• يمنحك الاتحاد وأنت تتابعه شعورا آخر فيه من الغرائب والعجائب ما يجعلك تقول هنا تدرك لماذا بضدها تعرف الأشياء.
• وإن غرقت في قراءة تفاصيل هذا التسعيني ستجد نفسك أمام لوحة من الغموض لن يفك طلاسمها إلا فان باخ أو شاعر الأطلال ومن هنا يبدأ النبش في التفاصيل الصغيرة للوصول إلى الفصل الأول من الحكاية.
• هذا النادي متفرد حتى في خلافات أهله وناسه ولم أقل عشاقه فالعشاق يختلفون على من يحب الإتي أكثر.
• ففي العُرف الاتحادي الروح تلغي كل الفوارق أقول عُرف كون هذه الروح لا تجدها إلا في الاتحاد روح تشعر معها أن كهربا من مدرسة الاتحاد والعكايشي من جيل يردد دونما نشاز نمرنا يمشي ولا يتعب.
• الاتحاد المرفه والذي كان لاعبوه ينامون على ريش النعام هو نفس الاتحاد الذي شح عليه المال ولم تتغير الروح وهنا تسكن حقيقة بضدها تعرف الأشياء كما تساءلت في البداية.
• أوقف المولد وغاب من غاب لكن الاتحاد بروح شبانه كان هناك صامداً أمام نجوم النصر وظروف كبر بها ولم يصغر في الليلة الكبيرة.
• من يقود الاتحاد اليوم إنسان طيب وصادق لا يختبئ خلف كلمات مرتبكة أو إعلام غوبلزي بقدر ما يظهر كما هو على فطرته لا يكذب ولا يتجمل فكان الثمن منجزا ولد من عمق الأزمة وأي أزمة.
• مدرب لم يأت وتسبقه هالة إعلامية ولم يستقبل بمثلها بقدر ما حضر بخبر نشر في أسفل الصفحة لكنه اليوم احتل كل المساحات بعمله وليس بطلب حقوق أو عمولات أو صور لا تجسد واقعا.
• فاز الاتحاد ولم يغضب النصر فالكبار يحترمون بعضهم فكيف وقاسم العلاقة المشترك الأصفر الذي به تميز الأصفران وبات علامة علاقة حب واحترام.
(2)
• في ثنايا التاريخ للاتحاد مع البطولات صولات وجولات لكن هذه البطولة شعرت أن لها فرحا خاصا عند كل الاتحاديين.
• في متحف الاتحاد البطولات متناثرة لكن أشعر أن هذا الكأس سيكون له موقع متميز.
• من يصدق أن هذا الفريق الذي واجهته مشاكل وقضايا بحجم الجبال سيتوج بطلاً.
• فعلاً يا رئيس الاتحاد حينما تبني فريقاً ابحث دائماً عن أناس يحبون الفوز.
(3)
• وراء ما يحدث للاتحاد من تميز إدارة واعية ومركز إعلامي يتعامل مع الأحداث أياً كانت بخطاب إعلامي رزين.
• شكراً للأستاذ عادل عصام الدين على إدارته للخطاب الإعلامي في الاتحاد بمتطلبات المرحلة لا طلبات إعلام منفلت.
(4)
• تستاهل جماهير الاتحاد هذا الفرح.
• وإن غرقت في قراءة تفاصيل هذا التسعيني ستجد نفسك أمام لوحة من الغموض لن يفك طلاسمها إلا فان باخ أو شاعر الأطلال ومن هنا يبدأ النبش في التفاصيل الصغيرة للوصول إلى الفصل الأول من الحكاية.
• هذا النادي متفرد حتى في خلافات أهله وناسه ولم أقل عشاقه فالعشاق يختلفون على من يحب الإتي أكثر.
• ففي العُرف الاتحادي الروح تلغي كل الفوارق أقول عُرف كون هذه الروح لا تجدها إلا في الاتحاد روح تشعر معها أن كهربا من مدرسة الاتحاد والعكايشي من جيل يردد دونما نشاز نمرنا يمشي ولا يتعب.
• الاتحاد المرفه والذي كان لاعبوه ينامون على ريش النعام هو نفس الاتحاد الذي شح عليه المال ولم تتغير الروح وهنا تسكن حقيقة بضدها تعرف الأشياء كما تساءلت في البداية.
• أوقف المولد وغاب من غاب لكن الاتحاد بروح شبانه كان هناك صامداً أمام نجوم النصر وظروف كبر بها ولم يصغر في الليلة الكبيرة.
• من يقود الاتحاد اليوم إنسان طيب وصادق لا يختبئ خلف كلمات مرتبكة أو إعلام غوبلزي بقدر ما يظهر كما هو على فطرته لا يكذب ولا يتجمل فكان الثمن منجزا ولد من عمق الأزمة وأي أزمة.
• مدرب لم يأت وتسبقه هالة إعلامية ولم يستقبل بمثلها بقدر ما حضر بخبر نشر في أسفل الصفحة لكنه اليوم احتل كل المساحات بعمله وليس بطلب حقوق أو عمولات أو صور لا تجسد واقعا.
• فاز الاتحاد ولم يغضب النصر فالكبار يحترمون بعضهم فكيف وقاسم العلاقة المشترك الأصفر الذي به تميز الأصفران وبات علامة علاقة حب واحترام.
(2)
• في ثنايا التاريخ للاتحاد مع البطولات صولات وجولات لكن هذه البطولة شعرت أن لها فرحا خاصا عند كل الاتحاديين.
• في متحف الاتحاد البطولات متناثرة لكن أشعر أن هذا الكأس سيكون له موقع متميز.
• من يصدق أن هذا الفريق الذي واجهته مشاكل وقضايا بحجم الجبال سيتوج بطلاً.
• فعلاً يا رئيس الاتحاد حينما تبني فريقاً ابحث دائماً عن أناس يحبون الفوز.
(3)
• وراء ما يحدث للاتحاد من تميز إدارة واعية ومركز إعلامي يتعامل مع الأحداث أياً كانت بخطاب إعلامي رزين.
• شكراً للأستاذ عادل عصام الدين على إدارته للخطاب الإعلامي في الاتحاد بمتطلبات المرحلة لا طلبات إعلام منفلت.
(4)
• تستاهل جماهير الاتحاد هذا الفرح.