abedhashem1@
• من ذا الذي ليس بوده أن يمني النفس، ولو ببصيص من الأمل في تحسن حال وأحوال رياضتنا، وتحديداً كرة القدم السعودية، وحظها العاثر، على مستوى اتحاداتها؟!
•• فها هو «اتحادها الجديد»، أخذ «يئن» مبكراً، غارقاً في «شبر» من القضايا، ملوحاً بأفدح الاتهامات، معلناً عن «دوي» من الأزمات...، مما أصاب الشارع الرياضي السعودي بكثير من الأسى والدهشة!
•• لا أحد، ليس بوده أن يمني النفس بانتفاضة جادة، هدفها أولاً وأخيراً استثمار كل دقيقة من كل ما أصابها جراء خطط وبرامج ورؤى تمتلئ بها الحملات الانتخابية، ثم لا تلبث أن تتلاشى على أرض الواقع، ذلك ما منيت به كرة القدم السعودية، مع اتحادها السابق، وهو ما تخشاه من اتحادها الجديد في ظل هذه البداية الصادمة.
•• ففي الوقت الذي كانت فيه أنديتنا الرياضية «المحترقة» تواصل الاستغاثة والمناشدة، بإيجاد آلية وإشراف مباشر ومحاسبة دقيقة، من قبل مرجعيتها، عند عملية «الاستلام والتسليم»، بين الإدارات المتعاقبة على رئاسة الأندية، وكانت تعول على اتحاد كرة القدم الحالي، أن يكون داعماً ومشاركاً في تفعيل هذه الآلية، فإذا بهذا الاتحاد، يفاجئ الجميع، بأنه صُدم بوجود عجز وأزمات مالية. متهماً الاتحاد السابق حيالها، باتهامات، لا يمكن بأي حال من الأحوال، القبول بالسكوت عليها وتمريرها، دون إخضاعها للتحقيق والمحاسبة القانونية، وإيضاح كافة الحقائق للرأي العام، لأن هذه الاتهامات ليست في صالح الرياضة السعودية عامة، وكرة القدم السعودية خاصة.
•• ومهما آلت إليه حقيقة هذه الاتهامات المدوية، يبقى السؤال:
هل يُعقل بأن عملية انتقال المهام والمسؤوليات، من الاتحاد السابق إلى الاتحاد الحالي، تمت دون، المتعارف عليه، والمعمول به، حتى على مستوى «الدكاكين» وهو ما يُعرف بـ«الاستلام والتسليم»، وعلى مستوى أصغر الإدارات، يتم توثيق هذه العملية بـ«محضر». وإخلاء طرف، هل يُعقل، أن شيئاً من هذا لم يتم اتخاذه؟!.
•• أما ما يخص غرق هذا الاتحاد في «شبر» من القضايا الرياضية، حتى لو لم يقتصر الغرق، إلا على التباطؤ في حلها، فذلك لم يكن مستغرباً، على اتحاد جديد، بدأ عصره الذهبي، معتمداً على نفس مواطن وكوادر الضعف، التي كانت سبباً في إخفاق الاتحاد السابق، ومطبقاً لنفس لوائح «احترافنا» المعطوبة فيا للأسى والدهشة، ويا لسوء حظ كرة القدم السعودية، والله من وراء القصد.
• تأمل:
إياك أن تعزز الفشل بالفشل.
فاكس: 6923348
• من ذا الذي ليس بوده أن يمني النفس، ولو ببصيص من الأمل في تحسن حال وأحوال رياضتنا، وتحديداً كرة القدم السعودية، وحظها العاثر، على مستوى اتحاداتها؟!
•• فها هو «اتحادها الجديد»، أخذ «يئن» مبكراً، غارقاً في «شبر» من القضايا، ملوحاً بأفدح الاتهامات، معلناً عن «دوي» من الأزمات...، مما أصاب الشارع الرياضي السعودي بكثير من الأسى والدهشة!
•• لا أحد، ليس بوده أن يمني النفس بانتفاضة جادة، هدفها أولاً وأخيراً استثمار كل دقيقة من كل ما أصابها جراء خطط وبرامج ورؤى تمتلئ بها الحملات الانتخابية، ثم لا تلبث أن تتلاشى على أرض الواقع، ذلك ما منيت به كرة القدم السعودية، مع اتحادها السابق، وهو ما تخشاه من اتحادها الجديد في ظل هذه البداية الصادمة.
•• ففي الوقت الذي كانت فيه أنديتنا الرياضية «المحترقة» تواصل الاستغاثة والمناشدة، بإيجاد آلية وإشراف مباشر ومحاسبة دقيقة، من قبل مرجعيتها، عند عملية «الاستلام والتسليم»، بين الإدارات المتعاقبة على رئاسة الأندية، وكانت تعول على اتحاد كرة القدم الحالي، أن يكون داعماً ومشاركاً في تفعيل هذه الآلية، فإذا بهذا الاتحاد، يفاجئ الجميع، بأنه صُدم بوجود عجز وأزمات مالية. متهماً الاتحاد السابق حيالها، باتهامات، لا يمكن بأي حال من الأحوال، القبول بالسكوت عليها وتمريرها، دون إخضاعها للتحقيق والمحاسبة القانونية، وإيضاح كافة الحقائق للرأي العام، لأن هذه الاتهامات ليست في صالح الرياضة السعودية عامة، وكرة القدم السعودية خاصة.
•• ومهما آلت إليه حقيقة هذه الاتهامات المدوية، يبقى السؤال:
هل يُعقل بأن عملية انتقال المهام والمسؤوليات، من الاتحاد السابق إلى الاتحاد الحالي، تمت دون، المتعارف عليه، والمعمول به، حتى على مستوى «الدكاكين» وهو ما يُعرف بـ«الاستلام والتسليم»، وعلى مستوى أصغر الإدارات، يتم توثيق هذه العملية بـ«محضر». وإخلاء طرف، هل يُعقل، أن شيئاً من هذا لم يتم اتخاذه؟!.
•• أما ما يخص غرق هذا الاتحاد في «شبر» من القضايا الرياضية، حتى لو لم يقتصر الغرق، إلا على التباطؤ في حلها، فذلك لم يكن مستغرباً، على اتحاد جديد، بدأ عصره الذهبي، معتمداً على نفس مواطن وكوادر الضعف، التي كانت سبباً في إخفاق الاتحاد السابق، ومطبقاً لنفس لوائح «احترافنا» المعطوبة فيا للأسى والدهشة، ويا لسوء حظ كرة القدم السعودية، والله من وراء القصد.
• تأمل:
إياك أن تعزز الفشل بالفشل.
فاكس: 6923348