سبب الشهرة الكبيرة التي تحظى بها العلامة التجارية الشهيرة رولكس هي صورة السباحة الشهيرة مرسيدس غلايتس في العام 1927 التي عبرت بحر المانش مرتدية الساعة السويسرية في 9 ساعات تقريبا، والمبهر حينها للعامة أن الساعة لم تتعطل وبقيت كما هي لم تتأثر بالمياه.
صورة واحدة في الصحف حولت العلامة التجارية التي كانت عادية إلى تصنيف مختلف عالميا وبقيت إلى اليوم محافظة على مستوى العمل والأداء المتميز.
هذه الأيام تشهد الساحة الدولية وخاصة في شرق الكرة الأرضية زيارة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى دول شرق آسيا في توصيف قالت عنه الصحف والمواقع العالمية إنه يهدف إلى فتح قنوات تجارية وجذب استثمارات إلى السعودية.
والسعودية تعي تماما أن النجاح الحقيقي هو أن تكون مكانا متميزا للاستثمارات الأجنبية واستقطابها بشكل يسهم في إنتاج وظائف للمواطنين وسلع ومواد للسوق العالمية والمحلية.
إنها قدرات يجب أن تتوفر في المكان والزمان كي تنجح في المهمة.
ففي الوقت الذي اشتهرت علامة تجارية منذ نحو 90 عاما إلى اليوم يمكن للسعودية بقيادة الملك سلمان أن تجعل من نفسها أيقونة جاذبة للاستثمارات وتلفت النظر بالعمل الهادئ المتقن بعيدا عن وعود جذب الاستثمارات غير الحقيقية التي تطلقها بعض الدول وهي في الحقيقة مجرد وعود تنتهي عادة بخلافات في المحاكم الدولية أو عدم التزام بوفاء المستثمرين تجاه ما وعدوا به احتجاجا على معاملتهم غير المنصفة والمخالفة لشروط قبلوا بها أثناء دخولهم للاستثمار في البلدان العربية وغيرها من دول العالم.
ويهمنا أن تصبح السعودية من أفضل اقتصاديات العالم الجاذبة ونصنف أنفسنا بالأفضل من حيث البيئة والقانون وحفظ الحقوق وأهمها بناء الإنسان المحلي.
صورة واحدة في الصحف حولت العلامة التجارية التي كانت عادية إلى تصنيف مختلف عالميا وبقيت إلى اليوم محافظة على مستوى العمل والأداء المتميز.
هذه الأيام تشهد الساحة الدولية وخاصة في شرق الكرة الأرضية زيارة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى دول شرق آسيا في توصيف قالت عنه الصحف والمواقع العالمية إنه يهدف إلى فتح قنوات تجارية وجذب استثمارات إلى السعودية.
والسعودية تعي تماما أن النجاح الحقيقي هو أن تكون مكانا متميزا للاستثمارات الأجنبية واستقطابها بشكل يسهم في إنتاج وظائف للمواطنين وسلع ومواد للسوق العالمية والمحلية.
إنها قدرات يجب أن تتوفر في المكان والزمان كي تنجح في المهمة.
ففي الوقت الذي اشتهرت علامة تجارية منذ نحو 90 عاما إلى اليوم يمكن للسعودية بقيادة الملك سلمان أن تجعل من نفسها أيقونة جاذبة للاستثمارات وتلفت النظر بالعمل الهادئ المتقن بعيدا عن وعود جذب الاستثمارات غير الحقيقية التي تطلقها بعض الدول وهي في الحقيقة مجرد وعود تنتهي عادة بخلافات في المحاكم الدولية أو عدم التزام بوفاء المستثمرين تجاه ما وعدوا به احتجاجا على معاملتهم غير المنصفة والمخالفة لشروط قبلوا بها أثناء دخولهم للاستثمار في البلدان العربية وغيرها من دول العالم.
ويهمنا أن تصبح السعودية من أفضل اقتصاديات العالم الجاذبة ونصنف أنفسنا بالأفضل من حيث البيئة والقانون وحفظ الحقوق وأهمها بناء الإنسان المحلي.