Ahmed_alshmrani@
• ربما لست حريصا على نادي الاتحاد كحرص الزميل محمد أبوهداية، وربما هناك زملاء لي يعشقون الإتي يسيئون الظن حتى في مدائحي للعميد، ولا تثريب عليهم، فكل منا له جمجمة العاقل، لا يبحث عن موقعها..!!
• في الاتحاد، الأوراق مكشوفة ولا تحتاج إلى وقت لتعرف ماذا يحوي صندوق الإتي الأسود، لكن مشكلة الاتحاد في الفرقاء، فهؤلاء الفرقاء قسموا الاتحاد بين مع وضد، ووصل التقسيم للجمهور الذي كان في أيام ماضية خارج هذه اللعبة..!!
• اليوم، رسم الأمير عبدالله بن مساعد للاتحاد خارطة طريق تم تأطيرها بشروط وأرقام، إن تحققت فلا ديون بعد اليوم يا عميد..!!
• وقفات رئيس الهيئة مع الاتحاد تسجل له وليس عليه، ولا يمكن أن ينتقص منها إلا جاهل أو خارج نطاق التأمل والتفكير..!!
• المأخذ الوحيد على هذا الاهتمام أن ثمة من يرى أن الاتحاد قادر على النهوض دون هذه الوصايا، وهنا أقول: هذا كلام مردود على أصحابه، فلولا أبوية ابن مساعد كان الوضع ازداد سوءا..!!
• حاتم باعشن، الذي يعيش مع جماهير الاتحاد حالة عشق من نوع آخر، لولا حماية ورعاية رئيس الهيئة له لتعرض لما سبق أن تعرض له الرؤساء السابقون من كر وفر، آخرهم إبراهيم البلوي، لكن هذه الحماية ساعدت الإدارة أن تخرج من حقل الألغام ببطولة، وبرصيد من الثقة جعل الأغلبية الساحقة تطالب بالتمديد لها، أو تزكيتها كما هو حاصل في كثير من الأندية..!!
• انتهى موسم الاتحاد ببطولة، وبمقعد آسيوي مضمون، وفريق متعوب عليه عناصريا وإداريا وفنيا، فهل هذا مكسب أم لا؟
• وإن تحدثنا عن مكاسب النادي كنادٍ، سنجد ألعابا مختلفة مزدهرة، ودعما ماليا ممتازا من أعضاء شرف فضلوا عدم ذكر أسمائهم، باستثاء عبدالله شرف، الذي يقدم في الإعلام أنه أحد الداعمين، وآخر دعمه بنتلي كهربا..!!
• لا يمكن وسط هذه الأجواء أن ينسى الاتحاديون الراحل أحمد مسعود، الذي كان يصل الليل بالنهار داخل النادي من أجل الوصول إلى ملفات سرية في الاتحاد، وأكمل المسيرة في تسليم باعشن قبل وفاته فريقا هو بيننا الآن..!!
• أحمد مسعود مات، لكن باعشن لم يخرج عن نهجه ومنهجه عملا وتعاملا، ففي الوقت الذي كان فيه بعض الاتحاديين ينتظرون الأخبار غير السارة للاتحاد، إما حسم نقاط أو هبوط، كان باعشن بين جدة وزيورخ يصارع الوقت لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، فهل مثل هذا يفرط فيه يا جماهير الاتحاد..!!
• إن سارت الانتخابات على ذات النهج الذي أسس له الأمير عبدالله بن مساعد في نادي الاتحاد فحتما نحن مقبلون على مشاركة جماهيرية مختلفة من خلال الجمعيات العمومية للأندية، وإن كنت أرى أن التجربة قبل تفعيلها تحتاج إلى دعاية أكبر في وسائل الإعلام من خلال الهيئة ونادي الاتحاد، وإيضاحات أكثر وضوحا لجمهور بحاجة إلى تنوير في هذا الجانب..!!
(2)
• السؤال الذي يفرض نفسه: هل حاتم باعشن بعد كل هذه الأعمال وكل هذه النجاحات يترك الاتحاد بأمر الانتخابات، أم أن ثمة تسوية شرفية قد تمدد له بعيدا عن صناديق اقتراع ليس بالضرورة أن تختار الأفضل؟ ولا أقول ذلك تقليلا من المتنافسين على رئاسة العميد بقدر ما هو تأكيد أن الانتخابات في مرات كثر تهزم الأفضل، والأدلة أمامنا كثيرة..!!
(3)
• للعقول العظيمة هدف، وللعقول الأخرى أمنيات..!!
• ربما لست حريصا على نادي الاتحاد كحرص الزميل محمد أبوهداية، وربما هناك زملاء لي يعشقون الإتي يسيئون الظن حتى في مدائحي للعميد، ولا تثريب عليهم، فكل منا له جمجمة العاقل، لا يبحث عن موقعها..!!
• في الاتحاد، الأوراق مكشوفة ولا تحتاج إلى وقت لتعرف ماذا يحوي صندوق الإتي الأسود، لكن مشكلة الاتحاد في الفرقاء، فهؤلاء الفرقاء قسموا الاتحاد بين مع وضد، ووصل التقسيم للجمهور الذي كان في أيام ماضية خارج هذه اللعبة..!!
• اليوم، رسم الأمير عبدالله بن مساعد للاتحاد خارطة طريق تم تأطيرها بشروط وأرقام، إن تحققت فلا ديون بعد اليوم يا عميد..!!
• وقفات رئيس الهيئة مع الاتحاد تسجل له وليس عليه، ولا يمكن أن ينتقص منها إلا جاهل أو خارج نطاق التأمل والتفكير..!!
• المأخذ الوحيد على هذا الاهتمام أن ثمة من يرى أن الاتحاد قادر على النهوض دون هذه الوصايا، وهنا أقول: هذا كلام مردود على أصحابه، فلولا أبوية ابن مساعد كان الوضع ازداد سوءا..!!
• حاتم باعشن، الذي يعيش مع جماهير الاتحاد حالة عشق من نوع آخر، لولا حماية ورعاية رئيس الهيئة له لتعرض لما سبق أن تعرض له الرؤساء السابقون من كر وفر، آخرهم إبراهيم البلوي، لكن هذه الحماية ساعدت الإدارة أن تخرج من حقل الألغام ببطولة، وبرصيد من الثقة جعل الأغلبية الساحقة تطالب بالتمديد لها، أو تزكيتها كما هو حاصل في كثير من الأندية..!!
• انتهى موسم الاتحاد ببطولة، وبمقعد آسيوي مضمون، وفريق متعوب عليه عناصريا وإداريا وفنيا، فهل هذا مكسب أم لا؟
• وإن تحدثنا عن مكاسب النادي كنادٍ، سنجد ألعابا مختلفة مزدهرة، ودعما ماليا ممتازا من أعضاء شرف فضلوا عدم ذكر أسمائهم، باستثاء عبدالله شرف، الذي يقدم في الإعلام أنه أحد الداعمين، وآخر دعمه بنتلي كهربا..!!
• لا يمكن وسط هذه الأجواء أن ينسى الاتحاديون الراحل أحمد مسعود، الذي كان يصل الليل بالنهار داخل النادي من أجل الوصول إلى ملفات سرية في الاتحاد، وأكمل المسيرة في تسليم باعشن قبل وفاته فريقا هو بيننا الآن..!!
• أحمد مسعود مات، لكن باعشن لم يخرج عن نهجه ومنهجه عملا وتعاملا، ففي الوقت الذي كان فيه بعض الاتحاديين ينتظرون الأخبار غير السارة للاتحاد، إما حسم نقاط أو هبوط، كان باعشن بين جدة وزيورخ يصارع الوقت لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، فهل مثل هذا يفرط فيه يا جماهير الاتحاد..!!
• إن سارت الانتخابات على ذات النهج الذي أسس له الأمير عبدالله بن مساعد في نادي الاتحاد فحتما نحن مقبلون على مشاركة جماهيرية مختلفة من خلال الجمعيات العمومية للأندية، وإن كنت أرى أن التجربة قبل تفعيلها تحتاج إلى دعاية أكبر في وسائل الإعلام من خلال الهيئة ونادي الاتحاد، وإيضاحات أكثر وضوحا لجمهور بحاجة إلى تنوير في هذا الجانب..!!
(2)
• السؤال الذي يفرض نفسه: هل حاتم باعشن بعد كل هذه الأعمال وكل هذه النجاحات يترك الاتحاد بأمر الانتخابات، أم أن ثمة تسوية شرفية قد تمدد له بعيدا عن صناديق اقتراع ليس بالضرورة أن تختار الأفضل؟ ولا أقول ذلك تقليلا من المتنافسين على رئاسة العميد بقدر ما هو تأكيد أن الانتخابات في مرات كثر تهزم الأفضل، والأدلة أمامنا كثيرة..!!
(3)
• للعقول العظيمة هدف، وللعقول الأخرى أمنيات..!!