Motabalawwd@
• يقول أنتوني روبينز: «تعد الفسيولوجيا أقوى أداة لدينا لتغيير حالاتنا من أجل النتائج المبهرة».
• والسؤال هنا: ماذا أعدت إدارة النصر طيلة الأيام الماضية لإعادة التهيئة النفسية بشكل مركز وناجح تساهم في وضع فسيولوجيا فريقها الأول وجماهيره في أعلى حالات التأهب من أجل تحقيق إنجاز؟
• خرج الفريق من كأس ولي العهد ولم تخرج الجماهير حتى الآن من صدمته.
• مرحلة التهيئة في علم التهيئة النفسية لابد أن تسبق مرحلة العمل، وإدارة النصر نجحت في هذا الأمر عندما خلقت التهيئة والحب والحماس قبل مباراة الأهلي الدورية التي كسبها الفريق بهدفين مقابل لا شيء للملكي بمستوى منصف، وهذا يعني أن الإدارة النصراوية تدرك هذا المعنى، فهي تعاملت مع خيارات المنطق والعقل فصنعت الروح وتخلصت من الفتور.
• في مباراة الاتحاد، كانت ضمانات الفوز تسبق المنطق والتعامل معه بذكاء القائد الذي ينظر للمستقبل والتاريخ وليس لخطوات الأقدام فكانت النتيجة لا هدف محددا ولا عمل متقنا فاختلطت الأولويات ببعضها البعض وبالتالي سار الفريق وفق ما يمليه عليه الظروف، فلا قرارات مناسبة ولا تفصيلات دقيقة لتحقيق الإنجاز وبالتالي ضياع وحدة الهدف الجماعي كفريق متكامل وإلى عدم احترام الشعار والجماهير.
• وغداً السبت النصر في مهمة اختبار صعبة جداً وظروف فنية وأخرى إدارية كانت بحاجة لكبار النصراويين خاصة الأمير مشعل بن سعود الرئيس الشرفي للنادي للجلوس مع أفراد الفريق ومدربهم والاستماع إليهم في حوار داخلي عن التحديات والطموحات والآمال ومستقبل النادي، فحضور الأمير مشعل لهم أكبر تهيئة نفسية ليس للاعبين فقط، بل للجماهير، فبقاء الأمور على حالها دون زحزحة لها سيؤدّي إلى عواقب وخيمة على الجماهير النصراوية، الذي هو بحاجة ماسة أكثر من أي وقت مضى إلى تنمية روح الجماعية داخل البيت النصراوي.
• يقول أنتوني روبينز: «تعد الفسيولوجيا أقوى أداة لدينا لتغيير حالاتنا من أجل النتائج المبهرة».
• والسؤال هنا: ماذا أعدت إدارة النصر طيلة الأيام الماضية لإعادة التهيئة النفسية بشكل مركز وناجح تساهم في وضع فسيولوجيا فريقها الأول وجماهيره في أعلى حالات التأهب من أجل تحقيق إنجاز؟
• خرج الفريق من كأس ولي العهد ولم تخرج الجماهير حتى الآن من صدمته.
• مرحلة التهيئة في علم التهيئة النفسية لابد أن تسبق مرحلة العمل، وإدارة النصر نجحت في هذا الأمر عندما خلقت التهيئة والحب والحماس قبل مباراة الأهلي الدورية التي كسبها الفريق بهدفين مقابل لا شيء للملكي بمستوى منصف، وهذا يعني أن الإدارة النصراوية تدرك هذا المعنى، فهي تعاملت مع خيارات المنطق والعقل فصنعت الروح وتخلصت من الفتور.
• في مباراة الاتحاد، كانت ضمانات الفوز تسبق المنطق والتعامل معه بذكاء القائد الذي ينظر للمستقبل والتاريخ وليس لخطوات الأقدام فكانت النتيجة لا هدف محددا ولا عمل متقنا فاختلطت الأولويات ببعضها البعض وبالتالي سار الفريق وفق ما يمليه عليه الظروف، فلا قرارات مناسبة ولا تفصيلات دقيقة لتحقيق الإنجاز وبالتالي ضياع وحدة الهدف الجماعي كفريق متكامل وإلى عدم احترام الشعار والجماهير.
• وغداً السبت النصر في مهمة اختبار صعبة جداً وظروف فنية وأخرى إدارية كانت بحاجة لكبار النصراويين خاصة الأمير مشعل بن سعود الرئيس الشرفي للنادي للجلوس مع أفراد الفريق ومدربهم والاستماع إليهم في حوار داخلي عن التحديات والطموحات والآمال ومستقبل النادي، فحضور الأمير مشعل لهم أكبر تهيئة نفسية ليس للاعبين فقط، بل للجماهير، فبقاء الأمور على حالها دون زحزحة لها سيؤدّي إلى عواقب وخيمة على الجماهير النصراوية، الذي هو بحاجة ماسة أكثر من أي وقت مضى إلى تنمية روح الجماعية داخل البيت النصراوي.