• التراشق الحاصل بين الاتحاد الحالي والاتحاد السابق وضعنا في حرج شديد مع أنفسنا قبل الآخرين..!
• أرقام تطرح وأخرى في طريقها للطرح، وفئة ثالثة من الأرقام تم تسريبها للإعلام، وفي نهاية الأمر اللي ما يشتري يتفرج..!
• ووسط هذه الاتهامات وجب علينا أن نتحدث وفق ما تمليه الحالة لا وفق من مع عزت ومن مع عيد، كون الأمر في الأول والأخير معنيا بقضية شاهدها الأرقام، وفي اعتقادي أن الأرقام لا تكذب وإن كذبت لأي سبب علينا أن نعيد الطرح والجمع من جديد مع مراعاة قبول القسمة على اثنين..!
• أقول هذا ساخرا، نعم ساخرا، هل يعقل اتحاد بحجم وزارة يقع في أخطاء بدائية مثل هذه التي نعيشها..!
• أين الاستلام وأين التسليم المتعارف عليهما في مثل هذه الحالة؟
• كان يفترض قبل أن يغادر أحمد عيد مقر الاتحاد أن يتم تسليم عادل عزت بمحضر رسمي يوضح فيه ما له وما عليه، وكان ينبغي على عزت قبل أن يبدأ عمله رسميا أن يطلب من الاتحاد المنتهية ولايته تسليمه كل شيء على الطبيعة..!
• أما ما يحدث اليوم بين الطرفين فهو مضحك مبكٍ ولا يمت للعمل المنظم بأي صلة، إلا إذا كان هناك أسرار لا نعرفها فهذا أمر آخر يحتاج إلى إيضاحات..!
• مزعجة عبارات «سرق واختلس»، والأكثر إزعاجا أن ثمة من يؤطر أطروحاته بمثل هذه العبارات المؤذية لمشاعرنا جميعا..!
• أين الإدارة المالية في الاتحاد الحالي والاتحاد السابق، لماذا التزمت الصمت مع أن الأمر مرتبط بها ارتباط كلي؟
• أي إنسان واقعي سيرفض هذا السجال بين الطرفين كونه سجالا سيشوه الاتحاد السابق ويضع الاتحاد الحالي تحت طائلة السؤال القضية، المتمثل في لماذا لم يكن بينكم استلام وتسليم بدلا من هذا الردح بذريعة هذا لهم ومنهم وهذا لنا وليس منهم..!
• في كل الوزارات لا يمكن أن يأتي وزير ويغادر آخر دون أن يكون هناك جرد لما للأول وما على الثاني وفق الطرق الصحيحة والسليمة، بل يحدث هذا في كل مرافق الدولة، فلماذا في اتحاد القدم لم يحدث هذا؟
• ماذا كان يريد الاتحاد الحالي بهذه الخطابات الإعلامية المتواترة التي فيها بعد وقبل أي رقم ما يسمى عُرفا تلاعبا في أموال حكومية مع أن هناك من يخاف من ربط الرياضة بالحكومة..!
• وماذا استفاد أحمد عيد وزملاؤه من مغادرة الاتحاد تاركين خلفهم علامات استفهام كثيرة وكبيرة كان بالإمكان القضاء عليها بورقة واحدة موقعة من الطرفين..!
• ففضلا قولوا خيرا أو اصمتوا، ومن لم يستطع الصمت يجب أن يتم تصميته..!
• أرقام تطرح وأخرى في طريقها للطرح، وفئة ثالثة من الأرقام تم تسريبها للإعلام، وفي نهاية الأمر اللي ما يشتري يتفرج..!
• ووسط هذه الاتهامات وجب علينا أن نتحدث وفق ما تمليه الحالة لا وفق من مع عزت ومن مع عيد، كون الأمر في الأول والأخير معنيا بقضية شاهدها الأرقام، وفي اعتقادي أن الأرقام لا تكذب وإن كذبت لأي سبب علينا أن نعيد الطرح والجمع من جديد مع مراعاة قبول القسمة على اثنين..!
• أقول هذا ساخرا، نعم ساخرا، هل يعقل اتحاد بحجم وزارة يقع في أخطاء بدائية مثل هذه التي نعيشها..!
• أين الاستلام وأين التسليم المتعارف عليهما في مثل هذه الحالة؟
• كان يفترض قبل أن يغادر أحمد عيد مقر الاتحاد أن يتم تسليم عادل عزت بمحضر رسمي يوضح فيه ما له وما عليه، وكان ينبغي على عزت قبل أن يبدأ عمله رسميا أن يطلب من الاتحاد المنتهية ولايته تسليمه كل شيء على الطبيعة..!
• أما ما يحدث اليوم بين الطرفين فهو مضحك مبكٍ ولا يمت للعمل المنظم بأي صلة، إلا إذا كان هناك أسرار لا نعرفها فهذا أمر آخر يحتاج إلى إيضاحات..!
• مزعجة عبارات «سرق واختلس»، والأكثر إزعاجا أن ثمة من يؤطر أطروحاته بمثل هذه العبارات المؤذية لمشاعرنا جميعا..!
• أين الإدارة المالية في الاتحاد الحالي والاتحاد السابق، لماذا التزمت الصمت مع أن الأمر مرتبط بها ارتباط كلي؟
• أي إنسان واقعي سيرفض هذا السجال بين الطرفين كونه سجالا سيشوه الاتحاد السابق ويضع الاتحاد الحالي تحت طائلة السؤال القضية، المتمثل في لماذا لم يكن بينكم استلام وتسليم بدلا من هذا الردح بذريعة هذا لهم ومنهم وهذا لنا وليس منهم..!
• في كل الوزارات لا يمكن أن يأتي وزير ويغادر آخر دون أن يكون هناك جرد لما للأول وما على الثاني وفق الطرق الصحيحة والسليمة، بل يحدث هذا في كل مرافق الدولة، فلماذا في اتحاد القدم لم يحدث هذا؟
• ماذا كان يريد الاتحاد الحالي بهذه الخطابات الإعلامية المتواترة التي فيها بعد وقبل أي رقم ما يسمى عُرفا تلاعبا في أموال حكومية مع أن هناك من يخاف من ربط الرياضة بالحكومة..!
• وماذا استفاد أحمد عيد وزملاؤه من مغادرة الاتحاد تاركين خلفهم علامات استفهام كثيرة وكبيرة كان بالإمكان القضاء عليها بورقة واحدة موقعة من الطرفين..!
• ففضلا قولوا خيرا أو اصمتوا، ومن لم يستطع الصمت يجب أن يتم تصميته..!