k_gahwaji@
يستمتع جمهور كل دولة بمتابعة موسمهم الرياضي
فهناك كلاسيكو وأكثر من ديربي ومباريات تنافسية على أشدها لحصد البطولات من جهة والبقاء هرباً من الهبوط من جهة أخرى
ولا تأتي النتائج وليدة الصدفة بل لها بوادر أهمها (الجهاز الفني) الجيد الذي يحمل على عاتقه مسؤولية نتائج الفريق
تختاره الإدارة بعناية لأنه عربون الصداقة بينها وبين الجمهور
ولأنه يقود الجميع (إدارة ولاعبين وجمهورا) إما للفرح أو سراديب الخسائر، فهنيئاً للمدرب الذي يكسب رضا جماهيره
والسؤال كيف تكسب رضا جماهيرك؟
المنطقي أن تكون الإجابة: الانتصارات التي خاتمتها بطولات
والتي تأتي عندما تمتلك نهجا دفاعيا تستطيع من خلاله التصدي لهجمات المنافسين، وحلولا هجومية تكون قادراً بها على التقدم أو العودة في المباراة في أسوأ الأحوال
ولكن من عجائب دورينا أن المتصدر (الهلال) تخلى عن الحلول واعتمد على المجهود الفردي (أسامة هوساوي، محمد البريك، نواف العابد، وخريبين مؤخراً) أكثر من رؤية المدير الفني داخل الملعب
الوصيف (الأهلي) لا يبتعد كثيراً عن المتصدر، ويأتي هداف الدوري (عمر السومة) والحارس المتألق (ياسر المسيليم) كأبرز من له تأثير في نتائج الفريق
وبطل مسابقة ولي العهد (الاتحاد) برغم قوة الثلاثي الهجومي وإبداع لاعب الوسط التشيلي (فيلانويفا) خلفهم، يظل للمحترف المصري (محمود كهربا) باجتهاد شخصي النسبة الأكبر في انتصارات العميد
إن مانراه من معظم أنديتنا حالياً باستثناء قادسية «أنجوس» هو تجهيز الفريق على التعامل مع احتمالات المباراة خاصة وتعدد المباريات عامة
ويختلف فريق عن آخر في التركيز وقلة الأخطاء والاستفادة من أخطاء المنافس
لذلك تجدهم متقاربين في المستوى وتكثر المفاجآت في النتائج
أخيرا.. مع اختفاء العمل التكتيكي بشكل كبير في العمل التدريبي اختفت مقولة المدربين عند الهزيمة (اللاعبون لم يطبقوا ما طلب منهم).
يستمتع جمهور كل دولة بمتابعة موسمهم الرياضي
فهناك كلاسيكو وأكثر من ديربي ومباريات تنافسية على أشدها لحصد البطولات من جهة والبقاء هرباً من الهبوط من جهة أخرى
ولا تأتي النتائج وليدة الصدفة بل لها بوادر أهمها (الجهاز الفني) الجيد الذي يحمل على عاتقه مسؤولية نتائج الفريق
تختاره الإدارة بعناية لأنه عربون الصداقة بينها وبين الجمهور
ولأنه يقود الجميع (إدارة ولاعبين وجمهورا) إما للفرح أو سراديب الخسائر، فهنيئاً للمدرب الذي يكسب رضا جماهيره
والسؤال كيف تكسب رضا جماهيرك؟
المنطقي أن تكون الإجابة: الانتصارات التي خاتمتها بطولات
والتي تأتي عندما تمتلك نهجا دفاعيا تستطيع من خلاله التصدي لهجمات المنافسين، وحلولا هجومية تكون قادراً بها على التقدم أو العودة في المباراة في أسوأ الأحوال
ولكن من عجائب دورينا أن المتصدر (الهلال) تخلى عن الحلول واعتمد على المجهود الفردي (أسامة هوساوي، محمد البريك، نواف العابد، وخريبين مؤخراً) أكثر من رؤية المدير الفني داخل الملعب
الوصيف (الأهلي) لا يبتعد كثيراً عن المتصدر، ويأتي هداف الدوري (عمر السومة) والحارس المتألق (ياسر المسيليم) كأبرز من له تأثير في نتائج الفريق
وبطل مسابقة ولي العهد (الاتحاد) برغم قوة الثلاثي الهجومي وإبداع لاعب الوسط التشيلي (فيلانويفا) خلفهم، يظل للمحترف المصري (محمود كهربا) باجتهاد شخصي النسبة الأكبر في انتصارات العميد
إن مانراه من معظم أنديتنا حالياً باستثناء قادسية «أنجوس» هو تجهيز الفريق على التعامل مع احتمالات المباراة خاصة وتعدد المباريات عامة
ويختلف فريق عن آخر في التركيز وقلة الأخطاء والاستفادة من أخطاء المنافس
لذلك تجدهم متقاربين في المستوى وتكثر المفاجآت في النتائج
أخيرا.. مع اختفاء العمل التكتيكي بشكل كبير في العمل التدريبي اختفت مقولة المدربين عند الهزيمة (اللاعبون لم يطبقوا ما طلب منهم).