• يمر المنتخب السعودي بحالة نشوة ينبغي أن تستثمر اليوم أمام تايلند والثلاثاء أمام العراق كما يجب.
• مللنا الحديث عن الغياب وتعبنا من مطاردة السراب ووصل بنا الحال إلى التلاسن الإعلامي من خلال الأندية التي لم تكن قارياً بأحسن حال من المنتخب في السنوات العشر الأخيرة.
• وضع المنتخب إلى حد كبير يدعو للتفاؤل بشرط أن نتجاوز كمين مباراة اليوم التي ينبغي أن يتعامل معها منتخبنا كأنها مباراة اليابان أو أستراليا لأن التراخي والاستهتار ثمنه غال في أي نزال رياضي، وأجزم أن أبطال الأخضر يدركون أهمية نقاط هذه المباراة والتي حتماً ستكون مدخلا سهلا لجلب نقاط العراق من ملعب الجوهرة.
(2)
• يختص بعض الزملاء المنتمين للهلال بجلد كل الأندية وتحديداً النصر والأهلي، ويتجاوز هذا الجلد الإعلامي أدبيات الإعلام، وأقول جلدا تمشياً مع فكرهم، لكن ما إن تدخل محميتهم وترد بضاعتهم إليهم يتحولون إلى واعظين في الرياضة والإعلام، ويطالبون بضرورة الاتزان والموضوعية ونقدر لهم هذه النصائح، ولكن نتمنى لو بدأوا بأنفسهم قبل أن ينهوا عن فعل ويأتوا بمثله، بل بأسوأ منه عطفاً على ما يقولونه ويكتبونه عن كل من يختلف معهم في الاتجاه والتوجه.
(3)
• يبدو أن حفاظ الأهلي على حقوقه بتثبيت الملكي كحق تاريخي وأدبي له أصابهم في مقتل فلجأوا إلى الشتم، وهذه لغة الحمقى وأسلوب من لا يملك حجة.
• الأهلي هو الملكي ومن لا يعجبه لن نقول يشرب من البحر على طريقة عثمان العمير بل نقول يشرب (تركش كوفي).
(4)
• إذا واجهت من لا يحترم نفسه فعلى الأقل دعه احتراماً لنفسك.
• هكذا علمتني الحياة والتجارب، لكن بعض الصغار يحتاجون إلى قرصة أذن ليعرف كل شخص موقعه.
(5)
• كن حذراً من الرجل الذي لا يرد لك الصفعة فهو بذلك لا يسامحك ولا يسمح لك بمسامحة نفسك.
• مللنا الحديث عن الغياب وتعبنا من مطاردة السراب ووصل بنا الحال إلى التلاسن الإعلامي من خلال الأندية التي لم تكن قارياً بأحسن حال من المنتخب في السنوات العشر الأخيرة.
• وضع المنتخب إلى حد كبير يدعو للتفاؤل بشرط أن نتجاوز كمين مباراة اليوم التي ينبغي أن يتعامل معها منتخبنا كأنها مباراة اليابان أو أستراليا لأن التراخي والاستهتار ثمنه غال في أي نزال رياضي، وأجزم أن أبطال الأخضر يدركون أهمية نقاط هذه المباراة والتي حتماً ستكون مدخلا سهلا لجلب نقاط العراق من ملعب الجوهرة.
(2)
• يختص بعض الزملاء المنتمين للهلال بجلد كل الأندية وتحديداً النصر والأهلي، ويتجاوز هذا الجلد الإعلامي أدبيات الإعلام، وأقول جلدا تمشياً مع فكرهم، لكن ما إن تدخل محميتهم وترد بضاعتهم إليهم يتحولون إلى واعظين في الرياضة والإعلام، ويطالبون بضرورة الاتزان والموضوعية ونقدر لهم هذه النصائح، ولكن نتمنى لو بدأوا بأنفسهم قبل أن ينهوا عن فعل ويأتوا بمثله، بل بأسوأ منه عطفاً على ما يقولونه ويكتبونه عن كل من يختلف معهم في الاتجاه والتوجه.
(3)
• يبدو أن حفاظ الأهلي على حقوقه بتثبيت الملكي كحق تاريخي وأدبي له أصابهم في مقتل فلجأوا إلى الشتم، وهذه لغة الحمقى وأسلوب من لا يملك حجة.
• الأهلي هو الملكي ومن لا يعجبه لن نقول يشرب من البحر على طريقة عثمان العمير بل نقول يشرب (تركش كوفي).
(4)
• إذا واجهت من لا يحترم نفسه فعلى الأقل دعه احتراماً لنفسك.
• هكذا علمتني الحياة والتجارب، لكن بعض الصغار يحتاجون إلى قرصة أذن ليعرف كل شخص موقعه.
(5)
• كن حذراً من الرجل الذي لا يرد لك الصفعة فهو بذلك لا يسامحك ولا يسمح لك بمسامحة نفسك.