al_sharef4@
• في كثير من الأحيان نجد أنفسنا نقف أمام أعمال مختلفة الكم والكيف تجبرك على احترامها وإنصافها طالما أنها تساهم في تنمية البلد، ومن بين تلك الأعمال ما تقوم به الهيئة العامة للرياضة أو اللجنة الأوليمبية السعودية من خطوات تطويرية تم إنجازها في أوقات وجيزة برغم ضخامتها وقيمتها وأثرها الإيجابي على الرياضة السعودية.
• أعمال كنا إلى وقت قريب نعتبر إنجازها وتحويلها واقعا ملموسا من سابع المستحيلات، ولكن بفضل من الله سبحانه وتعالى ثم بفضل من سخر جهده وفكره لخدمة شباب وطنه أصبحنا نحاكيها أمرا واقعا.
• فلو حصرنا ما تم تقديمه من أعمال وأفكار وأنظمة ومشاريع نفذتها الهيئة العامة للرياضة أو اللجنة الأوليمبية في عهد الأمير عبدالله بن مساعد خلال السنتين الماضيتين ومشاريع في طور العرض والتنفيذ لوجدنا أننا نعيش مرحلة انتقالية دون أن نشعر ولكن حتما سنجني حصادها مستقبلا لا لشيء وإنما لأن الوضع الحالي لا يزال يعاني من تراكمات سابقة.
• وعندما نتحدث عن أعمال الهيئة لا نتحدث من وحي الخيال أو نسرد كلمات إنشائية نكيل بها المديح للأمير عبدالله بن مساعد الذي هو في غنى عنه، وإنما نتحدث عما نلمسه في رياضتنا ومرورها عبر محطات تاريخية ستشكل ملامحها بصورة أجمل في المرحلة القادمة.
• فعلى سبيل المثال لا الحصر مشروع رياضيي النخبة «أحد أحلام الرياضيين» وخصخصة الأندية ومعالجة ديونها وإعادة هيكلة الأنظمة واللوائح التي تحكم مجالس الإدارات واستكمال المنشآت والقائمة تطول من الأعمال والجهود التي ستسهم في الارتقاء بالمنظومة الرياضية، يستوجب علينا تقديم الشكر والعرفان لمن يقف خلفها.
• هذه الأعمال شكلت جسورا من الثقة مدت بين المؤسسة الرياضية والقيادة الرشيدة مما نتج عنه ما أقره مجلس الوزراء أخيراً بربط الهيئة بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية في خطوة تحفيزية لتقديم ما هو أفضل لمستقبل الرياضة.
• ولا شك أن هذا الربط دليل على ثقة ولاة الأمر برئيس الهيئة والعاملين معه بما يقدمونه من عمل وفكر وخطط وقبل ذلك هو إنصاف لإخلاصهم وتفانيهم في عملهم.
• ومع ذلك للأسف الشديد نجد أناسا تقفز على الحقائق والأرقام ويحاولون التقليل من حجم العمل وتفرده بإثارة الشكوك والتشكيك حيال ما يتم إنجازه من قبل الهيئة التي تقف على مسافة واحدة من الجميع من خلال تعاملها بمنظور أوسع وأشمل.
• وقد لا يلام أولئك الناقمون كثيرا لضيق أفقهم وقصر نظرهم التي لا تتجاوز ألوان أنديتهم فمنهم من يعلق مشاكل ناديه على الهيئة ومنهم من يحمل صناع القرار فشل ناديه ومنهم من يقيس الأمر بميول رئيس الهيئة العامة أو من يعمل معه وربطها بما يقدمون بهدف النيل منهم.
• ليبقى السؤال قائما إلى متى ونحن نشكك ونقلل من النجاحات؟ وإلى متى وألوان الأندية تغطي أبصارنا.. إلى متى !.
• في كثير من الأحيان نجد أنفسنا نقف أمام أعمال مختلفة الكم والكيف تجبرك على احترامها وإنصافها طالما أنها تساهم في تنمية البلد، ومن بين تلك الأعمال ما تقوم به الهيئة العامة للرياضة أو اللجنة الأوليمبية السعودية من خطوات تطويرية تم إنجازها في أوقات وجيزة برغم ضخامتها وقيمتها وأثرها الإيجابي على الرياضة السعودية.
• أعمال كنا إلى وقت قريب نعتبر إنجازها وتحويلها واقعا ملموسا من سابع المستحيلات، ولكن بفضل من الله سبحانه وتعالى ثم بفضل من سخر جهده وفكره لخدمة شباب وطنه أصبحنا نحاكيها أمرا واقعا.
• فلو حصرنا ما تم تقديمه من أعمال وأفكار وأنظمة ومشاريع نفذتها الهيئة العامة للرياضة أو اللجنة الأوليمبية في عهد الأمير عبدالله بن مساعد خلال السنتين الماضيتين ومشاريع في طور العرض والتنفيذ لوجدنا أننا نعيش مرحلة انتقالية دون أن نشعر ولكن حتما سنجني حصادها مستقبلا لا لشيء وإنما لأن الوضع الحالي لا يزال يعاني من تراكمات سابقة.
• وعندما نتحدث عن أعمال الهيئة لا نتحدث من وحي الخيال أو نسرد كلمات إنشائية نكيل بها المديح للأمير عبدالله بن مساعد الذي هو في غنى عنه، وإنما نتحدث عما نلمسه في رياضتنا ومرورها عبر محطات تاريخية ستشكل ملامحها بصورة أجمل في المرحلة القادمة.
• فعلى سبيل المثال لا الحصر مشروع رياضيي النخبة «أحد أحلام الرياضيين» وخصخصة الأندية ومعالجة ديونها وإعادة هيكلة الأنظمة واللوائح التي تحكم مجالس الإدارات واستكمال المنشآت والقائمة تطول من الأعمال والجهود التي ستسهم في الارتقاء بالمنظومة الرياضية، يستوجب علينا تقديم الشكر والعرفان لمن يقف خلفها.
• هذه الأعمال شكلت جسورا من الثقة مدت بين المؤسسة الرياضية والقيادة الرشيدة مما نتج عنه ما أقره مجلس الوزراء أخيراً بربط الهيئة بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية في خطوة تحفيزية لتقديم ما هو أفضل لمستقبل الرياضة.
• ولا شك أن هذا الربط دليل على ثقة ولاة الأمر برئيس الهيئة والعاملين معه بما يقدمونه من عمل وفكر وخطط وقبل ذلك هو إنصاف لإخلاصهم وتفانيهم في عملهم.
• ومع ذلك للأسف الشديد نجد أناسا تقفز على الحقائق والأرقام ويحاولون التقليل من حجم العمل وتفرده بإثارة الشكوك والتشكيك حيال ما يتم إنجازه من قبل الهيئة التي تقف على مسافة واحدة من الجميع من خلال تعاملها بمنظور أوسع وأشمل.
• وقد لا يلام أولئك الناقمون كثيرا لضيق أفقهم وقصر نظرهم التي لا تتجاوز ألوان أنديتهم فمنهم من يعلق مشاكل ناديه على الهيئة ومنهم من يحمل صناع القرار فشل ناديه ومنهم من يقيس الأمر بميول رئيس الهيئة العامة أو من يعمل معه وربطها بما يقدمون بهدف النيل منهم.
• ليبقى السؤال قائما إلى متى ونحن نشكك ونقلل من النجاحات؟ وإلى متى وألوان الأندية تغطي أبصارنا.. إلى متى !.