• في الوقت الذي غرق فيه ملعب الجوهرة بفرح جماعي اختلطت فيه مشاعر اللاعب مع الجمهور والإعلامي مع المسؤول كان هناك من يحاول دون تخطيط إلى سحبنا من مدرج الفرح إلى صخب آخر كبر وهو صغير في شكله ومضمونه.
• هزمنا العراق بهدف اهتزت له طهران وصفقت له بغداد وقال له السبهان «سعودي وبيرقي عالي» لكن بعضنا لا يعرف كيف يفرح.
• عادل عزت رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم رفض أو اعتذر عن الحديث لقناة الكأس وتحديداً للزميل خالد العرافة فقبل خالد جاسم الرفض أو الاعتذار بروح رياضية لكن الانتهازيين حولوها إلى قضية وأي قضية فكل واحد منهم أدلى بدلوه الرافض والمستنكر والشاجب لهذا التصرف مع أنني لم أر فيه ما يستوجب هذا الشجب والاستنكار لو سلمنا أن الحكاية تحدث كثيراً في الإعلام والإخوان في قناة الكأس خير من مر بمثل هذه الحالات التي يعتب بعضنا فيها على عزت وأنا من المعاتبين لكن بصورة أقل من بعض من كانوا مع الكأس أكثر من أهل الكأس وفي نهاية الأمر تمت سرقة فرحتنا بنيران صديقة.
• هناك حيث الأهازيج والاحتفال في الملعب الجوهرة الكل فيه مع الكل كان هناك جدل عبثي فيه من كانوا يقولون هذا منتخب أحمد عيد وهذا من صنع أحمد عيد ولا علاقة للاتحاد الجديد به فولع الحوار نارا وقلت فعلاً لا نعرف كيف نفرح.
• الكأس أرادت أن تنتصر لنفسها بأسلوب ذكي من راعي المجلس الزميل والصديق خالد جاسم فمنحت أحمد عيد نجومية تلك الليلة بثناء يستحقه ومداخلها تلفونية كان فيها أبو رضى يتحدث بعفوية دون أن يعرف أن وراء الأكمة ما وراءها.
• فعلاً لا نعرف كيف نفرح لكن هذا لا يعني أنني مع تصرف عادل عزت أو رفض إنصاف أحمد عيد الذي أنصفه الكل رغم أنه ظلم نفسه كثيراً في فترة من الفترات وظلم من يحب لإرضاء من طعنوه في ناديه الذي قدمه.
• قناة الكأس هي معنا وليس ضدنا ولو تعرفوا كواليس المجلس ستجدون أنه يدار بقدرات سعودية اختارهم خالد جاسم بعناية؛ أقول هذا من باب التأكيد أن المسألة ليس فيها ترصد ولا تصفية حسابات وربما عند عادل عزت ما يوضحه في هذا الجانب.
• أعود للملعب وأقول جميل هذا الانتصار والأجمل تلك الجماهير التي كانت علامة الجودة في «سهراية» الثلاثاء الفائت.
• بقي على تأكيد حجز موسكو أربع نقاط من ثلاث مباريات، أربع وبعدها نرسم لوحة العشاء الأخير بلوني الوطن الذي اشتاق لعودة بطل أتعبه الغياب وهل هناك أجمل من انتصارات المنتخب.
• صحيح أن الأداء غير مقنع ومستويات بعض اللاعبين متراجعة لكن الأصح أن الفوز في مثل هذه المباريات هو الأهم والمهم.
• جميل جداً انضمام قياديي بعض الأندية إلى العشاق في الملعب والأجمل أن مثل هذه المواقف قد تساهم في كسر حاجز التعصب.
• قلت وما زلت أقول إن انتصارات المنتخب هي من يصحح أخطاء كثيرة في الوسط الرياضي وسأظل أقول إن الأخضر صانع البهجة.
• هزمنا العراق بهدف اهتزت له طهران وصفقت له بغداد وقال له السبهان «سعودي وبيرقي عالي» لكن بعضنا لا يعرف كيف يفرح.
• عادل عزت رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم رفض أو اعتذر عن الحديث لقناة الكأس وتحديداً للزميل خالد العرافة فقبل خالد جاسم الرفض أو الاعتذار بروح رياضية لكن الانتهازيين حولوها إلى قضية وأي قضية فكل واحد منهم أدلى بدلوه الرافض والمستنكر والشاجب لهذا التصرف مع أنني لم أر فيه ما يستوجب هذا الشجب والاستنكار لو سلمنا أن الحكاية تحدث كثيراً في الإعلام والإخوان في قناة الكأس خير من مر بمثل هذه الحالات التي يعتب بعضنا فيها على عزت وأنا من المعاتبين لكن بصورة أقل من بعض من كانوا مع الكأس أكثر من أهل الكأس وفي نهاية الأمر تمت سرقة فرحتنا بنيران صديقة.
• هناك حيث الأهازيج والاحتفال في الملعب الجوهرة الكل فيه مع الكل كان هناك جدل عبثي فيه من كانوا يقولون هذا منتخب أحمد عيد وهذا من صنع أحمد عيد ولا علاقة للاتحاد الجديد به فولع الحوار نارا وقلت فعلاً لا نعرف كيف نفرح.
• الكأس أرادت أن تنتصر لنفسها بأسلوب ذكي من راعي المجلس الزميل والصديق خالد جاسم فمنحت أحمد عيد نجومية تلك الليلة بثناء يستحقه ومداخلها تلفونية كان فيها أبو رضى يتحدث بعفوية دون أن يعرف أن وراء الأكمة ما وراءها.
• فعلاً لا نعرف كيف نفرح لكن هذا لا يعني أنني مع تصرف عادل عزت أو رفض إنصاف أحمد عيد الذي أنصفه الكل رغم أنه ظلم نفسه كثيراً في فترة من الفترات وظلم من يحب لإرضاء من طعنوه في ناديه الذي قدمه.
• قناة الكأس هي معنا وليس ضدنا ولو تعرفوا كواليس المجلس ستجدون أنه يدار بقدرات سعودية اختارهم خالد جاسم بعناية؛ أقول هذا من باب التأكيد أن المسألة ليس فيها ترصد ولا تصفية حسابات وربما عند عادل عزت ما يوضحه في هذا الجانب.
• أعود للملعب وأقول جميل هذا الانتصار والأجمل تلك الجماهير التي كانت علامة الجودة في «سهراية» الثلاثاء الفائت.
• بقي على تأكيد حجز موسكو أربع نقاط من ثلاث مباريات، أربع وبعدها نرسم لوحة العشاء الأخير بلوني الوطن الذي اشتاق لعودة بطل أتعبه الغياب وهل هناك أجمل من انتصارات المنتخب.
• صحيح أن الأداء غير مقنع ومستويات بعض اللاعبين متراجعة لكن الأصح أن الفوز في مثل هذه المباريات هو الأهم والمهم.
• جميل جداً انضمام قياديي بعض الأندية إلى العشاق في الملعب والأجمل أن مثل هذه المواقف قد تساهم في كسر حاجز التعصب.
• قلت وما زلت أقول إن انتصارات المنتخب هي من يصحح أخطاء كثيرة في الوسط الرياضي وسأظل أقول إن الأخضر صانع البهجة.