r_als0lami@
ـ النجاح تصنعه مواجهة الظروف الصعبة والتفوق عليها
ـ والتميز فيها تكتبه فقط التحديات الكبيرة
ـ وسر النجاح كما يقولون أن تواجه المصاعب بثبات.
ـ فالوصول إلى الأهداف الكبيرة يتطلب كثيرا من التضحيات
والقرارات الصعبة
ـ فالنجاح سلم لا تستطيع تسلقه ويداك في جيبك.
ـ يحتاج فكرا وعملا وأملا زاهيا
يضرب في البعيد بنظرة تملأ كل فضاءات المستقبل
......
ـ رؤية 2030 بدأت بقرارات صعبة لصناعة مستقبل أفضل
ـ كثيرون لم يتوقعوا أنها بذات السرعة ستعيد ترتيب الأمور
ـ وتمنح الوطن والمواطن المزيد من الرفاهية والنماء
ـ بل والأهم...
أنها نجحت في تجاوز أزمة اقتصادية خانقة واجهها العالم كله
وعاش معها مرحلة مريرة تطلبت إجراءات بلغت في بلاد كثيرة حد الكي
ـ ولكنها في أرض الرؤية
ـ جاءت بردا وسلاما على مواطنيها وحتى المقيمين في ربوعها.
ـ لتقدم القيادة الرشيدة روشتة للعالم في كيفية مغالبة الأزمات
ـ والثبات عند الشدائد
ـ هذه الصورة التي بدأت تتجلى اليوم وتتضح معالمها
ـ وربما لم يتوقع كثيرون أنها ستحقق هذا الحضور المبهر
منذ أطلقها الأمير الشاب محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في تحديه الكبير،
الذي قاد معه مرحلة تُعد اليوم بمثابة بوابة العبور لقادم أفضل
......
ـ في الرياضة.. وكما نعلم
ـ حراك لم يتوقف ولن يتوقف
ـ كان للأمير عبدالله بن مساعد حضوره وعطاؤه وعمله الكبير
خلال عامين مضيا حافلين بالكثير من جوانب البناء والتأسيس والتحضير.
ـ شهدت رياضتنا أثناءهما دعما خالصا
ـ وقرارات مفصلية رسمت مرحلة جديدة تحولت معها الرياضة
إلى مشروع وطني يبني أبطالا ويهيئ أجيالا فاعلة ومنتجة للمستقبل
ـ وينشر ثقافة جديدة تواكب التطلعات
وتصنع الأرضية المثلى لمجتمع صحي تتضاعف داخله أعداد الممارسين
ـ وتقل فيه مساحات المتقاعسين
ـ فالرياضة اليوم تعيش مرحلة تحولات كبيرة، بل تاريخية
ـ بدأت منذ إطلاق رؤية المملكة 2030
ـ وهي الآن تتناغم مع تلك التحولات
وتتسق معها كمشروع وطني شامل
تتطلع لاستمراره على ذات الوتيرة لصناعة مستقبل زاهر،
بوجود واحد ممن عايشوا مرحلة التحول وتنمية الاقتصاد
الأستاذ محمد بن عبدالملك آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة،
لنصل معا إلى تميز رياضي يتحقق بالتقادم على الصعيدين المحلي والعالمي
ـ فالوصول إلى مرافئ العالمية
ـ يحتاج تضحيات وصبرا وعطاءات
تضع الوطن قبل كل شيء.
ـ النجاح تصنعه مواجهة الظروف الصعبة والتفوق عليها
ـ والتميز فيها تكتبه فقط التحديات الكبيرة
ـ وسر النجاح كما يقولون أن تواجه المصاعب بثبات.
ـ فالوصول إلى الأهداف الكبيرة يتطلب كثيرا من التضحيات
والقرارات الصعبة
ـ فالنجاح سلم لا تستطيع تسلقه ويداك في جيبك.
ـ يحتاج فكرا وعملا وأملا زاهيا
يضرب في البعيد بنظرة تملأ كل فضاءات المستقبل
......
ـ رؤية 2030 بدأت بقرارات صعبة لصناعة مستقبل أفضل
ـ كثيرون لم يتوقعوا أنها بذات السرعة ستعيد ترتيب الأمور
ـ وتمنح الوطن والمواطن المزيد من الرفاهية والنماء
ـ بل والأهم...
أنها نجحت في تجاوز أزمة اقتصادية خانقة واجهها العالم كله
وعاش معها مرحلة مريرة تطلبت إجراءات بلغت في بلاد كثيرة حد الكي
ـ ولكنها في أرض الرؤية
ـ جاءت بردا وسلاما على مواطنيها وحتى المقيمين في ربوعها.
ـ لتقدم القيادة الرشيدة روشتة للعالم في كيفية مغالبة الأزمات
ـ والثبات عند الشدائد
ـ هذه الصورة التي بدأت تتجلى اليوم وتتضح معالمها
ـ وربما لم يتوقع كثيرون أنها ستحقق هذا الحضور المبهر
منذ أطلقها الأمير الشاب محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في تحديه الكبير،
الذي قاد معه مرحلة تُعد اليوم بمثابة بوابة العبور لقادم أفضل
......
ـ في الرياضة.. وكما نعلم
ـ حراك لم يتوقف ولن يتوقف
ـ كان للأمير عبدالله بن مساعد حضوره وعطاؤه وعمله الكبير
خلال عامين مضيا حافلين بالكثير من جوانب البناء والتأسيس والتحضير.
ـ شهدت رياضتنا أثناءهما دعما خالصا
ـ وقرارات مفصلية رسمت مرحلة جديدة تحولت معها الرياضة
إلى مشروع وطني يبني أبطالا ويهيئ أجيالا فاعلة ومنتجة للمستقبل
ـ وينشر ثقافة جديدة تواكب التطلعات
وتصنع الأرضية المثلى لمجتمع صحي تتضاعف داخله أعداد الممارسين
ـ وتقل فيه مساحات المتقاعسين
ـ فالرياضة اليوم تعيش مرحلة تحولات كبيرة، بل تاريخية
ـ بدأت منذ إطلاق رؤية المملكة 2030
ـ وهي الآن تتناغم مع تلك التحولات
وتتسق معها كمشروع وطني شامل
تتطلع لاستمراره على ذات الوتيرة لصناعة مستقبل زاهر،
بوجود واحد ممن عايشوا مرحلة التحول وتنمية الاقتصاد
الأستاذ محمد بن عبدالملك آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة،
لنصل معا إلى تميز رياضي يتحقق بالتقادم على الصعيدين المحلي والعالمي
ـ فالوصول إلى مرافئ العالمية
ـ يحتاج تضحيات وصبرا وعطاءات
تضع الوطن قبل كل شيء.