ـ القواعد المنظمة لمديونيات الأندية التي صدرت من الهيئة العامة للرياضة
تمثل خطوات إجرائية مهمة لضمان الحد من تزايد ديون الأندية والعمل على خفضها أو بالأصح تطويقها تدريجيا
ـ والوصول بها إلى نقطة «الصفر».
ـ هذا الإجراء كان نتاج عمل تراكمي بدأ منذ أكثر من عام بالتنسيق مع الاتحاد السعودي لكرة القدم، ولم يكن إجراء عابرا أو أن يكون قد صدر بجرة قلم.
- ورش عمل واجتماعات تم خلالها استعراض تجارب عديدة موثوق بها
في مواجهة مثل هذه المديونيات.
ـ واختيرت وفقا لكل تلك الجلسات المتتابعة أفضل المعالجات التي تناسب طبيعة العمل الرياضي في المملكة وما يصاحبه من جوانب وأبعاد مختلفة.
ـ لم يترك الأمر دون تأن وتأمل لكل قادم
ـ بل خُصص له نخبة من الخبراء القانونيين والماليين
- ومن ذوي الاختصاص والعلاقة حتى يأتي القرار متكاملا في كل جوانبه الرياضية أو القانونية أو الاقتصادية وحتى الاجتماعية.
- وليس بجديد القول إن هيئة الرياضة معنية بمديونيات الأندية باعتبارها الجهة الرسمية المناطة بمراقبة الأداء الرياضي في المملكة بكافة أنواعه وتفريعاته.
ـ والجهة المخولة بمتابعة النشاط الرياضي ومنتوجه العام.
ـ ونشاط كرة القدم يمثل كالعادة رأس الرمح في نشاط الأندية
ـ والجزء الأكبر من هذه المديونيات معني به نشاط كرة القدم باعتباره الأكثر صرفا وفقا لاعتبارات معروفة للجميع.
ـ واتحاد كرة القدم في اجتماع مجلس إدارته الأخير أقر تلك القواعد المنظمة للمديونيات بحثا عن حلول ناجعة تجنبه وتجنب الأندية هذا الصداع الموسمي.
- هذا التنسيق بين الهيئة العامة للرياضة واتحاد كرة القدم سعى لإخراج تلك القواعد المنظمة للمديونيات إلى النور رغبة في وضع معالجات قادرة على إنهاء هذه الأزمة.
ـ ولعل صدور القرار على هذا النحو السلس يعطي دليلا على درجة التفاهم العالية بين الجهتين لضمان أفضل تنفيذ لهذه القواعد.
- وليس خافيا على أحد أن في مقدمة مهام الهيئة الرقابة المالية والإدارية
على الاتحادات ومنها اتحاد كرة القدم.
ـ أما الجوانب الفنية الخاصة باللعبة فهي من صميم عمل الاتحادات نفسها.
ـ والاتحاد الجديد والاتحادات الأولمبية التي أعلن عنها أخيراً قادرة على المضي بعيدا ببرامجها المعلنة.
ـ مما يجعل الثقة أكبر في المرحلة المقبلة بما يحمل الكثير من النجاح بإذن الله.
آخر العزف
ـ يجتهد بعض أصدقائي وزملائي في تعريف «التدخل» فيقدمونه كيف شاءوا
ـ بل يشكلون منه صورة مغايرة للواقع دون أن يكلفوا أنفسهم عناء البحث في مفهوم التدخل الذي لا يمكن أن يكون بذات المفهوم المتداول،
ـ ولو عادوا لبعض أطروحاتهم لأحداث الفيفا الأخيرة
ـ والقضايا المالية التي استوجبت تصريحات لأكبر مسؤوليها
وهم يطالبون بضرورة تعاون «الحكومات» حتى تكون هناك رقابة ومتابعة فاعلة، لأدركوا أن الهدف من هذه الرقابة والمتابعة ضمان أفضل وسائل التعاملات المالية
ـ لبناء منظومة عمل ناجحة ومشجعة على تقديم الأفضل.
تمثل خطوات إجرائية مهمة لضمان الحد من تزايد ديون الأندية والعمل على خفضها أو بالأصح تطويقها تدريجيا
ـ والوصول بها إلى نقطة «الصفر».
ـ هذا الإجراء كان نتاج عمل تراكمي بدأ منذ أكثر من عام بالتنسيق مع الاتحاد السعودي لكرة القدم، ولم يكن إجراء عابرا أو أن يكون قد صدر بجرة قلم.
- ورش عمل واجتماعات تم خلالها استعراض تجارب عديدة موثوق بها
في مواجهة مثل هذه المديونيات.
ـ واختيرت وفقا لكل تلك الجلسات المتتابعة أفضل المعالجات التي تناسب طبيعة العمل الرياضي في المملكة وما يصاحبه من جوانب وأبعاد مختلفة.
ـ لم يترك الأمر دون تأن وتأمل لكل قادم
ـ بل خُصص له نخبة من الخبراء القانونيين والماليين
- ومن ذوي الاختصاص والعلاقة حتى يأتي القرار متكاملا في كل جوانبه الرياضية أو القانونية أو الاقتصادية وحتى الاجتماعية.
- وليس بجديد القول إن هيئة الرياضة معنية بمديونيات الأندية باعتبارها الجهة الرسمية المناطة بمراقبة الأداء الرياضي في المملكة بكافة أنواعه وتفريعاته.
ـ والجهة المخولة بمتابعة النشاط الرياضي ومنتوجه العام.
ـ ونشاط كرة القدم يمثل كالعادة رأس الرمح في نشاط الأندية
ـ والجزء الأكبر من هذه المديونيات معني به نشاط كرة القدم باعتباره الأكثر صرفا وفقا لاعتبارات معروفة للجميع.
ـ واتحاد كرة القدم في اجتماع مجلس إدارته الأخير أقر تلك القواعد المنظمة للمديونيات بحثا عن حلول ناجعة تجنبه وتجنب الأندية هذا الصداع الموسمي.
- هذا التنسيق بين الهيئة العامة للرياضة واتحاد كرة القدم سعى لإخراج تلك القواعد المنظمة للمديونيات إلى النور رغبة في وضع معالجات قادرة على إنهاء هذه الأزمة.
ـ ولعل صدور القرار على هذا النحو السلس يعطي دليلا على درجة التفاهم العالية بين الجهتين لضمان أفضل تنفيذ لهذه القواعد.
- وليس خافيا على أحد أن في مقدمة مهام الهيئة الرقابة المالية والإدارية
على الاتحادات ومنها اتحاد كرة القدم.
ـ أما الجوانب الفنية الخاصة باللعبة فهي من صميم عمل الاتحادات نفسها.
ـ والاتحاد الجديد والاتحادات الأولمبية التي أعلن عنها أخيراً قادرة على المضي بعيدا ببرامجها المعلنة.
ـ مما يجعل الثقة أكبر في المرحلة المقبلة بما يحمل الكثير من النجاح بإذن الله.
آخر العزف
ـ يجتهد بعض أصدقائي وزملائي في تعريف «التدخل» فيقدمونه كيف شاءوا
ـ بل يشكلون منه صورة مغايرة للواقع دون أن يكلفوا أنفسهم عناء البحث في مفهوم التدخل الذي لا يمكن أن يكون بذات المفهوم المتداول،
ـ ولو عادوا لبعض أطروحاتهم لأحداث الفيفا الأخيرة
ـ والقضايا المالية التي استوجبت تصريحات لأكبر مسؤوليها
وهم يطالبون بضرورة تعاون «الحكومات» حتى تكون هناك رقابة ومتابعة فاعلة، لأدركوا أن الهدف من هذه الرقابة والمتابعة ضمان أفضل وسائل التعاملات المالية
ـ لبناء منظومة عمل ناجحة ومشجعة على تقديم الأفضل.