بين هذا وذاك..؟
نريد يا أمير أن نسمع منك لا من غيرك.. نريد أن تحدد لنا أنت.. لا غيرك.. تحولنا لسلعة للبيع في تويتر وفي السناب شات بحثا عن حقائق.. حتى المؤتمرات الصحفية لم تستطع نقل «الحقيقة» لنا، فصور «السليفي» أخفت كل تساؤلاتنا!
- اليوم الجماهير تبحث عن تعامل إداري محترف مع مكونات النادي بتعال نبيل يجعل رئيسا وسطيا متوازنا في صناعة القرار.
- سمو الرئيس استعن بالله ولا تعجز، ولكي لا تعجز اترك الهم والهرم، فالأفق الفسيح ينتظرك بقوة قرار وأمل عودة التقييم الدقيق لكل خطوة تصنع ابتسامتك مع جماهيرك.
- النفوس أن لم تكن مبادرة أحاطت بها الهواجس من كل صوب، ومتى ما كانت متحفزة في صحاري الألم وسهول الأمل حفتها بوارق النجاة وألهمتها خطوات الوصول.
- وفي النصر غابت النفوس عن المبادرة وإعادة قراءة ما يحدث داخل مكونات البيت النصراوي، بل تسلمت نفوس «الضد والمع» مهمة حشو العقول بنظرية «المؤامرة» بطريقة استفزازية دون خجل مجموعات «الضد» ولا حياء مجموعات «المع»، وهؤلاء يسيرون في مفاصل النادي بثقافة الشللية ومصدر الشللية واختصار كل ما يدور في النادي على الشللية، حتى وسائل التواصل الاجتماعي تحولت للشللية نفسها.
- من المؤسف أن تغيب النفوس والعقول الكبيرة من انتشال نصرهم من هواجس المؤامرات، وعدم الاستقرار، ومن المخجل أن تكون الجماهيرية الكبيرة لهذا النادي رهن الأمزجة ووفق الأهواء وبحسب مخططات الشللية، وما بين هذا وذاك سلسلة طويلة من ضياع هوية هذه الجماهير في دعم فريقها وإدارته.
- جماهير النصر تدرك جيدا أن رئيسها الشاب دفع فاتورة باهظة الثمن في صناعة فريق لا يمكن تكراره، وتستوعب جيدا أن رئيسها الحالي هو الأجدر بقيادة فريقها، لكن الجماهير نفسها تتساءل: كيف يا أمير ندعم فريقنا في المدرجات وفي كل مكان ونحن عاجزون عن معرفة حقيقة ومشهد ظهر لنا..؟ كيف تريدنا أن نكون قوة معنوية ونحن أصبحنا تائهين بين المجموعات المتضادة والمتناحرة بين هذا وذاك..؟
نريد يا أمير أن نسمع منك لا من غيرك.. نريد أن تحدد لنا أنت.. لا غيرك.. تحولنا لسلعة للبيع في تويتر وفي السناب شات بحثا عن حقائق.. حتى المؤتمرات الصحفية لم تستطع نقل «الحقيقة» لنا، فصور «السليفي» أخفت كل تساؤلاتنا!
- اليوم الجماهير تبحث عن تعامل إداري محترف مع مكونات النادي بتعال نبيل يجعل رئيسا وسطيا متوازنا في صناعة القرار.
- سمو الرئيس استعن بالله ولا تعجز، ولكي لا تعجز اترك الهم والهرم، فالأفق الفسيح ينتظرك بقوة قرار وأمل عودة التقييم الدقيق لكل خطوة تصنع ابتسامتك مع جماهيرك.