اللواء أحمد عسيري، وجه العواصف والسلام، حاول بعض الغوغائيين العدوان عليه، وتعطيل مشاركته في ندوة المجلس الأوروبي للعلاقات بلندن.
ردة الفعل من عسيري كانت هادئةً، وليس كما حاول الإعلام المعادي تصويرها، بل اكتفى بالإجراءات، التي قامت بها السلطات البريطانية. والحقيقة أن الحديث عن ردود فعل كارثية، ولكمات خطّافية، مضحكة، لأن عسيري رجل دولة وتدرج بالمؤسسات العسكرية القائمة على الانضباط واحترام السلطات، وأدوار الجهات الأمنية، فهو ليس محاضراً أكاديمياً، أو مجرد معلق سياسي، بل عسكري يعرف معنى الأمر والنهي، وقيم الإجراءات الأمنية والعدلية.
محاولة الاعتداء تلك تبين الدور الكبير الذي قام به اللواء أحمد طوال السنتين الماضيتين، وكان له حضوره المدوّي بأنحاء العالم.
إنه صوت العاصفة ولسانها، وبندقيتها أيضاً!
ردة الفعل من عسيري كانت هادئةً، وليس كما حاول الإعلام المعادي تصويرها، بل اكتفى بالإجراءات، التي قامت بها السلطات البريطانية. والحقيقة أن الحديث عن ردود فعل كارثية، ولكمات خطّافية، مضحكة، لأن عسيري رجل دولة وتدرج بالمؤسسات العسكرية القائمة على الانضباط واحترام السلطات، وأدوار الجهات الأمنية، فهو ليس محاضراً أكاديمياً، أو مجرد معلق سياسي، بل عسكري يعرف معنى الأمر والنهي، وقيم الإجراءات الأمنية والعدلية.
محاولة الاعتداء تلك تبين الدور الكبير الذي قام به اللواء أحمد طوال السنتين الماضيتين، وكان له حضوره المدوّي بأنحاء العالم.
إنه صوت العاصفة ولسانها، وبندقيتها أيضاً!